أوضح استشاري الأسرة محمد رضا أن زواج المال والشهرة بدأ يتزايد ويتفوق على طويل الأمد لعدة أسباب أهمها ضعف المداخيل الاقتصادية للأفراد والمجتمع مقابل الالتزامات المالية وحب المظاهر الاجتماعية التي نشأت عن انتشار مواقع التواصل الاجتماعي.
الاستقرار المادي
أضاف أن الزواج كثرت مشاكله وارتفعت معدلات الطلاق في كل مكان، فأصبحت الناس تفضل المال على الاستقرار كون الأول سيحقق لها الاستقرار حتى لو تم الانفصال، مؤكدا أن الزواج من أجل المال والشهرة لا يمكن أن يوصف بالسيئ أو يعيب من لجأ إليه لأن الشخص يملك حريته الشخصية.
المال والشهرة
تابع أن زواج المال والشهرة قد يسعد الطرفين وليس شرطا أن ينتهي بالفشل، وأن ينجح الزواج التقليدي أو الذي نتج عن علاقة حب، فقد يحب الطرفان بعضهما، ويتحملان أي عوائق من أجل الاستفادة المادية أو الحصول على الكماليات أو الحصول على عدد عال من المتابعين يضمن لصاحبه تحقيق أهدافه التي يعتبرها إنجازا من وجهة نظره.
الحب والمعرفة
أبان أن الحب والمعرفة السابقة ليس من الضروري أن يحققا النجاح أو السعادة، «لكن زواج الأثرياء أو المشاهير الذي ينتج عنه الطلاق المبكر نراه مرتفعا بسبب أننا نتابع أخبار هؤلاء الأغنياء ونشعر بأن طلاقهم أكثر، بينما البقية ربما لا نسمع عن طلاقهم، وبشكل عام فإن كل زواج له ثمن».
الرجل الكاش
ويستطرد رغم ذلك تبلغ نسبة زواج المرأة من ثري أو مشهور نحو 1 % فقط من الزيجات، بينما ترتفع نسبة الزيجات التي تتم بشكل تقليدي إلى 70 %، والسبب في ذلك أن الفتاة لم تجد الفرصة في الحصول على رجل غني أو مشهور، بينما معظم الفتيات لو وجدن الفرصة لارتبطن بالرجل (الهامور).
من جهته، قال خالد آل سالم (موظف) «أنا واجهت صعوبة في الارتباط بمن أريد لأن الفتيات لا يرغبن بالزواج من شاب إلا أن يكون غنيا (كاش) وبعضهن يردن فنانا أو لاعب كرة تتوفر لديه ملايين الريالات، وقد جربت شخصيا هذا الأمر بنفسي، مما أدى إلى انتشار العنوسة أكثر».
عدم رضا الشباب
في المقابل، تقول سارة محمد (طالبة جامعية) «أستغرب من عدم رضا الشباب عن الفتيات اللاتي يردن الزواج من رجل أعمال أو مشهور، فهذا من حقها لأنها لا تريد أن تتعرض للاحتياج المالي من والدها، أو تضطر إلى العمل لتنفق على نفسها وتشاركه في الإنفاق على البيت أيضا. إن استطاعت أن تجد زوجا غنيا أو مشهورا فهذه أمنية تحققت، ولا يجب على الشباب المقبل على الزواج ولم يكون نفسه بعد أن ينتقد الفتاة».
الاستقرار المادي
أضاف أن الزواج كثرت مشاكله وارتفعت معدلات الطلاق في كل مكان، فأصبحت الناس تفضل المال على الاستقرار كون الأول سيحقق لها الاستقرار حتى لو تم الانفصال، مؤكدا أن الزواج من أجل المال والشهرة لا يمكن أن يوصف بالسيئ أو يعيب من لجأ إليه لأن الشخص يملك حريته الشخصية.
المال والشهرة
تابع أن زواج المال والشهرة قد يسعد الطرفين وليس شرطا أن ينتهي بالفشل، وأن ينجح الزواج التقليدي أو الذي نتج عن علاقة حب، فقد يحب الطرفان بعضهما، ويتحملان أي عوائق من أجل الاستفادة المادية أو الحصول على الكماليات أو الحصول على عدد عال من المتابعين يضمن لصاحبه تحقيق أهدافه التي يعتبرها إنجازا من وجهة نظره.
الحب والمعرفة
أبان أن الحب والمعرفة السابقة ليس من الضروري أن يحققا النجاح أو السعادة، «لكن زواج الأثرياء أو المشاهير الذي ينتج عنه الطلاق المبكر نراه مرتفعا بسبب أننا نتابع أخبار هؤلاء الأغنياء ونشعر بأن طلاقهم أكثر، بينما البقية ربما لا نسمع عن طلاقهم، وبشكل عام فإن كل زواج له ثمن».
الرجل الكاش
ويستطرد رغم ذلك تبلغ نسبة زواج المرأة من ثري أو مشهور نحو 1 % فقط من الزيجات، بينما ترتفع نسبة الزيجات التي تتم بشكل تقليدي إلى 70 %، والسبب في ذلك أن الفتاة لم تجد الفرصة في الحصول على رجل غني أو مشهور، بينما معظم الفتيات لو وجدن الفرصة لارتبطن بالرجل (الهامور).
من جهته، قال خالد آل سالم (موظف) «أنا واجهت صعوبة في الارتباط بمن أريد لأن الفتيات لا يرغبن بالزواج من شاب إلا أن يكون غنيا (كاش) وبعضهن يردن فنانا أو لاعب كرة تتوفر لديه ملايين الريالات، وقد جربت شخصيا هذا الأمر بنفسي، مما أدى إلى انتشار العنوسة أكثر».
عدم رضا الشباب
في المقابل، تقول سارة محمد (طالبة جامعية) «أستغرب من عدم رضا الشباب عن الفتيات اللاتي يردن الزواج من رجل أعمال أو مشهور، فهذا من حقها لأنها لا تريد أن تتعرض للاحتياج المالي من والدها، أو تضطر إلى العمل لتنفق على نفسها وتشاركه في الإنفاق على البيت أيضا. إن استطاعت أن تجد زوجا غنيا أو مشهورا فهذه أمنية تحققت، ولا يجب على الشباب المقبل على الزواج ولم يكون نفسه بعد أن ينتقد الفتاة».