شارك وزير السياحة الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب في أعمال الدورة الثانية والخمسين لمنتدى جزر المحيط الهادئ، المنعقد في جزر كوك خلال الفترة 6 - 10 نوفمبر الجاري.
وتأتي مشاركة الخطيب في المنتدى بهدف تعزيز التعاون بين المملكة ودول جزر المحيط الهادئ الأعضاء، حيث التقى على هامش المنتدى أصحاب المعالي رؤساء الدول الأعضاء، وعقد لقاءات ثنائية مع عدد من القادة نقل خلالها تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين - حفظهما الله -، وبحث معهم سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين، وتطوير الإسهامات البيئية والسياحية من أجل مستقبل آمن ومستدام، واستعرض معهم آفاق التعاون المستقبلية من أجل حاضر مزدهر ومستقبل واعد لدول جزر المحيط الهادئ. وانطلقت أعمال المنتدى برئاسة رئيس وزراء جزر كوك مارك براون رئيس الدورة الحالية للمنتدى، بحضور الأمين العام للمنتدى هنري بونا، وقادة الدول الأعضاء في المنتدى، وممثلي عدد من المنظمات الإقليمية والدولية. وشهدت أعمال المنتدى التي استمرت خمسة أيام، مناقشة عدد من الموضوعات مثل قضايا السلام والحوكمة والأمن والاستثمارات والتغير المناخي والفرص الاجتماعية، بالإضافة إلى بحث دفع النمو الاقتصادي وتحسين خطوط النقل وزيادة التجارة والاستثمارات.
يذكر أن منتدى جزر المحيط الهادئ عبارة عن منظمة حكومية دولية تأسست عام 1971 وتضم الآن 18 عضواً كلها دول جزرية صغيرة ماعدا نيوزيلندا وأستراليا، وتتمثل مهمته في العمل على دعم حكومات الأعضاء فيه لتعزيز النمو الاقتصادي والاجتماعي لشعوب جنوب المحيط الهادئ عن طريق التعاون بين حكومات البلدان الأعضاء وبين والوكالات الدولية، وتعمل أمانة المنتدى على زيادة تعاونها مع المنظمات الإقليمية والدولية، للتصدي للتحديات الملحة التي تواجه المنطقة، بما في ذلك السلام والأمن، والحوكمة، وتغير المناخ، بالإضافة إلى تنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030، وتحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين الشباب.
وتأتي مشاركة الخطيب في المنتدى بهدف تعزيز التعاون بين المملكة ودول جزر المحيط الهادئ الأعضاء، حيث التقى على هامش المنتدى أصحاب المعالي رؤساء الدول الأعضاء، وعقد لقاءات ثنائية مع عدد من القادة نقل خلالها تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين - حفظهما الله -، وبحث معهم سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين، وتطوير الإسهامات البيئية والسياحية من أجل مستقبل آمن ومستدام، واستعرض معهم آفاق التعاون المستقبلية من أجل حاضر مزدهر ومستقبل واعد لدول جزر المحيط الهادئ. وانطلقت أعمال المنتدى برئاسة رئيس وزراء جزر كوك مارك براون رئيس الدورة الحالية للمنتدى، بحضور الأمين العام للمنتدى هنري بونا، وقادة الدول الأعضاء في المنتدى، وممثلي عدد من المنظمات الإقليمية والدولية. وشهدت أعمال المنتدى التي استمرت خمسة أيام، مناقشة عدد من الموضوعات مثل قضايا السلام والحوكمة والأمن والاستثمارات والتغير المناخي والفرص الاجتماعية، بالإضافة إلى بحث دفع النمو الاقتصادي وتحسين خطوط النقل وزيادة التجارة والاستثمارات.
يذكر أن منتدى جزر المحيط الهادئ عبارة عن منظمة حكومية دولية تأسست عام 1971 وتضم الآن 18 عضواً كلها دول جزرية صغيرة ماعدا نيوزيلندا وأستراليا، وتتمثل مهمته في العمل على دعم حكومات الأعضاء فيه لتعزيز النمو الاقتصادي والاجتماعي لشعوب جنوب المحيط الهادئ عن طريق التعاون بين حكومات البلدان الأعضاء وبين والوكالات الدولية، وتعمل أمانة المنتدى على زيادة تعاونها مع المنظمات الإقليمية والدولية، للتصدي للتحديات الملحة التي تواجه المنطقة، بما في ذلك السلام والأمن، والحوكمة، وتغير المناخ، بالإضافة إلى تنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030، وتحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين الشباب.