تخطى مجموع تبرعات الحملة السعودية الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة أكثر من 400 مليون ريال، فيما تجاوز عدد المتبرعين للحملة أكثر من نصف مليون متبرع.
وأطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الحملة الإغاثية على منصة "ساهم" إنفاذا لتوجيهات القيادة التي بادرت بالتبرع بـ 50 مليون ريال.
وتعد السعودية أكبر داعم تاريخي للقضية الفلسطينية عربيا وعالميا بإجمالي مساعدات ومعونات مالية بلغت 5 مليارات دولار في العقود الثلاثة الماضية، حيث تأتي الحملة في وقت بالغ الأهمية مع بدء إدخال المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر، وتواصل من خلالها المملكة جهودها الحثيثة لتجنيب الشعب الفلسطيني ويلات الصراع، والتخفيف من وطأة المُعاناة الإنسانية التي سببتها آلة الحرب؛ في ظل ما يُعانيه من تدهور للأوضاع المعيشية والانهيار التام للخدمات.
وأطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الحملة الإغاثية على منصة "ساهم" إنفاذا لتوجيهات القيادة التي بادرت بالتبرع بـ 50 مليون ريال.
وتعد السعودية أكبر داعم تاريخي للقضية الفلسطينية عربيا وعالميا بإجمالي مساعدات ومعونات مالية بلغت 5 مليارات دولار في العقود الثلاثة الماضية، حيث تأتي الحملة في وقت بالغ الأهمية مع بدء إدخال المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر، وتواصل من خلالها المملكة جهودها الحثيثة لتجنيب الشعب الفلسطيني ويلات الصراع، والتخفيف من وطأة المُعاناة الإنسانية التي سببتها آلة الحرب؛ في ظل ما يُعانيه من تدهور للأوضاع المعيشية والانهيار التام للخدمات.