اختتم وفد سعودي، ضم 36 مسؤولا من القطاعين العام والخاص، برئاسة وزير التجارة ماجد القصبي، أعماله اليوم في سنغافورة، التي تستهدف تعزيز التجارة الثنائية في المنتجات والخدمات، ورفع مستوى الشراكة الاقتصادية بين البلدين الصديقين.
وعقد القصبي 5 اجتماعات وزارية مع عدد من الوزراء في سنغافورة، ضمت وزير التعليم تشان تشون سينغ، ووزير التجارة والصناعة جان كيم يونغ، ووزير القوى العاملة الوزير الثاني للتجارة والصناعة الدكتور تان سي لينغ، ووزير التنمية الاجتماعية الوزير المسؤول عن شؤون المسلمين في سنغافورة مساجوس ذو الكفل، ووزير الاتصالات والمعلومات جوزفين تيو، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سنغافورة عبدالله الماضي، تناولت تعزيز التبادل التجاري والشراكة في القطاعات ذات الأولوية.
وشملت أعمال الوفد، التي استمرت ثلاثة أيام، عقد ستة لقاءات مع مسؤولين رفيعي المستوى في القطاعين العام والخاص، بُحث خلالها التعاون الثنائي في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وتضمن جدول الأعمال زيارتين: الأولى إلى معهد آسيا للتنافسية، وتم خلالها بحث التعاون في مجال اقتصاد الخدمات، وبرامج تعزيز القدرة التنافسية، بينما كانت الثانية إلى ميناء تواس - أكبر ميناء آلي في العالم - التي جرى خلالها لقاء مع عدد من القيادات في شركة ميناء سنغافورة (PSA International)، والاطلاع على الخطة الحالية لتطوير الميناء.
وشارك الوفد في «منتدى الأعمال السعودي - السنغافوري»، الذي نظمه المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع اتحاد الغرف السعودية، واتحاد الأعمال السنغافوري، للتعريف بالإصلاحات الاقتصادية في المملكة، التي سهلت على أصحاب الأعمال بدء ومزاولة الأنشطة الاقتصادية.
وعقد القصبي 5 اجتماعات وزارية مع عدد من الوزراء في سنغافورة، ضمت وزير التعليم تشان تشون سينغ، ووزير التجارة والصناعة جان كيم يونغ، ووزير القوى العاملة الوزير الثاني للتجارة والصناعة الدكتور تان سي لينغ، ووزير التنمية الاجتماعية الوزير المسؤول عن شؤون المسلمين في سنغافورة مساجوس ذو الكفل، ووزير الاتصالات والمعلومات جوزفين تيو، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سنغافورة عبدالله الماضي، تناولت تعزيز التبادل التجاري والشراكة في القطاعات ذات الأولوية.
وشملت أعمال الوفد، التي استمرت ثلاثة أيام، عقد ستة لقاءات مع مسؤولين رفيعي المستوى في القطاعين العام والخاص، بُحث خلالها التعاون الثنائي في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وتضمن جدول الأعمال زيارتين: الأولى إلى معهد آسيا للتنافسية، وتم خلالها بحث التعاون في مجال اقتصاد الخدمات، وبرامج تعزيز القدرة التنافسية، بينما كانت الثانية إلى ميناء تواس - أكبر ميناء آلي في العالم - التي جرى خلالها لقاء مع عدد من القيادات في شركة ميناء سنغافورة (PSA International)، والاطلاع على الخطة الحالية لتطوير الميناء.
وشارك الوفد في «منتدى الأعمال السعودي - السنغافوري»، الذي نظمه المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع اتحاد الغرف السعودية، واتحاد الأعمال السنغافوري، للتعريف بالإصلاحات الاقتصادية في المملكة، التي سهلت على أصحاب الأعمال بدء ومزاولة الأنشطة الاقتصادية.