حقق مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث نسبة 98% في استطلاع الرضا العالمي حول تطبيق وممارسات السجل الصحي الإلكتروني (EHR) لعام 2022، الذي أجرته كلاس للأبحاث "KLAS Research"، وشمل 291 مستشفى من جميع أنحاء العالم، وهو ما يعكس التزام "المستشفى بتقديم رعاية صحية عالية المستوى مدفوعة بتكنولوجيا متطورة ونظام سجلات صحية إلكتروني متقدم.
ويهدف الاستطلاع إلى تقديم بيانات ورؤى لتكنولوجيا المعلومات في مجال الرعاية الصحية، تعتمد على المسوحات المعيارية وبحث الممارسات وأثرها على جودة الرعاية الصحية، وذلك بالشراكة مع منظمات الرعاية الصحية، حيث جمع الاستطلاع تعليقات ما يزيد عن 240 ألف طبيب من جميع القارات حول تجربة السجلات الصحية الإلكترونية؛ بهدف تحويلها إلى رؤى قابلة للتنفيذ، يمكن للمؤسسات استخدامها لإحداث تقدم ملموس على صعيد الممارسات والأثر، مما يسهم في تحسين تجربة المريض.
وقال رئيس شؤون تقنية المعلومات الصحية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور أسامة السويلم: "نحن ملتزمون بالابتكار والرقمنة في الرعاية الصحية، وما حصلنا عليه من تقدير في استطلاع "KLAS" لا يعكس تفوقنا التكنولوجي فقط، بل أيضاً رغبتنا القوية للاستفادة من التكنولوجيا لقيادة التغيير الإيجابي في الرعاية الصحية ودعم سير العمل السريري وتحسين تجارب المرضى، حيث تقوم أنظمتنا بدور حيوي لضمان التكامل وإمكانية الوصول إلى البيانات".
وفي إطار تسليط الضوء على أفضل الممارسات العالمية في السجلات الصحية الإلكترونية (EHR)؛ استعرض مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث خلال الندوة السنوية التي تقيمها كلاس للأبحاث نموذجه التعاوني متعدد التخصصات والقابل للتشغيل البيني، والنهج الإستراتيجي الذي مكنه من الحصول على التقدير العالي؛ بهدف ترسيخ أفضل الممارسات وتحسين أداء ونتائج المنظمات الصحية الدولية المشاركة. ويُعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين المستشفيات الأبرز عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، وصُنِّف مؤخراً في المركز الـ20 في قائمة أفضل مؤسسات الرعاية الصحية في العالم لعام 2023، والأول على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا، وذلك بحسب تصنيف براند فاينانس (Brand Finance).
ويهدف الاستطلاع إلى تقديم بيانات ورؤى لتكنولوجيا المعلومات في مجال الرعاية الصحية، تعتمد على المسوحات المعيارية وبحث الممارسات وأثرها على جودة الرعاية الصحية، وذلك بالشراكة مع منظمات الرعاية الصحية، حيث جمع الاستطلاع تعليقات ما يزيد عن 240 ألف طبيب من جميع القارات حول تجربة السجلات الصحية الإلكترونية؛ بهدف تحويلها إلى رؤى قابلة للتنفيذ، يمكن للمؤسسات استخدامها لإحداث تقدم ملموس على صعيد الممارسات والأثر، مما يسهم في تحسين تجربة المريض.
وقال رئيس شؤون تقنية المعلومات الصحية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور أسامة السويلم: "نحن ملتزمون بالابتكار والرقمنة في الرعاية الصحية، وما حصلنا عليه من تقدير في استطلاع "KLAS" لا يعكس تفوقنا التكنولوجي فقط، بل أيضاً رغبتنا القوية للاستفادة من التكنولوجيا لقيادة التغيير الإيجابي في الرعاية الصحية ودعم سير العمل السريري وتحسين تجارب المرضى، حيث تقوم أنظمتنا بدور حيوي لضمان التكامل وإمكانية الوصول إلى البيانات".
وفي إطار تسليط الضوء على أفضل الممارسات العالمية في السجلات الصحية الإلكترونية (EHR)؛ استعرض مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث خلال الندوة السنوية التي تقيمها كلاس للأبحاث نموذجه التعاوني متعدد التخصصات والقابل للتشغيل البيني، والنهج الإستراتيجي الذي مكنه من الحصول على التقدير العالي؛ بهدف ترسيخ أفضل الممارسات وتحسين أداء ونتائج المنظمات الصحية الدولية المشاركة. ويُعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين المستشفيات الأبرز عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، وصُنِّف مؤخراً في المركز الـ20 في قائمة أفضل مؤسسات الرعاية الصحية في العالم لعام 2023، والأول على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا، وذلك بحسب تصنيف براند فاينانس (Brand Finance).