انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر تعنيف طفلة حديثة الولادة من قبل ممرضتين في قسم (الخدج)، بمستشفى أربيل الدولي في إقليم كردستان العراق.
وأعلنت وزارة الصحة في حكومة إقليم كردستان العراق، الأحد، سلسلة إجراءات عقابية بحق المستشفى.
وقالت الوزارة في بيان نقلته وكالة «شفق نيوز»:
الإجراءات العقابية تتضمن 7 نقاط هي إعفاء الممرضتين بالمستشفى رغم عدم وجود تصريح بعملهما في قائمة المستشفى ووقفهما عن العمل في المجال الطبي والصحي لمدة 6 أشهر.
إغلاق قسم الأطفال حديثي الولادة (الخدج) بالمستشفى لعدم وجود الشروط الصحية لحين التنظيم واتباع الإرشادات الصحية وإغلاق وتعليق قسم جراحة الولادة.
معاقبة المدير والمستشفى وفق ضوابط غرامة المخالفات وإنذار مدير المستشفى لعمل الأطباء والموظفين والعاملين بالمستشفى حسب القائمة المعتمدة من وزارة الصحة، إضافة إلى تحويل ملف انتهاك حقوق المرضى إلى المحكمة المختصة.
وتواصلت الوكالة ذاتها، مع خالة الطفلة المعنفة التي كانت إحدى الممرضات المتهمات بالتعنيف وفضلت عدم كشف اسمها، حيث قالت: المقطع تم تصويره بطلب من والدي الطفلة والهدف منه هو مداعبة الطفلة وليس تعنيفها. ولا يحق لكوادر المستشفى استخدام الهواتف داخل العمليات لكنها أدخلت الهاتف بموافقة إدارة المستشفى.
من جانبها، قالت إدارة المستشفى: هذه الطفلة بقيت أقل من 24 ساعة في قسم الخدج وذلك للاطمئنان على صحتها.
والمقطع المصور الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي تم التلاعب به وتسريعه ووضع الموسيقى عليه والنسخة الأصلية من المقطع المصور محفوظ لدينا. وبعد ظهور حقيقة أن العائلة ليست لديها أي مشاكل مع الممرضتين، نعمل مع الجهات المعنية على إعادتهما للعمل وهما جزء من عائلة الطفلة.
وأعلنت وزارة الصحة في حكومة إقليم كردستان العراق، الأحد، سلسلة إجراءات عقابية بحق المستشفى.
وقالت الوزارة في بيان نقلته وكالة «شفق نيوز»:
الإجراءات العقابية تتضمن 7 نقاط هي إعفاء الممرضتين بالمستشفى رغم عدم وجود تصريح بعملهما في قائمة المستشفى ووقفهما عن العمل في المجال الطبي والصحي لمدة 6 أشهر.
إغلاق قسم الأطفال حديثي الولادة (الخدج) بالمستشفى لعدم وجود الشروط الصحية لحين التنظيم واتباع الإرشادات الصحية وإغلاق وتعليق قسم جراحة الولادة.
معاقبة المدير والمستشفى وفق ضوابط غرامة المخالفات وإنذار مدير المستشفى لعمل الأطباء والموظفين والعاملين بالمستشفى حسب القائمة المعتمدة من وزارة الصحة، إضافة إلى تحويل ملف انتهاك حقوق المرضى إلى المحكمة المختصة.
وتواصلت الوكالة ذاتها، مع خالة الطفلة المعنفة التي كانت إحدى الممرضات المتهمات بالتعنيف وفضلت عدم كشف اسمها، حيث قالت: المقطع تم تصويره بطلب من والدي الطفلة والهدف منه هو مداعبة الطفلة وليس تعنيفها. ولا يحق لكوادر المستشفى استخدام الهواتف داخل العمليات لكنها أدخلت الهاتف بموافقة إدارة المستشفى.
من جانبها، قالت إدارة المستشفى: هذه الطفلة بقيت أقل من 24 ساعة في قسم الخدج وذلك للاطمئنان على صحتها.
والمقطع المصور الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي تم التلاعب به وتسريعه ووضع الموسيقى عليه والنسخة الأصلية من المقطع المصور محفوظ لدينا. وبعد ظهور حقيقة أن العائلة ليست لديها أي مشاكل مع الممرضتين، نعمل مع الجهات المعنية على إعادتهما للعمل وهما جزء من عائلة الطفلة.