قدرت شركة "جي وورلد" المتخصصة في الدراسات وتحليل قطاعات الاستثمارات، أن سوق الصحة الرقمية يحقق عالميا 809.2 مليارات دولار بحلول 2030، وذلك بعد أن حقق هذا القطاع 211 مليار دولار في عام 2022. في حين بلغت قيمة سوق الأدوية الرقمية 3.65 مليارات دولار في 2022، ومن المتوقع أن تصل إلى 14.28 مليار دولار في 2030، وتختلف استخداماتها، فهناك تدخلات إلكترونية مصممة لتحسين النتائج الصحية، وهناك العلاجات الرقمية وهي برامج مصممة لعلاج بعض الحالات الطبية.
عوامل نمو الصحة الرقمية
ومن أبرز العوامل التي أسهمت في نمو الصحة الرقمية ارتفاع معدلات استخدام الهواتف الذكية والإنترنت، حيث أسهمت الأجهزة الذكية في الوصول للتطبيقات والخدمات الصحية بشكل أكثر سهولة، وهناك أيضا التطورات التقنية في مجال الرعاية الصحية، مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، والبيانات الضخمة التي طورت حلولا رقمية جديدة أسهمت في تحسين نتائج المرضى، وتعزيز تقديم الرعاية الصحية المتقدمة.
بالإضافة إلى ذلك فإن التطور في الأجهزة القابلة للارتداء وأجهزة الاستشعار دعم نمو الصحة الرقمية بشكل ملحوظ، كما أن التقنية قللت من التكاليف من خلال الرعاية عن بعد، كما عملت الرقابة المنتظمة لمختلف الأمراض في العالم في العمل على تحسين الكفاءة وتقليل إعادة الإدخال إلى المستشفى.
السياسات الحكومية
وقال التقرير إن السياسات والمبادرات الحكومية بالاعتماد على تقنية المعلومات الصحية ساهمت في النمو وأيضا الاستثمار في الصحة الرقمية، من خلال الشركات الناشئة والابتكار الصحي الرقمي، إضافة إلى الاستثمار المتزايد في البحث والتطوير، ما أدى إلى دخول منتجات وخدمات جديدة إلى السوق، وأيضا كان الطلب المرتفع على الرعاية عن بعد، وتوفر الخيارات الافتراضية خصوصا بعد جائحة كورونا، حيث ظهرت إمكانية كبيرة لتحليل البيانات الضخمة من خلال الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، الأمر الذي حسن من التقدم في الاختبارات الجينية وأمراض الشيخوخة حول العالم.
افتقار البلدان العربية للبنية التحتية
ويقول التقرير إنه في بعض البلدان العربية، لا تزال التحديات تواجه القطاع مثل الافتقار إلى البنية التحتية، إضافة إلى الحواجز الثقافية مثل عدم الرغبة في مشاركة البيانات الشخصية، إضافة إلى التحديات التنظيمية، والأهم التكلفة الباهظة لحلول الصحية الرقمية؛ ما يجعل الوصول إليها غير متاح في بعض الدول.
أقسام الصحة الرقمية
1. التقنية: وتشمل الصحة المحمولة، والأجهزة القابلة للارتداء، والسجلات الصحية الإلكترونية، والسجلات الطبية الإلكترونية، والرعاية الصحية عن بعد، والذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والواقع الافتراضي.
2. البرامج: مثل تطبيقات الصحة المحمولة، ومنصات الرعاية عن بعد، والخدمات مثل الاستشارات والتنفيذ وخدمات الصيانة.
3. إدارة الأمراض المزمنة والرعاية الوقائية والطب الشخصي ودعم القرار السريري وإدارة الرعاية الصحية وإدارة البيانات.
4. المستخدم النهائي: يشمل المستشفيات والعيادات والرعاية المنزلية والمرضى وجهات الدفع.
عوامل نمو الصحة الرقمية
ومن أبرز العوامل التي أسهمت في نمو الصحة الرقمية ارتفاع معدلات استخدام الهواتف الذكية والإنترنت، حيث أسهمت الأجهزة الذكية في الوصول للتطبيقات والخدمات الصحية بشكل أكثر سهولة، وهناك أيضا التطورات التقنية في مجال الرعاية الصحية، مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، والبيانات الضخمة التي طورت حلولا رقمية جديدة أسهمت في تحسين نتائج المرضى، وتعزيز تقديم الرعاية الصحية المتقدمة.
بالإضافة إلى ذلك فإن التطور في الأجهزة القابلة للارتداء وأجهزة الاستشعار دعم نمو الصحة الرقمية بشكل ملحوظ، كما أن التقنية قللت من التكاليف من خلال الرعاية عن بعد، كما عملت الرقابة المنتظمة لمختلف الأمراض في العالم في العمل على تحسين الكفاءة وتقليل إعادة الإدخال إلى المستشفى.
السياسات الحكومية
وقال التقرير إن السياسات والمبادرات الحكومية بالاعتماد على تقنية المعلومات الصحية ساهمت في النمو وأيضا الاستثمار في الصحة الرقمية، من خلال الشركات الناشئة والابتكار الصحي الرقمي، إضافة إلى الاستثمار المتزايد في البحث والتطوير، ما أدى إلى دخول منتجات وخدمات جديدة إلى السوق، وأيضا كان الطلب المرتفع على الرعاية عن بعد، وتوفر الخيارات الافتراضية خصوصا بعد جائحة كورونا، حيث ظهرت إمكانية كبيرة لتحليل البيانات الضخمة من خلال الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، الأمر الذي حسن من التقدم في الاختبارات الجينية وأمراض الشيخوخة حول العالم.
افتقار البلدان العربية للبنية التحتية
ويقول التقرير إنه في بعض البلدان العربية، لا تزال التحديات تواجه القطاع مثل الافتقار إلى البنية التحتية، إضافة إلى الحواجز الثقافية مثل عدم الرغبة في مشاركة البيانات الشخصية، إضافة إلى التحديات التنظيمية، والأهم التكلفة الباهظة لحلول الصحية الرقمية؛ ما يجعل الوصول إليها غير متاح في بعض الدول.
أقسام الصحة الرقمية
1. التقنية: وتشمل الصحة المحمولة، والأجهزة القابلة للارتداء، والسجلات الصحية الإلكترونية، والسجلات الطبية الإلكترونية، والرعاية الصحية عن بعد، والذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والواقع الافتراضي.
2. البرامج: مثل تطبيقات الصحة المحمولة، ومنصات الرعاية عن بعد، والخدمات مثل الاستشارات والتنفيذ وخدمات الصيانة.
3. إدارة الأمراض المزمنة والرعاية الوقائية والطب الشخصي ودعم القرار السريري وإدارة الرعاية الصحية وإدارة البيانات.
4. المستخدم النهائي: يشمل المستشفيات والعيادات والرعاية المنزلية والمرضى وجهات الدفع.