حقّق برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة (ريف) تقدمًا ملحوظًا في توفير إمدادات غذائية محلية مستقرة، أسهمت في تحقيق الأمن الغذائي، والاكتفاء الذاتي في عددٍ من المنتجات الزراعية، من خلال زيادة وتنويع الإنتاج الزراعي المحلي؛ مما أسهم في استقرار الإمدادات بالسوق المحلية، وقلّل من التأثيرات السلبية لتقلبات الأسعار العالمية، حيث شهد السوق السعودية استقرارًا ووفرة في السلع الغذائية.
مساعد صغار المزارعين
أوضح الأمين العام لـ«ريف»، غسان بكري، أن البرنامج أسهم في تطوير إنتاج محاصيل، لسد النقص في حالات الطوارئ، وذلك من خلال مساعدة صغار المزارعين في الحصول على الغذاء، وتحسين مستوى معيشتهم، إلى جانب تحسين القيمة الغذائية عبر تنويع مصادر ومكونات الأغذية المستهلكة، وضمان سلامتها، مشيرًا إلى أن القطاعات الزراعية التي يدعمها البرنامج حققت نسب إنتاج عالية في العام الحالي، مقارنةً بـ2020.
3748 طن سنويا
أبان بكري أن قطاع العسل حقّق في العام الحالي إنتاجًا وصل إلى 3748 طن في السنة، بزيادة بلغت 49%، وحقق قطاع الورد والنباتات العطرية إنتاجًا كبيرًا بلغ 651 مليون وردة في السنة، بزيادة 33%، بينما بلغ إنتاج قطاع الفواكه للعام الحالي 90 ألف طن في السنة، بزيادة بلغت 22%، وارتفع إنتاج قطاع المحاصيل البعلية إلى 17% بـ33 ألف طن في السنة. في حين بلغ إنتاج قطاع البن السعودي (كرز أحمر) 7 آلاف طن في السنة، بزيادة بلغت 16%.
وأشار الأمين العام لـ«ريف» أن البرنامج يستهدف الوصول بإنتاج قطاع العسل إلى 7500 طن في السنة بحلول 2026، مبينًا أن الاعتماد على التقنيات الحديثة في تربية النحل وإنتاج العسل يسهم بشكلٍ كبير في زيادة الإنتاجية، ورفع الجودة، حيث يساعد استخدام خلايا النحل الحديثة في زيادة الإنتاج بما يقارب الضعف، بالإضافة إلى عمل النحالين على إنتاج قيمة مضافة من العسل، إلى جانب تسهيل عملية جمعه بصورة نظيفة ودون تعريضه لأشعة الشمس.
مساعد صغار المزارعين
أوضح الأمين العام لـ«ريف»، غسان بكري، أن البرنامج أسهم في تطوير إنتاج محاصيل، لسد النقص في حالات الطوارئ، وذلك من خلال مساعدة صغار المزارعين في الحصول على الغذاء، وتحسين مستوى معيشتهم، إلى جانب تحسين القيمة الغذائية عبر تنويع مصادر ومكونات الأغذية المستهلكة، وضمان سلامتها، مشيرًا إلى أن القطاعات الزراعية التي يدعمها البرنامج حققت نسب إنتاج عالية في العام الحالي، مقارنةً بـ2020.
3748 طن سنويا
أبان بكري أن قطاع العسل حقّق في العام الحالي إنتاجًا وصل إلى 3748 طن في السنة، بزيادة بلغت 49%، وحقق قطاع الورد والنباتات العطرية إنتاجًا كبيرًا بلغ 651 مليون وردة في السنة، بزيادة 33%، بينما بلغ إنتاج قطاع الفواكه للعام الحالي 90 ألف طن في السنة، بزيادة بلغت 22%، وارتفع إنتاج قطاع المحاصيل البعلية إلى 17% بـ33 ألف طن في السنة. في حين بلغ إنتاج قطاع البن السعودي (كرز أحمر) 7 آلاف طن في السنة، بزيادة بلغت 16%.
وأشار الأمين العام لـ«ريف» أن البرنامج يستهدف الوصول بإنتاج قطاع العسل إلى 7500 طن في السنة بحلول 2026، مبينًا أن الاعتماد على التقنيات الحديثة في تربية النحل وإنتاج العسل يسهم بشكلٍ كبير في زيادة الإنتاجية، ورفع الجودة، حيث يساعد استخدام خلايا النحل الحديثة في زيادة الإنتاج بما يقارب الضعف، بالإضافة إلى عمل النحالين على إنتاج قيمة مضافة من العسل، إلى جانب تسهيل عملية جمعه بصورة نظيفة ودون تعريضه لأشعة الشمس.