رعى أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف توقيع عقود لمشاريع استثمارية بقيمة إجمالية تصل إلى 800 مليون ريال، تهدف لتطوير وتنمية المنطقة اقتصاديًا وسياحًيا، ورفع معدل جودة الحياة بما يتماشى مع تطلعات القيادة الرشيدة وفق أهداف رؤية المملكة 2030، بين أمانة المنطقة الشرقية وعدد من الجهات.
وأشاد أمير المنطقة الشرقية بالدعم الكبير الذي يلقاه القطاع البلدي من القيادة، مشدداً على أهمية سعي القطاعات إلى تعزيز الاستدامة في مشاريعها بما يُسهم في تحقيق مفهوم جودة الحياة والاهتمام بتحسين المشهد الحضري وأنسنة المدن، والاستثمار الأمثل للمقومات الحضارية.
وقع أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير العقود والاتفاقيات الاستثمارية، والتي شملت اتفاقية الشراكة مع برنامج جودة الحياة مع الرئيس التنفيذي للبرنامج خالد البكر، وكذلك عقد استثمار وتشغيل وصيانة مركز الملك عبد الله الحضاري بكورنيش الدمام، بمساحة 700 ألف متر مربع، بإيجار سنوي يبلغ 16 مليون ريال، لمدة 50 سنة، إضافة إلى توقيع عقد استثمار وتطوير وتشغيل وصيانة جزيرة المرجان بكورنيش الدمام، على مساحة إجمالية 66 ألف متر مربع، بإيجار سنوي يبلغ 2 مليون، لمدة 25 سنة.
وأشار الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة، خالد البكر، إلى أن مثل هذه المشاريع ستجعل المنطقة الشرقية وجهة ومقصدا للزوار بما يعزز من قطاعات جودة الحياة المختلفة وعلى رأسها قطاعات السياحة والترفيه.
وأشاد أمير المنطقة الشرقية بالدعم الكبير الذي يلقاه القطاع البلدي من القيادة، مشدداً على أهمية سعي القطاعات إلى تعزيز الاستدامة في مشاريعها بما يُسهم في تحقيق مفهوم جودة الحياة والاهتمام بتحسين المشهد الحضري وأنسنة المدن، والاستثمار الأمثل للمقومات الحضارية.
وقع أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير العقود والاتفاقيات الاستثمارية، والتي شملت اتفاقية الشراكة مع برنامج جودة الحياة مع الرئيس التنفيذي للبرنامج خالد البكر، وكذلك عقد استثمار وتشغيل وصيانة مركز الملك عبد الله الحضاري بكورنيش الدمام، بمساحة 700 ألف متر مربع، بإيجار سنوي يبلغ 16 مليون ريال، لمدة 50 سنة، إضافة إلى توقيع عقد استثمار وتطوير وتشغيل وصيانة جزيرة المرجان بكورنيش الدمام، على مساحة إجمالية 66 ألف متر مربع، بإيجار سنوي يبلغ 2 مليون، لمدة 25 سنة.
وأشار الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة، خالد البكر، إلى أن مثل هذه المشاريع ستجعل المنطقة الشرقية وجهة ومقصدا للزوار بما يعزز من قطاعات جودة الحياة المختلفة وعلى رأسها قطاعات السياحة والترفيه.