1. فيتامين سي
يقول الباحثون إن نقص فيتامين سي يمكن أن يجعلك أكثر عرضة للإصابة بالمرض. فهو يعمل كمضاد للأكسدة، مما يعني أنه يمكن أن يحمي جسمك من السموم التي تسبب الالتهاب في جسمك.
2. الزنك
هو معدن نادر له تأثيرات حاسمة على فعالية الخلايا والسيتوكينات في أنظمتنا المناعية الفطرية والتكيفية. يساعد في محاربة الفيروسات، ويحمينا من ضرر الجذور الحرة لخلايانا، وثبت أنه يقصر مدة الإصابة بالبرد عندما يُعطى كمكمل.
3. فيتامين د
يعزز فيتامين د تأثيرات مكافحة العوامل الممرضة للخلايا الوحيدة والبلاعم - خلايا الدم البيضاء التي تعتبر أجزاء مهمة من دفاع المناعة - ويقلل الالتهاب، مما يساعد على تعزيز الاستجابة المناعية.
4. فيتامين ب 6
وهو المسؤول عن الحفاظ على قوة الجهاز المناعي، والمساعدة في إنتاج خلايا الدم البيضاء والخلايا التائية (التي تنظم الاستجابة المناعية) والمساعدة في نقل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم.
5. فيتامين هـ
كتبت جامعة هارفارد، «فيتامين هـ قابل للذوبان في الدهون وله عدة أشكال، لكن ألفا توكوفيرول هو الوحيد الذي يستخدمه جسم الإنسان. ويتمثل دوره الأساسي في العمل كمضاد للأكسدة، ويقوم بإزالة الإلكترونات السائبة - ما يسمى بـ«الجذور الحرة»- التي يمكنها إتلاف الخلايا».
يقول الباحثون إن نقص فيتامين سي يمكن أن يجعلك أكثر عرضة للإصابة بالمرض. فهو يعمل كمضاد للأكسدة، مما يعني أنه يمكن أن يحمي جسمك من السموم التي تسبب الالتهاب في جسمك.
2. الزنك
هو معدن نادر له تأثيرات حاسمة على فعالية الخلايا والسيتوكينات في أنظمتنا المناعية الفطرية والتكيفية. يساعد في محاربة الفيروسات، ويحمينا من ضرر الجذور الحرة لخلايانا، وثبت أنه يقصر مدة الإصابة بالبرد عندما يُعطى كمكمل.
3. فيتامين د
يعزز فيتامين د تأثيرات مكافحة العوامل الممرضة للخلايا الوحيدة والبلاعم - خلايا الدم البيضاء التي تعتبر أجزاء مهمة من دفاع المناعة - ويقلل الالتهاب، مما يساعد على تعزيز الاستجابة المناعية.
4. فيتامين ب 6
وهو المسؤول عن الحفاظ على قوة الجهاز المناعي، والمساعدة في إنتاج خلايا الدم البيضاء والخلايا التائية (التي تنظم الاستجابة المناعية) والمساعدة في نقل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم.
5. فيتامين هـ
كتبت جامعة هارفارد، «فيتامين هـ قابل للذوبان في الدهون وله عدة أشكال، لكن ألفا توكوفيرول هو الوحيد الذي يستخدمه جسم الإنسان. ويتمثل دوره الأساسي في العمل كمضاد للأكسدة، ويقوم بإزالة الإلكترونات السائبة - ما يسمى بـ«الجذور الحرة»- التي يمكنها إتلاف الخلايا».