فرغت جهات الاختصاص في أمانة الأحساء، أمس، من تخصيص 10 مواقع «جديدة» لتسويق المحاصيل الزراعية «المحلية» الصيفية في الأحساء، بالإضافة إلى المواقع الـ3 الأخرى، موزعة على النحو التالي: 4 في مدينة الهفوف، 3 في مدينة المبرز، 2 في مدينة الجفر، 2 في مدينة العمران، 1 في مدينة جواثى، 1 في مدينة العيون.
وأبان المتحدث الرسمي في أمانة الأحساء خالد بوشل لـ«الوطن» أمس، أن إجمالي أعداد منافذ «مباسط» البيع 185 منفذًا، وأن المواقع الـ10 الجديدة مخصصة لتسويق المحاصيل الزراعية الصيفية كالرطب والليمون والتين، وغيرها من محاصيل محلية، والمدة المقررة لممارسة البيع فيها 3 أشهر، وهي الفترة الزمنية لجني هذه المحاصيل، ويتم التعامل مع تلك المنافذ وفق آلية نظام الحاضنات البلدية، وهي مخصصة للسعوديين والسعوديات، ويشترط فيها الحصول على رخصة حاضنة، وتخضع آلية تويع المنافذ لـ«القرعة» العلنية.
إلى ذلك، حظي تخصيص منافذ لتسويق المحاصيل الزراعية الموسمية في الأحساء، بترحيب واسع في صفوف المزارعين وملاك الحيازات الزراعية في واحة الأحساء، موضحين لـ«الوطن» أمس، أن تلك المواقع ستسهم في زيادة حجم المبيعات للمحاصيل الزراعية، وبالتالي اهتمام المزارعين بالزيادة الطاقة الإنتاجية في مزارعهم للمحاصيل الزراعية «الموسمية».
قالوا: إن تخصيص مواقع لتسويق المحاصيل سيسهم في حرص المزارعين على إنتاج محاصيل زراعية بجودة عالية، وتدريب المزارعين بطرق إنتاجه باستخدام أحدث الوسائل الحديثة، واستخدام طرق تسميد مناسبة لزيادة طعم وجودة المحصول، فضلا عن إرشاد المزارع بالزراعة المثلى، وطريقة الري الحديثة المناسبة.
وأبان المتحدث الرسمي في أمانة الأحساء خالد بوشل لـ«الوطن» أمس، أن إجمالي أعداد منافذ «مباسط» البيع 185 منفذًا، وأن المواقع الـ10 الجديدة مخصصة لتسويق المحاصيل الزراعية الصيفية كالرطب والليمون والتين، وغيرها من محاصيل محلية، والمدة المقررة لممارسة البيع فيها 3 أشهر، وهي الفترة الزمنية لجني هذه المحاصيل، ويتم التعامل مع تلك المنافذ وفق آلية نظام الحاضنات البلدية، وهي مخصصة للسعوديين والسعوديات، ويشترط فيها الحصول على رخصة حاضنة، وتخضع آلية تويع المنافذ لـ«القرعة» العلنية.
إلى ذلك، حظي تخصيص منافذ لتسويق المحاصيل الزراعية الموسمية في الأحساء، بترحيب واسع في صفوف المزارعين وملاك الحيازات الزراعية في واحة الأحساء، موضحين لـ«الوطن» أمس، أن تلك المواقع ستسهم في زيادة حجم المبيعات للمحاصيل الزراعية، وبالتالي اهتمام المزارعين بالزيادة الطاقة الإنتاجية في مزارعهم للمحاصيل الزراعية «الموسمية».
قالوا: إن تخصيص مواقع لتسويق المحاصيل سيسهم في حرص المزارعين على إنتاج محاصيل زراعية بجودة عالية، وتدريب المزارعين بطرق إنتاجه باستخدام أحدث الوسائل الحديثة، واستخدام طرق تسميد مناسبة لزيادة طعم وجودة المحصول، فضلا عن إرشاد المزارع بالزراعة المثلى، وطريقة الري الحديثة المناسبة.