مكن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود فلسطيني من حجاج غزة -برجل واحدة وأخرى مبتورة- اسمه مجدي محمد التتر، شقيق أحد الشهداء، والذي يتنقل ويتحرك على عكازين، من تحقيق أمنيته التي كان يتمناها طيلة عمره بالحج هذا العام ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، والذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وقدم الحاج مجدي محمد شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على تحقيق أمنيته بتأديته مناسك الحج لهذا العام على أكمل وجه، مشيدا بالدور الرائد لجميع أبناء الشعب السعودي في تفانيهم بتقديم مهامهم لضيوف الرحمن، مؤكدا أن جميع الخدمات التي قدموها تفوق الوصف وعلى أعلى المستويات، مشيرا إلى أن الضيافة السعودية فوق مايتخيله العقل.
وأوضح أن جميع القائمين على الخدمة يتنافسون في أدوارهم ويريدون أن يقدموا الخدمة لنا برموش أعينهم وبكل حب ومودة وعطاء، معربا عن سعادته الغامرة بهذه الحفاوة والاستقبال الرائع من جميع الجوانب، وأشار إلى أنه لا يمكن أن يصف شعوره بالكامل حينما دخل المسجد الحرام، فالموقف امتزج بالفرحة وعظمة أطهر بقاع الأرض والمعمورة.
وتطرق إلى أنه حينما دخل المسجد الحرام شعر بالأجواء الروحانية الفريدة التي يتميز بها البيت العتيق.
وقدم الحاج مجدي محمد شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على تحقيق أمنيته بتأديته مناسك الحج لهذا العام على أكمل وجه، مشيدا بالدور الرائد لجميع أبناء الشعب السعودي في تفانيهم بتقديم مهامهم لضيوف الرحمن، مؤكدا أن جميع الخدمات التي قدموها تفوق الوصف وعلى أعلى المستويات، مشيرا إلى أن الضيافة السعودية فوق مايتخيله العقل.
وأوضح أن جميع القائمين على الخدمة يتنافسون في أدوارهم ويريدون أن يقدموا الخدمة لنا برموش أعينهم وبكل حب ومودة وعطاء، معربا عن سعادته الغامرة بهذه الحفاوة والاستقبال الرائع من جميع الجوانب، وأشار إلى أنه لا يمكن أن يصف شعوره بالكامل حينما دخل المسجد الحرام، فالموقف امتزج بالفرحة وعظمة أطهر بقاع الأرض والمعمورة.
وتطرق إلى أنه حينما دخل المسجد الحرام شعر بالأجواء الروحانية الفريدة التي يتميز بها البيت العتيق.