أعلن فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة المدينة المنورة، عن نجاح خطته التشغيلية لأسواق ومسالخ المنطقة خلال عيد الأضحى المبارك، حيث شهدت انسيابية في الدخول والخروج، إلى جانب وفرة في المعروض، وتنظيمٍ في عملية التوافد على المسالخ من خلال الحجز الألكتروني المسبق؛ لتقليل أوقات الإنتظار.
وراعت خطة الفرع الاقبال المتوقع من أهالي وزوار المنطقة؛ لشراء الأضاحي وذبحها، من خلال تهيئة السوق مبكرًا بتواجد (10) فرق ميدانية و(52) من موظفيّ الفرع بالإضافة إلى (633) عاملا وجزارا، و(17) سيارة مجهزة.
وأوضح فرع الوزارة أن إجمالي أعداد المذبوحات خلال يوم النحر وأيام التشريق بلغت 38.211 أضحية، فيما بلغ مجموع أضاحي المحافظات والقرى التابعة للمنطقة، 10.357 رأسًا من الأنعام؛ ليصبح إجماليّ المذبوحات على مستوى المنطقة 48.568 أضحية.
وأبان الفرع، أن الفرق الإشرافية عملت على متابعة الاسواق والمسالخ ميدانيًا، واستبعاد الانعام التي تظهر عليها علامات المرض أو الهزال الشديد، حيث قامت بـ(983) جولة رقابية وإرشادية، بتواجد الأطباء البيطريين، والأخصائيين الوقائيين.
من جانب آخر، تآهب الفرع لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن بعد أن منّ الله عليهم بأداء الفريضة، من خلال تكثيف جولاته الرقابية للاسواق المركزية على مدار الساعة؛ لضمان توفّر وتطبيق الشروط الصحية والفنية، والتراخيص والسجلات الزراعية، إضافة إلى التأكد من جودة وسلامة المنتجات والمواد الغذائية، وخلوها من الأمراض والآفات، لتعزيز استراتيجيات الأمن الغذائي؛ تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وراعت خطة الفرع الاقبال المتوقع من أهالي وزوار المنطقة؛ لشراء الأضاحي وذبحها، من خلال تهيئة السوق مبكرًا بتواجد (10) فرق ميدانية و(52) من موظفيّ الفرع بالإضافة إلى (633) عاملا وجزارا، و(17) سيارة مجهزة.
وأوضح فرع الوزارة أن إجمالي أعداد المذبوحات خلال يوم النحر وأيام التشريق بلغت 38.211 أضحية، فيما بلغ مجموع أضاحي المحافظات والقرى التابعة للمنطقة، 10.357 رأسًا من الأنعام؛ ليصبح إجماليّ المذبوحات على مستوى المنطقة 48.568 أضحية.
وأبان الفرع، أن الفرق الإشرافية عملت على متابعة الاسواق والمسالخ ميدانيًا، واستبعاد الانعام التي تظهر عليها علامات المرض أو الهزال الشديد، حيث قامت بـ(983) جولة رقابية وإرشادية، بتواجد الأطباء البيطريين، والأخصائيين الوقائيين.
من جانب آخر، تآهب الفرع لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن بعد أن منّ الله عليهم بأداء الفريضة، من خلال تكثيف جولاته الرقابية للاسواق المركزية على مدار الساعة؛ لضمان توفّر وتطبيق الشروط الصحية والفنية، والتراخيص والسجلات الزراعية، إضافة إلى التأكد من جودة وسلامة المنتجات والمواد الغذائية، وخلوها من الأمراض والآفات، لتعزيز استراتيجيات الأمن الغذائي؛ تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.