في نسخة مكررة ومملة لأعوام سابقة دون تطوير وابتكار، يشهد موسم الصيف بعض المهرجانات والفعاليات العشوائية، التي لا تتناسب مع متطلبات وتطلعات أهالي المنطقة وزوارها، ولا تملك بعض المقومات التي تساعد في جذب الزوار، في ظل ضعف الرقابة من الجهات المختصة، وسوء في التنظيم من قبل المستثمرين، وهدفهم الرئيسي الكسب المادي.
يعد تكرار البرامج بنفس الفعاليات في بعض مهرجانات المقامة في موسم الصيف من السلبيات التي تجعل الإقبال عليها ضعيفًا، مما يؤدي إلى فشلها بشكل تام، بالإضافة إلى سوء في عملية التنظيم، وعدم تجهيز بعض المواقع بالخدمات الأساسية التي يحتاجها الزوار، وضعف الرقابة من الجهة المختصة والتي تقتصر بدورها في تأجير الموقع على المستثمر.
بعض المهرجانات تحتاج إلى إعادة هيكلة وتطوير وابتكار؛ لاستقطاب شريحة كبيرة من الزوار، وكسب ثقتهم ورضاهم، والخروج من النطاق التقليدي المكرر سنويًا إلى تنوع شامل في البرامج، وزيادة الأنشطة والفعاليات الترفيهية لمختلف الفئات العمرية.
خلاصة القول، الزائر يتطلع لرؤية مهرجانات تحتضن فعاليات وأنشطة جديدة ومتنوعة في البرامج، ومناسبة لجميع أفراد الأسرة، تحت آلية رقابة ومتابعة من الجهات المختصة.
يعد تكرار البرامج بنفس الفعاليات في بعض مهرجانات المقامة في موسم الصيف من السلبيات التي تجعل الإقبال عليها ضعيفًا، مما يؤدي إلى فشلها بشكل تام، بالإضافة إلى سوء في عملية التنظيم، وعدم تجهيز بعض المواقع بالخدمات الأساسية التي يحتاجها الزوار، وضعف الرقابة من الجهة المختصة والتي تقتصر بدورها في تأجير الموقع على المستثمر.
بعض المهرجانات تحتاج إلى إعادة هيكلة وتطوير وابتكار؛ لاستقطاب شريحة كبيرة من الزوار، وكسب ثقتهم ورضاهم، والخروج من النطاق التقليدي المكرر سنويًا إلى تنوع شامل في البرامج، وزيادة الأنشطة والفعاليات الترفيهية لمختلف الفئات العمرية.
خلاصة القول، الزائر يتطلع لرؤية مهرجانات تحتضن فعاليات وأنشطة جديدة ومتنوعة في البرامج، ومناسبة لجميع أفراد الأسرة، تحت آلية رقابة ومتابعة من الجهات المختصة.