احتفل النجم الأمريكي مورجان فريمان الأسبوع الماضي بذكرى ميلاده الـ86، بعدما كرس نفسه على مدى سنوات طويلة أيقونة سينمائية جعلت منه مرشحا لنحو 5 مرات لجائزة الأوسكار التي توج بها مرة واحدة عام 2005 عن أفضل ممثل مساعد.
في عام 1997 وضعته مجلة Empire في المرتبة الـ31 في قائمة أفضل 100 نجم سينمائي في كل العصور.
ومورجان ممثل ومخرج أمريكي، بدأ مشواره بعد تخرجه بالعمل في المسرح لعدة سنوات إلى أن شارك في المسرحية الغنائية الشهيرة «هيلو دولي» سنة 1968.
وعلى مدى مشوار طويل من العمل، جمع مورجان ثروة مالية قدرت بأكثر من 250 مليون دولار، وبرصيد كبير من الأعمال السينمائية المهمة التي تجمع بين النجاح النقدي والتجاري.
وفي عام 2005 فاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم «Million Dollar Baby»، بعدما سبق له أن ترشح للأوسكار عام 1987 لأفضل ممثل مساعد عن فيلم Street Smart، وفي عام 1994 لأفضل ممثل عن فيلم The Shawshank Redemption، وفي عام 2010 لأفضل ممثل عن فيلم Invictus.
جوائز كبيرة
فاز مورجان بجائزة جولدن جلوب لأفضل ممثل عن أدائه في «Driving Miss Daisy» عام 1990.
وفي عام 2010، فاز بجائزة المجلس الوطني للمراجعة لأفضل ممثل عن أدائه دور نيلسون مانديلا في فيلم Invictus، وتم تكريمه بجائزة Screen Actors Guild Life Achievement عام 2018 تقديراً لإنجازاته المهنية وإنجازاته الإنسانية.
الأداء الصوتي الخارق
انتظر مورجان طويلا حتى كرس نفسه واحدا من عمالقة التمثيل والأداء الصوتي في العالم، حتى أنه قدم أداء صوتيا في أكثر 20 فيلم وثائقي.
ويمتلك مورجان الذي جاء من عائلة معدمة وفقيرة -حيث كان والده حلاقا ووالدته معلمة- شركة للتوزيع السينمائي والإنتاج التلفزيوني، ولديه 3 طائرات خاصة يقودها بنفسه.
بداية المشوار
بدأ مورجان العمل الفني بعرض مسرحي «أهلا دولّي» عام 1967، ثم عمل في العرض التليفزيوني «الشركة الكهربائية» لـ4 أعوام.
وفي عام 1980 انطلق للسينما بفيلم «بروباكر» ووجد الشهرة مع فيلم «ذكاء شارع» 1987.
وفي 1989، قدم فيلمه الأهم «توصيل الآنسة ديزي» حيث رشح للأوسكار للمرة الثانية، وفاز عنه بجائزة «جولدن جلوب»، كما قدم بنفس العام فيلم «مجد» (Glory).
تألق الراوي
خلال تسعينيات القرن الماضي حصل مورجان على عشرات الجوائز عن أفلام «غير مغفور» و«سجن شاوشينك» 1994، و«سبعة» 1995، و«أميستاد» 1997.
وقدم مرجان دور «الراوي» في كثير من الأعمال التي شارك فيها مثل «سجن شاوشينك» و«طفلة المليون دولار».
وعمل في أكثر من 20 فيلما وثائقيا بينها «الاستعباد وصناعة أميركا» 2014 - 2015، و«رحلة كونية» 1996، و«مسيرة البطاريق» 2005، و«كسر المحرم» 2011.
في عام 1997 وضعته مجلة Empire في المرتبة الـ31 في قائمة أفضل 100 نجم سينمائي في كل العصور.
ومورجان ممثل ومخرج أمريكي، بدأ مشواره بعد تخرجه بالعمل في المسرح لعدة سنوات إلى أن شارك في المسرحية الغنائية الشهيرة «هيلو دولي» سنة 1968.
وعلى مدى مشوار طويل من العمل، جمع مورجان ثروة مالية قدرت بأكثر من 250 مليون دولار، وبرصيد كبير من الأعمال السينمائية المهمة التي تجمع بين النجاح النقدي والتجاري.
وفي عام 2005 فاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم «Million Dollar Baby»، بعدما سبق له أن ترشح للأوسكار عام 1987 لأفضل ممثل مساعد عن فيلم Street Smart، وفي عام 1994 لأفضل ممثل عن فيلم The Shawshank Redemption، وفي عام 2010 لأفضل ممثل عن فيلم Invictus.
جوائز كبيرة
فاز مورجان بجائزة جولدن جلوب لأفضل ممثل عن أدائه في «Driving Miss Daisy» عام 1990.
وفي عام 2010، فاز بجائزة المجلس الوطني للمراجعة لأفضل ممثل عن أدائه دور نيلسون مانديلا في فيلم Invictus، وتم تكريمه بجائزة Screen Actors Guild Life Achievement عام 2018 تقديراً لإنجازاته المهنية وإنجازاته الإنسانية.
الأداء الصوتي الخارق
انتظر مورجان طويلا حتى كرس نفسه واحدا من عمالقة التمثيل والأداء الصوتي في العالم، حتى أنه قدم أداء صوتيا في أكثر 20 فيلم وثائقي.
ويمتلك مورجان الذي جاء من عائلة معدمة وفقيرة -حيث كان والده حلاقا ووالدته معلمة- شركة للتوزيع السينمائي والإنتاج التلفزيوني، ولديه 3 طائرات خاصة يقودها بنفسه.
بداية المشوار
بدأ مورجان العمل الفني بعرض مسرحي «أهلا دولّي» عام 1967، ثم عمل في العرض التليفزيوني «الشركة الكهربائية» لـ4 أعوام.
وفي عام 1980 انطلق للسينما بفيلم «بروباكر» ووجد الشهرة مع فيلم «ذكاء شارع» 1987.
وفي 1989، قدم فيلمه الأهم «توصيل الآنسة ديزي» حيث رشح للأوسكار للمرة الثانية، وفاز عنه بجائزة «جولدن جلوب»، كما قدم بنفس العام فيلم «مجد» (Glory).
تألق الراوي
خلال تسعينيات القرن الماضي حصل مورجان على عشرات الجوائز عن أفلام «غير مغفور» و«سجن شاوشينك» 1994، و«سبعة» 1995، و«أميستاد» 1997.
وقدم مرجان دور «الراوي» في كثير من الأعمال التي شارك فيها مثل «سجن شاوشينك» و«طفلة المليون دولار».
وعمل في أكثر من 20 فيلما وثائقيا بينها «الاستعباد وصناعة أميركا» 2014 - 2015، و«رحلة كونية» 1996، و«مسيرة البطاريق» 2005، و«كسر المحرم» 2011.