دشَّن محافظ الأحساء الأمير سعود بن طلال بن بدر، «معمل كود جامعة الملك فيصل»، الذي يُعدُّ رابع معمل من معامل كود لريادة الأعمال الرقمية وأحد الفروع الستة لمركز ريادة الأعمال الرقمية، يرافقه نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس هيثم بن عبدالرحمن العوهلي، ورئيس جامعة الملك فيصل الدكتور محمد العوهلي.
وتعرَّف محافظ الأحساء -خلال جولته في أرجاء المعمل- على الأقسام التي يضمها، مشيدًا بما يتضمنه من أجهزة وأدوات تقنية متقدمة سيكون لها بالغ الأثر في تنمية المهارات الرقمية الوطنية وتسخير مردوداتها بما يسهم في تسريع عملية التحول الرقمي ونمو الاقتصاد الرقمي.
ويأتي تدشين المعمل -الذي قامت الجامعة باستضافته في حرمها وإسهامها في تنفيذ مرحلته التشغيلية- لتحفيز الابتكار وريادة الأعمال، وتحسين النظام البيئي للريادة الرقمية في محافظة الأحساء، وذلك من خلال توفيره ممكِّنات تقنية وحلولا إبداعية عبر خدماته والبرامج المتخصصة التي سيقدمها لرواد الأعمال.
ويهدِف المعمل إلى تعزيز ثقافة الابتكار في المحافظة، وتنمية القدرات الرقمية المحلية في مجال ريادة الأعمال، إضافة إلى رفع مستوى تبني تطبيقات التقنيات الناشئة، وتوفير الخدمات والممكِّنات التقنية لتطوير مشاريع الأبحاث الرقمية، إضافة إلى تحويل الأفكار والمشاريع الريادية إلى نماذج أعمال رقمية قابلة للتنفيذ.
وتعرَّف محافظ الأحساء -خلال جولته في أرجاء المعمل- على الأقسام التي يضمها، مشيدًا بما يتضمنه من أجهزة وأدوات تقنية متقدمة سيكون لها بالغ الأثر في تنمية المهارات الرقمية الوطنية وتسخير مردوداتها بما يسهم في تسريع عملية التحول الرقمي ونمو الاقتصاد الرقمي.
ويأتي تدشين المعمل -الذي قامت الجامعة باستضافته في حرمها وإسهامها في تنفيذ مرحلته التشغيلية- لتحفيز الابتكار وريادة الأعمال، وتحسين النظام البيئي للريادة الرقمية في محافظة الأحساء، وذلك من خلال توفيره ممكِّنات تقنية وحلولا إبداعية عبر خدماته والبرامج المتخصصة التي سيقدمها لرواد الأعمال.
ويهدِف المعمل إلى تعزيز ثقافة الابتكار في المحافظة، وتنمية القدرات الرقمية المحلية في مجال ريادة الأعمال، إضافة إلى رفع مستوى تبني تطبيقات التقنيات الناشئة، وتوفير الخدمات والممكِّنات التقنية لتطوير مشاريع الأبحاث الرقمية، إضافة إلى تحويل الأفكار والمشاريع الريادية إلى نماذج أعمال رقمية قابلة للتنفيذ.