شارك مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) في جلسة حوارية بالجناح السعودي في مهرجان «كان» السينمائي بدورته الـ76، بإشراف هيئة الأفلام، تحت عنوان «السعودية.. وجهة صناعة الأفلام المستقبلية»، حيث دار النقاش حول مستقبل صناعة الأفلام المحلية في ظل تمكين المواهب، ودعم الجهات ذات العلاقة.
وقد تحدث مدير الفنون المسرحية والأدائية، ماجد سمَّان، خلال الجلسة، عن برنامج إثراء لدعم الأفلام، وما يتطلع إليه لتحفيز صنّاع الأفلام من أجل إبراز مخرجاتهم عالميًّا، بما ينسجم مع رؤية إثراء في تطوير صناعة السينما وتوهجها، معلنًا تمديد فترة التسجيل لـ«مسابقة إثراء للأفلام» حتى مطلع أغسطس المقبل، حيث سيتم تمويل الأفلام التي تحقق المعايير المحددة، بإشراف لجنة من المختصين والخبراء المحليين والدوليين.
وأشار إلى أن الجلسة سلَّطت الضوء على آلية دعم الصناعات السينمائية، والتجارب الجديدة للصنّاع الواعدين؛ للوقوف على ما وصلت إليه تلك الصناعة المحلية من نهوض لافت، وبحثت المتغيرات في قطاع الأفلام إزاء تمكين الصنّاع، ورفع محتوى جودة المحتوى المرئي؛ لترسيخ نهج صناعة السينما، بما يحقق متطلبات السوق المحلي، والعمل على تصدير منتجاته للخارج، بصفتها إرثًا سينمائيًّا قادرًا على تشكيل ذاكرة تاريخية تسهم في رفع المشاركات المرئية المستقبلية التي تقود إلى حراك سينمائي، يضم العديد من الأعمال الهادفة التي تمر بمراحل عدة، منها التمويل والإنتاج ومرحلة ما بعد الإنتاج.
وقد تحدث مدير الفنون المسرحية والأدائية، ماجد سمَّان، خلال الجلسة، عن برنامج إثراء لدعم الأفلام، وما يتطلع إليه لتحفيز صنّاع الأفلام من أجل إبراز مخرجاتهم عالميًّا، بما ينسجم مع رؤية إثراء في تطوير صناعة السينما وتوهجها، معلنًا تمديد فترة التسجيل لـ«مسابقة إثراء للأفلام» حتى مطلع أغسطس المقبل، حيث سيتم تمويل الأفلام التي تحقق المعايير المحددة، بإشراف لجنة من المختصين والخبراء المحليين والدوليين.
وأشار إلى أن الجلسة سلَّطت الضوء على آلية دعم الصناعات السينمائية، والتجارب الجديدة للصنّاع الواعدين؛ للوقوف على ما وصلت إليه تلك الصناعة المحلية من نهوض لافت، وبحثت المتغيرات في قطاع الأفلام إزاء تمكين الصنّاع، ورفع محتوى جودة المحتوى المرئي؛ لترسيخ نهج صناعة السينما، بما يحقق متطلبات السوق المحلي، والعمل على تصدير منتجاته للخارج، بصفتها إرثًا سينمائيًّا قادرًا على تشكيل ذاكرة تاريخية تسهم في رفع المشاركات المرئية المستقبلية التي تقود إلى حراك سينمائي، يضم العديد من الأعمال الهادفة التي تمر بمراحل عدة، منها التمويل والإنتاج ومرحلة ما بعد الإنتاج.