يعد الذكاء الاصطناعي (AI) أحد أسرع التقنيات نموًا وأكثرها اضطرابًا في العالم اليوم. نظرًا لأنه يمكن أن يؤثر بشكل كبير على المجتمع، فمن المهم قياس شعور الناس تجاهه.
وفقًا لبيانات المسح من شركة أبحاث السوق، Ipsos، لمعرفة كيف تختلف المواقف تجاه الذكاء الاصطناعي حسب الدولة. من خلال تضمين نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي لكل بلد، كشف أن سكان الدول المتقدمة أكثر تشككا بشأن المنتجات والخدمات التي تستخدم التكنولوجيا.
البيانات والمنهجية
تستند هذه البيانات إلى دراسة استقصائية شملت 28 دولة شملت 19504 بالغًا تتراوح أعمارهم بين 18 و 74 عامًا. وأجري الاستطلاع بين نوفمبر وديسمبر 2021، ونشرت النتائج في يناير 2022. تم إجراء هذا الاستطلاع قبل الانفجار الأخير في شعبية أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية مثل ChatGPT و DALL-E وMidjourney، لكنه يشكل الأساس لكيفية رؤية الناس لهذه التكنولوجيا التي تتحسن بسرعة.
عيوب الذكاء الاصطناعي
في الاستطلاع جراء رصد نسبة المستجيبين على عدة بيانات أولها البيان التالي: «المنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لها فوائد أكثر من عيوبها» وبلغت نسبة الموافقة عليه في دولة الصين 78 % وهي الأعلى، تليها السعودية بنسبة 76 %، ثم الهند 71 %.
الأكثر ذكاء
تلاحظ شركة Ipsos أن عيناتهم من الاقتصادات النامية مثل الصين والهند كانت أكثر «حضرية، وتعليمًا، وثراء من عامة السكان». وبالتالي، فإن النتائج الخاصة بهذه البلدان تعكس على الأرجح الشرائح الأكثر ذكاءً في مجال التكنولوجيا من سكانها.
نتائج الاستطلاع
تم طرح أسئلة إضافية على المستجيبين حول الذكاء الاصطناعي، بدأت بالتالي: «المنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي تجعل حياتي أسهل». وبلغت نسبة الموافقة على البيان 80 % من المملكة العربية السعودية، بعد الصين والتي سجلت 87 % ويبلغ الناتج المحلي الإجمالي للفرد فيها 12556 دولارًا. ويلي المملكة دولة بيرو وكوريا الجنوبية مسجلتان نسبة مماثلة بلغت 74 %، ثم المكسيك بـ73 % والهند 72 %.
السنوات القادمة
ثم رصد الاستطلاع نتائج بيان أكثر تطلعية، جاء كالتالي:
«المنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي ستغير حياتي اليومية بشكل كبير في 3-5 سنوات القادمة». سجلت الصين والسعودية فيها أعلى نسبة موافقة بـ80 %، تليهما كوريا الجنوبية 76%. ومرة أخرى، جاء سكان البلدان المتقدمة الأكثر ثراءً في أسفل النتائج، حيث سجلت المملكة المتحدة نسبة الموافقة 46% ويبلغ الناتج المحلي الإجمالي فيها للفرد الواحد 46510 دولارات، تليها الولايات المتحدة 46% والناتج المحلي 70249 دولارًا، ثم فرنسا 45% والناتج 43659 دولارًا. وقد يكون هذا بسبب عوامل مجتمعية (المواقف المختلفة تجاه التكنولوجيا)، أو الهيكل الاقتصادي، أو مزيج من الاثنين معًا. ولتوضيح الهيكل الاقتصادي، ألقيت نظرة على أكبر اقتصادين في العالم، الولايات المتحدة والصين. لتوضيح توزيع القوى العاملة في كل بلد عبر القطاعات الرئيسية الثلاثة (الزراعة، الصناعة، الخدمات) اعتبارًا من 2019.
الاقتصادات النامية مثل الصين لديها نسبة أكبر من العمالة الزراعية والصناعية، في حين أن الاقتصادات المتقدمة مثل الولايات المتحدة عادة ما تكون أكثر توجهًا نحو الخدمات. يمكن أن يكون للاختلافات الهيكلية مثل هذه تأثير على كيفية رؤية السكان للذكاء الاصطناعي.
وفقًا لبيانات المسح من شركة أبحاث السوق، Ipsos، لمعرفة كيف تختلف المواقف تجاه الذكاء الاصطناعي حسب الدولة. من خلال تضمين نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي لكل بلد، كشف أن سكان الدول المتقدمة أكثر تشككا بشأن المنتجات والخدمات التي تستخدم التكنولوجيا.
البيانات والمنهجية
تستند هذه البيانات إلى دراسة استقصائية شملت 28 دولة شملت 19504 بالغًا تتراوح أعمارهم بين 18 و 74 عامًا. وأجري الاستطلاع بين نوفمبر وديسمبر 2021، ونشرت النتائج في يناير 2022. تم إجراء هذا الاستطلاع قبل الانفجار الأخير في شعبية أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية مثل ChatGPT و DALL-E وMidjourney، لكنه يشكل الأساس لكيفية رؤية الناس لهذه التكنولوجيا التي تتحسن بسرعة.
عيوب الذكاء الاصطناعي
في الاستطلاع جراء رصد نسبة المستجيبين على عدة بيانات أولها البيان التالي: «المنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لها فوائد أكثر من عيوبها» وبلغت نسبة الموافقة عليه في دولة الصين 78 % وهي الأعلى، تليها السعودية بنسبة 76 %، ثم الهند 71 %.
الأكثر ذكاء
تلاحظ شركة Ipsos أن عيناتهم من الاقتصادات النامية مثل الصين والهند كانت أكثر «حضرية، وتعليمًا، وثراء من عامة السكان». وبالتالي، فإن النتائج الخاصة بهذه البلدان تعكس على الأرجح الشرائح الأكثر ذكاءً في مجال التكنولوجيا من سكانها.
نتائج الاستطلاع
تم طرح أسئلة إضافية على المستجيبين حول الذكاء الاصطناعي، بدأت بالتالي: «المنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي تجعل حياتي أسهل». وبلغت نسبة الموافقة على البيان 80 % من المملكة العربية السعودية، بعد الصين والتي سجلت 87 % ويبلغ الناتج المحلي الإجمالي للفرد فيها 12556 دولارًا. ويلي المملكة دولة بيرو وكوريا الجنوبية مسجلتان نسبة مماثلة بلغت 74 %، ثم المكسيك بـ73 % والهند 72 %.
السنوات القادمة
ثم رصد الاستطلاع نتائج بيان أكثر تطلعية، جاء كالتالي:
«المنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي ستغير حياتي اليومية بشكل كبير في 3-5 سنوات القادمة». سجلت الصين والسعودية فيها أعلى نسبة موافقة بـ80 %، تليهما كوريا الجنوبية 76%. ومرة أخرى، جاء سكان البلدان المتقدمة الأكثر ثراءً في أسفل النتائج، حيث سجلت المملكة المتحدة نسبة الموافقة 46% ويبلغ الناتج المحلي الإجمالي فيها للفرد الواحد 46510 دولارات، تليها الولايات المتحدة 46% والناتج المحلي 70249 دولارًا، ثم فرنسا 45% والناتج 43659 دولارًا. وقد يكون هذا بسبب عوامل مجتمعية (المواقف المختلفة تجاه التكنولوجيا)، أو الهيكل الاقتصادي، أو مزيج من الاثنين معًا. ولتوضيح الهيكل الاقتصادي، ألقيت نظرة على أكبر اقتصادين في العالم، الولايات المتحدة والصين. لتوضيح توزيع القوى العاملة في كل بلد عبر القطاعات الرئيسية الثلاثة (الزراعة، الصناعة، الخدمات) اعتبارًا من 2019.
الاقتصادات النامية مثل الصين لديها نسبة أكبر من العمالة الزراعية والصناعية، في حين أن الاقتصادات المتقدمة مثل الولايات المتحدة عادة ما تكون أكثر توجهًا نحو الخدمات. يمكن أن يكون للاختلافات الهيكلية مثل هذه تأثير على كيفية رؤية السكان للذكاء الاصطناعي.