ضمن مبادرة أجاويد، التي أطلقها أمير منطقة عسير، الأمير تركي بن طلال خلال شهر رمضان المبارك، شهد مركز الفرعين عددا من الفعاليات، التي لقيت حضورا كبيرا من مختلف الأعمار.
وأقام مركز الفرعين الأمسية الأدبية الشعرية، في القصر الأثري، وهو أحد المنازل الأثرية القديمة في وسط المركز، وحضر الأمسية محافظ أحد رفيدة المكلف عمر بن تومان، ورئيس مركز الفرعين عمر بن مشبب بن حسان.
والأمسية الثقافية أحياها الكاتب محمد بن معبر، والشيخ تركي بن هيف، وعدد من الشعراء هم، مشبب آل عايش، علي بن لاحق، عبد الكريم آل حمد، والمهندس فهد آل هياش، وأدارها محمد آل غانم، وسط حضور من المهتمين ومحبي الشعر، والإعلاميين.
وتحدث ابن معبر عن حياته في تأليف الكتب، الذي صدر له العديد من المؤلفات الأدبية، وقدم الشعراء العديد من القصائد، التي نالت أستحسان الحضور.
فيما قدم صاحب القصر الأثري الفنان خالد محمد آل فرس، قصة عشقه للتراث وكيف حصل على جوائز عديدة، نظير اهتمامه بالتراث.
وتحدث عن مراحل ترميم بيت الطين، المكون من أربعة أدوار، الذي يعود لوالده وأجداده، بعد وصية من والده بأن يحافظ على هذا القصر الأثري، الذي يحاكي أصالة التراث وتاريخ الأجداد، ويعد عمر هذا البيت أكثر من ٤٠٠ سنة، وما زال محتفظاً بجودة بنائه، فيما شارك عدد من الحضور ببعض الأسئلة والمداخلات مع ضيوف الأمسية.
وأقام مركز الفرعين الأمسية الأدبية الشعرية، في القصر الأثري، وهو أحد المنازل الأثرية القديمة في وسط المركز، وحضر الأمسية محافظ أحد رفيدة المكلف عمر بن تومان، ورئيس مركز الفرعين عمر بن مشبب بن حسان.
والأمسية الثقافية أحياها الكاتب محمد بن معبر، والشيخ تركي بن هيف، وعدد من الشعراء هم، مشبب آل عايش، علي بن لاحق، عبد الكريم آل حمد، والمهندس فهد آل هياش، وأدارها محمد آل غانم، وسط حضور من المهتمين ومحبي الشعر، والإعلاميين.
وتحدث ابن معبر عن حياته في تأليف الكتب، الذي صدر له العديد من المؤلفات الأدبية، وقدم الشعراء العديد من القصائد، التي نالت أستحسان الحضور.
فيما قدم صاحب القصر الأثري الفنان خالد محمد آل فرس، قصة عشقه للتراث وكيف حصل على جوائز عديدة، نظير اهتمامه بالتراث.
وتحدث عن مراحل ترميم بيت الطين، المكون من أربعة أدوار، الذي يعود لوالده وأجداده، بعد وصية من والده بأن يحافظ على هذا القصر الأثري، الذي يحاكي أصالة التراث وتاريخ الأجداد، ويعد عمر هذا البيت أكثر من ٤٠٠ سنة، وما زال محتفظاً بجودة بنائه، فيما شارك عدد من الحضور ببعض الأسئلة والمداخلات مع ضيوف الأمسية.