كل دول العالم تتبادل الزيارات بين رموزها، ومسؤوليها لتعزيز العلاقات أو لحضور القمم أو حتى للزيارات الشخصية، وثمة قواعد بروتوكول لنجاح هذه المهمة.
وتتعد أنواع الزيارات، ولكني سأتطرق للزيارات الدبلوماسية:
الزيارة الدبلوماسية تكون عبارة عن "زيارة دولة" وهي أعلى أنواع الزيارات، ولا تكون إلا بدعوة رسمية سواء من رئيس الدولة المضيف أو طلب زيارة من رئيس الدولة الزائر.
كيف تتم الزيارات بين الرموز والدول؟
يتم توجيه الدعوة بفترة من زمن مناسب في الأغلب تكون قبل 3 أسابيع، ويحدد وقت الزيارة رمز الدولة الزائر بناء على جدولة، ويتم خلال هذه الفترة إعداد البيان المشترك، والوفد المرافق، وأبرز نقاط التحاور، وكثير من الترتيبات الدبلوماسية واللوجيستية.
ترتيبات قبل يوم الوصول:
مثل أن يتم تنظيم غداء أو عشاء للرئيس أو الملك الزائر مع تحديد المحادثات، ونقاط التحاور، وأوجه التعاون كتجارية أو دبلوماسية أو السياسية، وتحديد برنامج خاص لزيارة المتاحف أو المعالم أو لحضور فعالية عالمية تنظمها الدولة المستضيفة مع المرونة في برنامج الرحلات وذلك لأن في بعض الأحيان يرغب الضيف في إضافة فقرة زيارة لم يتم تحديدها من قبل، وكذلك يتم تحديد السكن والطعام الخاص بالزائر مع مراعاة إذا كان هنالك طعام مفضل أو سكن مفضل.
يوم الاستقبال بالعادة يكون في المطار:
يتم ترشيح الشخص المسؤول للدولة المستضيفة في استقبال الضيف من صالة التنفيذية ويتم فرش البساط الأحمر" الذي ينزل عليه الرئيس أو الملك الزائر، ويكون طول البساط 50 متراً، ويتم إطلاق 21 طلقة مدفعية في الهواء ترحيباً بالزائر إن كان رئيساً أو من في حكمه و19 طلقة مدفعية إن كان برتبة رئيس وزراء.
ويتم السلام وعزف النشيد الوطني لدولة الضيف، ومن ثم دولة المضيف، ويصطحب ممثل الدولة المستضيف ضيفه إلى الصالة الداخلية للبداء في مراسم الضيافة الخاصة بالمطار، مثل احتساء القهوة وتبادل الأحاديث الودية فقط.
والآن نتعرف على الصف الأول من الوفود والحضور أيضاً
o رئيس الدولة أو الملك.
o نائب الرئيس أو ولي العهد.
o أفراد الأسر المالكة.
o رئيس الوزراء.
o ووزير الخارجية.
o وزير عامل أي في إحدى الوزارات.
o وزير الدولة.
o وسفير.
o كبار المسؤولين من مدنين وعسكريين.
الاستقبال في القصر الملكي أو الرئاسي:
يتم الاستقبال وعزف النشيد مرة أخرى ودخول للقصر، والتقاط الصور التذكارية، وتبادل الهدايا الرسمية في أجواء احتفالية وشرفية عالية، وكنت قد تحدثت عنها في مقال سابق إتيكيت الهدايا الدبلوماسية.
التوديـــــــــــــــــــــــع:
يتم توديع الضيف والوفد المرافق إلى المطار، حيث تجرى مراسم التوديع في الصالة الملكية مع تقديم خطاب شكر وبعض الصور التذكارية التي تم التقطها خلال الزيارة.
وفي نهاية يجب على الضيف الزائر:
إرسال خطاب شكر على كرم الزيارة مع دعوة لزيارته في المستقبل
وتتعد أنواع الزيارات، ولكني سأتطرق للزيارات الدبلوماسية:
الزيارة الدبلوماسية تكون عبارة عن "زيارة دولة" وهي أعلى أنواع الزيارات، ولا تكون إلا بدعوة رسمية سواء من رئيس الدولة المضيف أو طلب زيارة من رئيس الدولة الزائر.
كيف تتم الزيارات بين الرموز والدول؟
يتم توجيه الدعوة بفترة من زمن مناسب في الأغلب تكون قبل 3 أسابيع، ويحدد وقت الزيارة رمز الدولة الزائر بناء على جدولة، ويتم خلال هذه الفترة إعداد البيان المشترك، والوفد المرافق، وأبرز نقاط التحاور، وكثير من الترتيبات الدبلوماسية واللوجيستية.
ترتيبات قبل يوم الوصول:
مثل أن يتم تنظيم غداء أو عشاء للرئيس أو الملك الزائر مع تحديد المحادثات، ونقاط التحاور، وأوجه التعاون كتجارية أو دبلوماسية أو السياسية، وتحديد برنامج خاص لزيارة المتاحف أو المعالم أو لحضور فعالية عالمية تنظمها الدولة المستضيفة مع المرونة في برنامج الرحلات وذلك لأن في بعض الأحيان يرغب الضيف في إضافة فقرة زيارة لم يتم تحديدها من قبل، وكذلك يتم تحديد السكن والطعام الخاص بالزائر مع مراعاة إذا كان هنالك طعام مفضل أو سكن مفضل.
يوم الاستقبال بالعادة يكون في المطار:
يتم ترشيح الشخص المسؤول للدولة المستضيفة في استقبال الضيف من صالة التنفيذية ويتم فرش البساط الأحمر" الذي ينزل عليه الرئيس أو الملك الزائر، ويكون طول البساط 50 متراً، ويتم إطلاق 21 طلقة مدفعية في الهواء ترحيباً بالزائر إن كان رئيساً أو من في حكمه و19 طلقة مدفعية إن كان برتبة رئيس وزراء.
ويتم السلام وعزف النشيد الوطني لدولة الضيف، ومن ثم دولة المضيف، ويصطحب ممثل الدولة المستضيف ضيفه إلى الصالة الداخلية للبداء في مراسم الضيافة الخاصة بالمطار، مثل احتساء القهوة وتبادل الأحاديث الودية فقط.
والآن نتعرف على الصف الأول من الوفود والحضور أيضاً
o رئيس الدولة أو الملك.
o نائب الرئيس أو ولي العهد.
o أفراد الأسر المالكة.
o رئيس الوزراء.
o ووزير الخارجية.
o وزير عامل أي في إحدى الوزارات.
o وزير الدولة.
o وسفير.
o كبار المسؤولين من مدنين وعسكريين.
الاستقبال في القصر الملكي أو الرئاسي:
يتم الاستقبال وعزف النشيد مرة أخرى ودخول للقصر، والتقاط الصور التذكارية، وتبادل الهدايا الرسمية في أجواء احتفالية وشرفية عالية، وكنت قد تحدثت عنها في مقال سابق إتيكيت الهدايا الدبلوماسية.
التوديـــــــــــــــــــــــع:
يتم توديع الضيف والوفد المرافق إلى المطار، حيث تجرى مراسم التوديع في الصالة الملكية مع تقديم خطاب شكر وبعض الصور التذكارية التي تم التقطها خلال الزيارة.
وفي نهاية يجب على الضيف الزائر:
إرسال خطاب شكر على كرم الزيارة مع دعوة لزيارته في المستقبل