أعلنت هيئة فنون العمارة والتصميم، عن أسماء الفريق الذي سيمثل المملكة في الجناح الوطني السعودي للنسخة 18 من بينالي البندقية للعمارة 2023، وهم القيّمون الفنيّون: بسمة بوظو، ونورة بوظو، والقيمون المساعدون جوهرة لو بابلت، وسيرل لويس زاميت، والمعماري البراء صائم الدهر، وذلك بعد الدعوة العامة التي أطلقتها الهيئة في وقتٍ سابق للمعماريين والباحثين، واختارت لجنة التحكيم من خلالها الفريق الذي سيمثل المملكة في هذا الحدث العالمي.
وأعربت الرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم الدكتورة سمية السليمان، عن فخرها بالمشاركة للمرة الثانية في هذا الحدث المهم والعالمي، بعد المشاركة الأولى عام 2021، مبينة أن التواجد في منصة عالمية مثل البينالي، فرصة لعرض توجه المملكة في قطاع العمارة والتصميم أمام جمهور دولي متخصص ومهم، متطلعة إلى التواصل مع المعماريين والمصممين والباحثين من جميع أنحاء العالم لتبادل الأفكار والتجارب المختلفة، وتماشياً مع موضوع هذا العام "مختبر المستقبل. وأوضحت الدكتورة السليمان، أن الفريق سيسعى عبر مشاركته في الجناح الوطني السعودي، إلى تسليط الضوء على قدرة المعماريين في معالجة التحديات العالمية واستلهامهم منها في ابتكار حلول نوعية تحسّن من واقع المجتمعات، وبناء مستقبل أكثر قدرة على مواجهة هذه التحديات بتغير أشكالها.
كما سيعمل الفريق على المشاركة بتنظيم حوارات خاصة طيلة فترة المشاركة؛ للحديث باستمرار عن العمل وترويج الأعمال الفنية على المستوى المحلي والعالمي. وتجسد الهيئة ثقافة المملكة عبر الجناح الوطني السعودي، كثاني مشاركة تقودها الهيئة، والثالثة للمملكة في بينالي عالمي عريق مختص في العمارة مثل بينالي البندقية الذي انطلق عام 1895م، حيث تبرز فنون العمارة بوصفها أحد مكونات الثقافة السعودية وركائزها المهمة، وذلك إلى جانب دعم الموهوبين والكفاءات المحلية في قطاع العمارة والتصميم.
وأعربت الرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم الدكتورة سمية السليمان، عن فخرها بالمشاركة للمرة الثانية في هذا الحدث المهم والعالمي، بعد المشاركة الأولى عام 2021، مبينة أن التواجد في منصة عالمية مثل البينالي، فرصة لعرض توجه المملكة في قطاع العمارة والتصميم أمام جمهور دولي متخصص ومهم، متطلعة إلى التواصل مع المعماريين والمصممين والباحثين من جميع أنحاء العالم لتبادل الأفكار والتجارب المختلفة، وتماشياً مع موضوع هذا العام "مختبر المستقبل. وأوضحت الدكتورة السليمان، أن الفريق سيسعى عبر مشاركته في الجناح الوطني السعودي، إلى تسليط الضوء على قدرة المعماريين في معالجة التحديات العالمية واستلهامهم منها في ابتكار حلول نوعية تحسّن من واقع المجتمعات، وبناء مستقبل أكثر قدرة على مواجهة هذه التحديات بتغير أشكالها.
كما سيعمل الفريق على المشاركة بتنظيم حوارات خاصة طيلة فترة المشاركة؛ للحديث باستمرار عن العمل وترويج الأعمال الفنية على المستوى المحلي والعالمي. وتجسد الهيئة ثقافة المملكة عبر الجناح الوطني السعودي، كثاني مشاركة تقودها الهيئة، والثالثة للمملكة في بينالي عالمي عريق مختص في العمارة مثل بينالي البندقية الذي انطلق عام 1895م، حيث تبرز فنون العمارة بوصفها أحد مكونات الثقافة السعودية وركائزها المهمة، وذلك إلى جانب دعم الموهوبين والكفاءات المحلية في قطاع العمارة والتصميم.