تظاهر عشرات اللبنانيين في بيروت، رفضا لسياسية الإفقار والتجويع ودولرة الاقتصاد، في ظل تردي الأوضاع المعيشية.
وانطلقت مسيرة احتجاجية من أمام المصرف المركزي في شارع الحمراء، باتجاه مجلس النواب، بمشاركة النائب أسامة سعد.
ومنذ انهيار شبكة الكهرباء الحكومية في لبنان، اضطرت الكثير من العائلات المنتمية للطبقة المتوسطة والعاملة، إلى إنفاق معظم دخلها الشهري على مولدات كهرباء خاصة.
ومع ذلك، يعيشون بدون كهرباء طوال نصف اليوم تقريبا، بحسب تقرير صادر عن منظمة «هيومن رايتس ووتش».
ويهدد هذا الوضع بتعميق الفقر في هذا البلد المتوسطي الصغير، المنغمس في انهيار اقتصادي مدمر.
وفي وقت سابق، حذر رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، من أن لبنان لن يتمكن من احتمال الأزمة، التي يمر بها طويلا.
وقال إن المواطن اللبناني لا يستطيع أن يغفل «أن الأزمة التي يعيشها لبنان، ليست وليدة اللحظة، بل هي نتيجة تراكمات امتدت لسنوات».
وفي وقت سابق كشف الأمين العام لجمعية المصارف في لبنان، أن «لا سيولة لدى المصارف، سواء من ناحية ودائعها بالدولار المحلي لدى مصرف لبنان، أم من ناحية أرصدتها السلبية لدى المصارف الأجنبية».
وانطلقت مسيرة احتجاجية من أمام المصرف المركزي في شارع الحمراء، باتجاه مجلس النواب، بمشاركة النائب أسامة سعد.
ومنذ انهيار شبكة الكهرباء الحكومية في لبنان، اضطرت الكثير من العائلات المنتمية للطبقة المتوسطة والعاملة، إلى إنفاق معظم دخلها الشهري على مولدات كهرباء خاصة.
ومع ذلك، يعيشون بدون كهرباء طوال نصف اليوم تقريبا، بحسب تقرير صادر عن منظمة «هيومن رايتس ووتش».
ويهدد هذا الوضع بتعميق الفقر في هذا البلد المتوسطي الصغير، المنغمس في انهيار اقتصادي مدمر.
وفي وقت سابق، حذر رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، من أن لبنان لن يتمكن من احتمال الأزمة، التي يمر بها طويلا.
وقال إن المواطن اللبناني لا يستطيع أن يغفل «أن الأزمة التي يعيشها لبنان، ليست وليدة اللحظة، بل هي نتيجة تراكمات امتدت لسنوات».
وفي وقت سابق كشف الأمين العام لجمعية المصارف في لبنان، أن «لا سيولة لدى المصارف، سواء من ناحية ودائعها بالدولار المحلي لدى مصرف لبنان، أم من ناحية أرصدتها السلبية لدى المصارف الأجنبية».