انطلقت اليوم فعاليات المنتدى الدولي للترفيه في الرياض، بالشراكة بين الهيئة العامة للترفيه ومنظمة IAAPA الدولية، وذلك بحضور مئات المستثمرين المحليين والعالميين في قطاع الترفيه ومجالاته المتنوعة.
وشهد المنتدى الذي تستمر فعالياته على مدى يومين إقبالاً واسعاً من الحضور الذين قدموا من 40 دولة حول العالم، بهدف الاستفادة من برامج المنتدى، إضافة إلى تبادل الخبرات بين قيادات صناعة الترفيه وخبرائها والعاملين في قطاعها.
ونوه رئيس مجلس إدارة منظمة IAAPA الدولية جيم باتسون في كلمة له خلال المنتدى بماتقوم به الهيئة العامة للترفيه من دعم ومبادرات محفزة لتشجيع النمو والتطور في المملكة.
من جانبه عبر المدير التنفيذي نائب الرئيس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة IAAPA بيتر فان دير شانس عن شكره للهيئة العامة للترفيه لدعمها هذا المنتدى الدولي الذي يقام لأول مرة، مشيرًا إلى نتائج الشراكة بين الهيئة والمنظمة.
وتضمنت فعاليات اليوم الأول من المنتدى الدولي للترفيه عرضاً تقديمياً عن الوجهات الترفيهية بالمملكة، الذي مكن الحضور من الإطلاع على إمكانات المملكة بمجال الترفيه، إلى جانب أحدث المشاريع وأكثرها جذباً للزوار، كما تناول مستقبل المدن الترفيهية، والاهتمام الذي يحظى به القطاع في مختلف مناطق ومدن المملكة.
وناقش خبراء الترفيه خلال جلسات المؤتمر آليات تصميم وإدارة عمليات الألعاب الضخمة، وإنشاء الخطط اللازمة لاستحداث نشاط ترفيهي ناجح يحقق أهدافه من خلال إشراك المجتمع، وتوفير متطلباته ومعاييره.
وتناول المتحدثون أبرز الطرق لوضع خطط العمل وتحديد الميزانيات التي تسهم بدورها في تحقيق أفكار صناع الترفيه، وضمان توفير تكاليف التشغيل الأساسية للمشاريع، إضافة إلى تركيزهم على أهمية الابتكار والإبداع، والاعتماد على فرق عمل تؤمن بأهمية المشاريع وتسعى لتنفيذها بأفضل الطرق وأكثرها ملاءمة للمنشآت الترفيهية المستقبلية.وناقشت جلسات المنتدى في يومه الأول عددًا من الموضوعات، ومنها فن العلاقات مع الزوار، ومجالات السلامة، والسوق المحوري لمشاريع الترفيه الكبرى بالمملكة، كما صاحب فعاليات المنتدى معرض يضم أبرز مستجدات الترفيه بمشاركة جهات متخصصة بالقطاع من مختلف أنحاء العالم.
ويشتمل المنتدى خلال فعالياته اليوم، وغداً 8 جلسات حوارية، يشارك فيها 45 خبيرًا عالميًّا من 9 دول ينقلون تجاربهم وآخر ما توصلت إليه صناعة الترفيه إلى المملكة من منتجات وخدمات تدعم صناعة الترفيه وتلبي احتياجاتها.
ويهدف المنتدى إلى التعرف على أحدث الابتكارات العالمية في صناعة الترفيه، وآخر تطوراتها، مع الاهتمام بالفعاليات الترفيهية من خلال السعي إلى معرفة طرق وأدوات قياس نجاحها، ومواجهة التحديات التي تواجه القطاع ووضع خطط مناسبة لمعالجتها، مع تزويد العاملين في قطاع الترفيه بأحدث الخبرات اللازمة للنجاح في مهامهم.
يُذكر أن تنظيم منتدى الترفيه الدولي يأتي في إطار سعي الهيئة العامة للترفيه إلى تطوير القطاع الترفيهي، ودعمه بأحدث المعايير الدولية؛ وتلبية الإقبال المتزايد على فعاليات الترفيه في جميع أنحاء المملكة.
وشهد المنتدى الذي تستمر فعالياته على مدى يومين إقبالاً واسعاً من الحضور الذين قدموا من 40 دولة حول العالم، بهدف الاستفادة من برامج المنتدى، إضافة إلى تبادل الخبرات بين قيادات صناعة الترفيه وخبرائها والعاملين في قطاعها.
ونوه رئيس مجلس إدارة منظمة IAAPA الدولية جيم باتسون في كلمة له خلال المنتدى بماتقوم به الهيئة العامة للترفيه من دعم ومبادرات محفزة لتشجيع النمو والتطور في المملكة.
من جانبه عبر المدير التنفيذي نائب الرئيس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة IAAPA بيتر فان دير شانس عن شكره للهيئة العامة للترفيه لدعمها هذا المنتدى الدولي الذي يقام لأول مرة، مشيرًا إلى نتائج الشراكة بين الهيئة والمنظمة.
وتضمنت فعاليات اليوم الأول من المنتدى الدولي للترفيه عرضاً تقديمياً عن الوجهات الترفيهية بالمملكة، الذي مكن الحضور من الإطلاع على إمكانات المملكة بمجال الترفيه، إلى جانب أحدث المشاريع وأكثرها جذباً للزوار، كما تناول مستقبل المدن الترفيهية، والاهتمام الذي يحظى به القطاع في مختلف مناطق ومدن المملكة.
وناقش خبراء الترفيه خلال جلسات المؤتمر آليات تصميم وإدارة عمليات الألعاب الضخمة، وإنشاء الخطط اللازمة لاستحداث نشاط ترفيهي ناجح يحقق أهدافه من خلال إشراك المجتمع، وتوفير متطلباته ومعاييره.
وتناول المتحدثون أبرز الطرق لوضع خطط العمل وتحديد الميزانيات التي تسهم بدورها في تحقيق أفكار صناع الترفيه، وضمان توفير تكاليف التشغيل الأساسية للمشاريع، إضافة إلى تركيزهم على أهمية الابتكار والإبداع، والاعتماد على فرق عمل تؤمن بأهمية المشاريع وتسعى لتنفيذها بأفضل الطرق وأكثرها ملاءمة للمنشآت الترفيهية المستقبلية.وناقشت جلسات المنتدى في يومه الأول عددًا من الموضوعات، ومنها فن العلاقات مع الزوار، ومجالات السلامة، والسوق المحوري لمشاريع الترفيه الكبرى بالمملكة، كما صاحب فعاليات المنتدى معرض يضم أبرز مستجدات الترفيه بمشاركة جهات متخصصة بالقطاع من مختلف أنحاء العالم.
ويشتمل المنتدى خلال فعالياته اليوم، وغداً 8 جلسات حوارية، يشارك فيها 45 خبيرًا عالميًّا من 9 دول ينقلون تجاربهم وآخر ما توصلت إليه صناعة الترفيه إلى المملكة من منتجات وخدمات تدعم صناعة الترفيه وتلبي احتياجاتها.
ويهدف المنتدى إلى التعرف على أحدث الابتكارات العالمية في صناعة الترفيه، وآخر تطوراتها، مع الاهتمام بالفعاليات الترفيهية من خلال السعي إلى معرفة طرق وأدوات قياس نجاحها، ومواجهة التحديات التي تواجه القطاع ووضع خطط مناسبة لمعالجتها، مع تزويد العاملين في قطاع الترفيه بأحدث الخبرات اللازمة للنجاح في مهامهم.
يُذكر أن تنظيم منتدى الترفيه الدولي يأتي في إطار سعي الهيئة العامة للترفيه إلى تطوير القطاع الترفيهي، ودعمه بأحدث المعايير الدولية؛ وتلبية الإقبال المتزايد على فعاليات الترفيه في جميع أنحاء المملكة.