قررت الإيطاليتان التوأم، فرانشيسكا وماريا ركاردي، المولودتان في 23 يناير عام 1923، بعد أن بلغتا 100 عام وعاشتا حياتهما كاملة وشاهدتا أبناءهما وأحفادهما، الاحتفال بعيد ميلادهما المئوي بمضاعفة الرقم باحتسابه «عيد ميلادهما الـ200».
وفي فيديو تمت مشاركته على «تويتر»، كان بالإمكان مشاهدة المسنتين المعمرتين تستعدان لقطع كعكة العيد، وقد انضم إليهما مجموعة كبيرة من الأشخاص احتفاءً.
وكتبت وكالة رويترز، التي نشرت مقطع فيديو للتوأمان على «تويتر» إن الوصول إلى سن المئة يعد إنجازًا بحد ذاته، ولكن التوأمان ذهبتا خطوة إضافية محتفيتين بميلادهما الـ200.
وقالت فرانشسكا: «لدينا 50 حفيدًا»، وحينما سألها المراسل ما إذا تخيلت يومًا أنها ستعيش 100 عام، أجابت بالنفي.
وعلى موقع «تويتر» لم يصدق كثيرون ميلاد التوأمان المكتوب على كعكة عيد الميلاد، ولكن أحد مستخدمي «تويتر»، هنأهما من باب التهذيب، قائلًا: عيد ميلاد 200 «مذهلاً!».
ووفقًا لموسوعة جينيس للأرقام القياسية، تعد ماريا برانياس موريرا، الأمريكية والمولودة في إسبانيا بشهر مارس من عام 1907 المعمرة الأكبر في السن، وهي تعيش في منزل رعاية منذ 22 عامًا.
وفي فيديو تمت مشاركته على «تويتر»، كان بالإمكان مشاهدة المسنتين المعمرتين تستعدان لقطع كعكة العيد، وقد انضم إليهما مجموعة كبيرة من الأشخاص احتفاءً.
وكتبت وكالة رويترز، التي نشرت مقطع فيديو للتوأمان على «تويتر» إن الوصول إلى سن المئة يعد إنجازًا بحد ذاته، ولكن التوأمان ذهبتا خطوة إضافية محتفيتين بميلادهما الـ200.
وقالت فرانشسكا: «لدينا 50 حفيدًا»، وحينما سألها المراسل ما إذا تخيلت يومًا أنها ستعيش 100 عام، أجابت بالنفي.
وعلى موقع «تويتر» لم يصدق كثيرون ميلاد التوأمان المكتوب على كعكة عيد الميلاد، ولكن أحد مستخدمي «تويتر»، هنأهما من باب التهذيب، قائلًا: عيد ميلاد 200 «مذهلاً!».
ووفقًا لموسوعة جينيس للأرقام القياسية، تعد ماريا برانياس موريرا، الأمريكية والمولودة في إسبانيا بشهر مارس من عام 1907 المعمرة الأكبر في السن، وهي تعيش في منزل رعاية منذ 22 عامًا.