يستمر الجيش الإسرائيلي في استهداف إيران ووكلائها، خاصة حزب الله في سورية، حيث ذكر الجيش السوري إن الجيش الإسرائيلي أطلق صواريخ باتجاه المطار الدولي بالعاصمة السورية، مما أدى إلى إخراجه من الخدمة ومقتل جنديين وإصابة اثنين آخرين.
ويعد هذا الهجوم هو الثاني خلال سبعة أشهر يخرج مطار دمشق الدولي عن الخدمة. وتسبب في أضرار مادية في منطقة قريبة.
شحنات الأسلحة
وذكرت وزارة النقل السورية أن العمل على إصلاح الأضرار بدأ على الفور، واستؤنف بعض الرحلات الجوية، بينما استمر العمل في أجزاء أخرى من المطار.
واستهدفت إسرائيل المطارات والموانئ في الأجزاء التي تسيطر عليها الحكومة في سورية، في محاولة على ما يبدو لمنع شحنات الأسلحة من إيران إلى الجماعات المسلحة المدعومة من طهران، بما في ذلك حزب الله اللبناني.
وأفاد مرصد حرب معارض بأن الضربات الإسرائيلية أصابت المطار وكذلك مستودع أسلحة بالقرب من المنشأة جنوب دمشق. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا إن أربعة أشخاص قتلوا في الضربة.
استئناف الرحلات
وأضاف المرصد بأن المدرج المستخدم للرحلات المدنية تم إصلاحه بينما لا يزال آخر يستخدم لنقل البضائع خارج الخدمة. وأن الجماعات المدعومة من إيران تستخدم هذا المدرج أيضا.
ولم يصدر تعليق من إسرائيل.
فبما أفاد التلفزيون السوري الرسمي أن أجنحة الشام الخاصة استأنفت رحلاتها بينما أظهر موقع تتبع الرحلات Flightradar24 رحلة طيران تابعة لشركة Fly Baghdad العراقية الخاصة قادمة من مدينة النجف العراقية على وشك الهبوط في دمشق.
- في 10 يونيو تسببت الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مطار دمشق الدولي في إلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية والمدارج. أعيد فتحه بعد أسبوعين بعد الإصلاحات.
- في سبتمبر استهدفت غارات جوية إسرائيلية المطار الدولي لمدينة حلب الشمالية، وهو أكبر مركز تجاري في سورية، مما أدى إلى توقفه عن الخدمة لعدة أيام.
في أواخر عام 2021 أطلقت الطائرات الحربية الإسرائيلية صواريخ استهدفت ميناء اللاذقية وأصابت حاويات وأشعلت حريقًا هائلاً.
- نفذت إسرائيل مئات الضربات على أهداف داخل المناطق التي تسيطر عليها الحكومة في سورية في السنوات الأخيرة، لكنها نادرا ما تعترف أو تناقش مثل هذه العمليات.
- أقرت إسرائيل بأنها تستهدف قواعد الجماعات المسلحة المتحالفة مع إيران، مثل حزب الله اللبناني، الذي أرسل آلاف المقاتلين لدعم قوات الرئيس السوري بشار الأسد.
ويعد هذا الهجوم هو الثاني خلال سبعة أشهر يخرج مطار دمشق الدولي عن الخدمة. وتسبب في أضرار مادية في منطقة قريبة.
شحنات الأسلحة
وذكرت وزارة النقل السورية أن العمل على إصلاح الأضرار بدأ على الفور، واستؤنف بعض الرحلات الجوية، بينما استمر العمل في أجزاء أخرى من المطار.
واستهدفت إسرائيل المطارات والموانئ في الأجزاء التي تسيطر عليها الحكومة في سورية، في محاولة على ما يبدو لمنع شحنات الأسلحة من إيران إلى الجماعات المسلحة المدعومة من طهران، بما في ذلك حزب الله اللبناني.
وأفاد مرصد حرب معارض بأن الضربات الإسرائيلية أصابت المطار وكذلك مستودع أسلحة بالقرب من المنشأة جنوب دمشق. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا إن أربعة أشخاص قتلوا في الضربة.
استئناف الرحلات
وأضاف المرصد بأن المدرج المستخدم للرحلات المدنية تم إصلاحه بينما لا يزال آخر يستخدم لنقل البضائع خارج الخدمة. وأن الجماعات المدعومة من إيران تستخدم هذا المدرج أيضا.
ولم يصدر تعليق من إسرائيل.
فبما أفاد التلفزيون السوري الرسمي أن أجنحة الشام الخاصة استأنفت رحلاتها بينما أظهر موقع تتبع الرحلات Flightradar24 رحلة طيران تابعة لشركة Fly Baghdad العراقية الخاصة قادمة من مدينة النجف العراقية على وشك الهبوط في دمشق.
- في 10 يونيو تسببت الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مطار دمشق الدولي في إلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية والمدارج. أعيد فتحه بعد أسبوعين بعد الإصلاحات.
- في سبتمبر استهدفت غارات جوية إسرائيلية المطار الدولي لمدينة حلب الشمالية، وهو أكبر مركز تجاري في سورية، مما أدى إلى توقفه عن الخدمة لعدة أيام.
في أواخر عام 2021 أطلقت الطائرات الحربية الإسرائيلية صواريخ استهدفت ميناء اللاذقية وأصابت حاويات وأشعلت حريقًا هائلاً.
- نفذت إسرائيل مئات الضربات على أهداف داخل المناطق التي تسيطر عليها الحكومة في سورية في السنوات الأخيرة، لكنها نادرا ما تعترف أو تناقش مثل هذه العمليات.
- أقرت إسرائيل بأنها تستهدف قواعد الجماعات المسلحة المتحالفة مع إيران، مثل حزب الله اللبناني، الذي أرسل آلاف المقاتلين لدعم قوات الرئيس السوري بشار الأسد.