فكرة حالمة تبناها الأبهاوي الأصيل أنس آل بشاشة، المحب الحقيقي لمدينته والمفعم بحب تراثها، يدفعه مزيد من الطموح، نحو المضي في تحقيق أهداف مجتمعية مشروعة، تحت مسمى «ملتقى دار أبها»، بموافقة واعتماد من أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال، ودعم من الأمين المهندس عبد الله الجالي، وغرفة أبها، ليكون متنفسا لأهل أبها.
ويعد ملتقى دار أبها، واجهة مجتمعية مميزة، تحتضن جميع شرائح المجتمع، من خلال توفير خيارات اجتماعية وثقافية ورياضية، يتبادلون فيه الذكريات والقصص الجميلة من الزمن الماضي، والمساهمة الفاعلة في تعزيز الترابط المجتمعي، في إقامة الأنشطة والفعاليات.
ويهدف الملتقى إلى تعريف الجيل الحالي بأصالة وعبق الماضي، والموروث الشعبي لآبائهم وأجدادهم، وإبراز دور كبار السن في نقل العادات والتقاليد الحميدة، وتوعية الجيل القادم بأهمية هذا الوطن، وما يحمله من إرث عظيم على أرضه، وتحفيز المبدعين في جميع المجالات ورعايتهم وتشجيعهم.
ويقدم الملتقى أفضل البرامج الثقافية المتنوعة، من خلال استضافة قامات أكاديمية وشعرية ودينية وفلكلورية تراثية، وتهيئة مكان يحكي تراث المنطقة ذات الطابع الفريد، ليكون مزارا لضيوفها.
وختاماً، شكراً لأمير المنطقة، وأمينها، وغرفة أبها، على دعمهم لهذا الملتقى الذي يخدم المنطقة وأهلها.
ويعد ملتقى دار أبها، واجهة مجتمعية مميزة، تحتضن جميع شرائح المجتمع، من خلال توفير خيارات اجتماعية وثقافية ورياضية، يتبادلون فيه الذكريات والقصص الجميلة من الزمن الماضي، والمساهمة الفاعلة في تعزيز الترابط المجتمعي، في إقامة الأنشطة والفعاليات.
ويهدف الملتقى إلى تعريف الجيل الحالي بأصالة وعبق الماضي، والموروث الشعبي لآبائهم وأجدادهم، وإبراز دور كبار السن في نقل العادات والتقاليد الحميدة، وتوعية الجيل القادم بأهمية هذا الوطن، وما يحمله من إرث عظيم على أرضه، وتحفيز المبدعين في جميع المجالات ورعايتهم وتشجيعهم.
ويقدم الملتقى أفضل البرامج الثقافية المتنوعة، من خلال استضافة قامات أكاديمية وشعرية ودينية وفلكلورية تراثية، وتهيئة مكان يحكي تراث المنطقة ذات الطابع الفريد، ليكون مزارا لضيوفها.
وختاماً، شكراً لأمير المنطقة، وأمينها، وغرفة أبها، على دعمهم لهذا الملتقى الذي يخدم المنطقة وأهلها.