يتسبب الفيروس المخلوي التنفسي (RSV) في التهابات بالرئتين والجهاز التنفسي، ومن الشائع جدا أن يصاب معظم الأطفال بالفيروس في سن الثانية، ويمكن أن يصيب الفيروس البالغين أيضا، وفق «مايو كلينك».
المعرضون لخطر الإصابة
- الرضع، وخاصة الأطفال الخدج أو الأطفال الذين تبلغ أعمارهم 6 أشهر أو أقل.
- الأطفال المصابون بأمراض القلب الموجودة منذ الولادة (أمراض القلب الخلقية) أو أمراض الرئة المزمنة.
- الأطفال أو البالغون الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة من أمراض مثل السرطان أو العلاج مثل العلاج الكيميائي.
- الأطفال الذين يعانون من اضطرابات عصبية عضلية، مثل الحثل العضلي.
- البالغون المصابون بأمراض القلب أو الرئة.
- كبار السن، خاصة من هم في سن 65 وما فوق.
المضاعفات
- العلاج في المستشفيات، قد تتطلب عدوى (RSV) الشديدة الإقامة في المستشفى حتى يتمكن الأطباء من مراقبة مشكلات التنفس وعلاجها، وإعطاء السوائل عن طريق الوريد (IV).
- عدوى الأذن الوسطى، إذا دخلت الجراثيم إلى الفضاء خلف طبلة الأذن، فقد تصاب بعدوى الأذن الوسطى (التهاب الأذن الوسطى)، يحدث هذا بشكل متكرر عند الرضع والأطفال الصغار.
- الربو، قد يكون هناك ارتباط بين الفيروس المخلوي التنفسي الحاد لدى الأطفال وفرصة الإصابة بالربو لاحقًا في الحياة.
المعرضون لخطر الإصابة
- الرضع، وخاصة الأطفال الخدج أو الأطفال الذين تبلغ أعمارهم 6 أشهر أو أقل.
- الأطفال المصابون بأمراض القلب الموجودة منذ الولادة (أمراض القلب الخلقية) أو أمراض الرئة المزمنة.
- الأطفال أو البالغون الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة من أمراض مثل السرطان أو العلاج مثل العلاج الكيميائي.
- الأطفال الذين يعانون من اضطرابات عصبية عضلية، مثل الحثل العضلي.
- البالغون المصابون بأمراض القلب أو الرئة.
- كبار السن، خاصة من هم في سن 65 وما فوق.
المضاعفات
- العلاج في المستشفيات، قد تتطلب عدوى (RSV) الشديدة الإقامة في المستشفى حتى يتمكن الأطباء من مراقبة مشكلات التنفس وعلاجها، وإعطاء السوائل عن طريق الوريد (IV).
- عدوى الأذن الوسطى، إذا دخلت الجراثيم إلى الفضاء خلف طبلة الأذن، فقد تصاب بعدوى الأذن الوسطى (التهاب الأذن الوسطى)، يحدث هذا بشكل متكرر عند الرضع والأطفال الصغار.
- الربو، قد يكون هناك ارتباط بين الفيروس المخلوي التنفسي الحاد لدى الأطفال وفرصة الإصابة بالربو لاحقًا في الحياة.