أوضحت صاحبة كتاب «أوقفوا التخريب الذاتي»، الأخصائية في علم النفس الإكلينيكي، جودي هو، أن السلوك المدمر للذات يحدث كرد فعل بيولوجي، عندما نحصل على زيادة في الدوبامين، الذي يشعرنا بالسعادة أثناء تحديد الأهداف، ولكن عندما يحين وقت إنجازها فإن الخوف من الفشل يؤدي بنا إلى سلوك «التجنب»، من أجل تفادي «التهديد»، ومن هنا نبدأ لا شعوريًا في الابتعاد عن أهدافنا.
ويمكن أن تكون علامات التخريب الذاتي خفية للغاية، لكن علماء النفس استطاعوا حصرها في الأعراض التالية:
رفض طلب المساعدة.
السيطرة أو الإدارة الدقيقة للسلوك.
إثارة الشجار أو بدء الخلافات مع الزملاء والأحباء.
تحديد أهداف منخفضة جدًا أو عالية جدًا ثم تقويضها.
التجنب أو الانسحاب من العلاقات.
الحديث السلبي عن النفس والنقد الذاتي الشديد.
اختلاق الأعذار أو إلقاء اللوم.
الإدمان بكافة أشكاله.
عدم الرغبة في التحدث عن النفس.
ويمكن أن تكون علامات التخريب الذاتي خفية للغاية، لكن علماء النفس استطاعوا حصرها في الأعراض التالية:
رفض طلب المساعدة.
السيطرة أو الإدارة الدقيقة للسلوك.
إثارة الشجار أو بدء الخلافات مع الزملاء والأحباء.
تحديد أهداف منخفضة جدًا أو عالية جدًا ثم تقويضها.
التجنب أو الانسحاب من العلاقات.
الحديث السلبي عن النفس والنقد الذاتي الشديد.
اختلاق الأعذار أو إلقاء اللوم.
الإدمان بكافة أشكاله.
عدم الرغبة في التحدث عن النفس.