فيما شرع قسم الموسيقى في فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في الأحساء، في إعداد مشروع تنظيمي، يحمل مسمى «حفلات»، لتسويق المطربين والعازفين، للمشاركة في فعاليات المقاهي، والفنادق، والمناسبات الوطنية، والمرافق العامة، وإطلاق منصة «إلكترونية»، تتضمن صفحة شخصية لكل مطرب وعازف في المشروع، تتضمن السيرة الموسيقية، وتصوير مقطع فيديوي تسويقي داخل استوديو القسم لكل مطرب وعازف، قدّر مطربون وموسيقيون في الأحساء، متوسط أجرة العازف بنحو 250 ريالا في الساعة الواحدة، وللمطرب بنحو 350 ريالا.
فكرة المشروع
طبقًا للأرقام الإحصائية فإن إجمالي المسجلين في برنامج «حفلات» بلغ قرابة الـ20 مطربًا وعازفًا، وفيما تتواصل عمليات التسجيل من خلال استكمال النموذج الإلكتروني المخصص لذلك.
ورحب مطربون وعازفون، بفكرة المشروع، وتوقعوا أن تشهد الأحساء، عددًا من الفعاليات الموسيقية في الفترة المقبلة مع الانطلاق الفعلي للمشروع، مؤكدين أن تلك الخطوة ستسهم في تقنين أجور المطربين والعازفين، دون زيادة أو نقصان مبالغ فيهما.
وتبقى الأجور محكومة بعدة عوامل، من بينها:
ـ موقع الفعالية.
ـ مساحة وحجم الموقع.
ـ التوقيت اليومي للفعالية.
ـ مدة الفعالية.
ـ عدد أفراد الفرقة.
ـ مدد العقود وما إن كانت طويلة أو قصيرة.
ـ خبرة المطرب أو العازف.
وطالب هؤلاء بسرعة البدء في المشروع، للاستفادة منه خلال الفترة الحالية المتأزمة مع إقامة نهائيات كأس العالم في قطر 2022، حيث يمكن استثماره في تنفيذ فعاليات موسيقية لجذب مشجعي المونديال.
تنظيمي وتنسيقي
بدوره، أشار المنسق في قسم الموسيقى في الجمعية إبراهيم الورثان «منسق المشروع» إلى أن المشروع في هدفه العام تنظيمي، وتنسيقي، يحفظ حقوق كافة الأطراف، ويتولى ذلك التنظيم والتنسيق فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في الأحساء، وهي الجهة الحكومية الرسمية.
وأوضح أن «المشروع يتيح الفرصة للعزف المنفرد، وكذلك العزف مع الفرقة الجماعية، وإتاحة فرصة التقييم «الإلكتروني» للمطرب والعازفين في المنصة الإلكترونية، بهدف رفع مستويات الجودة في الأداء، والتحسين المستمر للمطربين والعازفين، وتلافي السلبيات، وتحسين الإيجابيات».
دراسة ميدانية
أضاف الورثان أن القسم بصدد إجراء دراسة ميدانية لتحديد أفضل الأجور للمطربين والعازفين، مع مراعاة كافة العوامل المؤثرة في تحديد الأجور من فعالية إلى أخرى، لإنصاف جميع الأطراف، لافتًا إلى أن «هناك فرصًا موسيقية وغنائية عدة في الأحساء، وأسهم القسم في توفير عدد من الفرص الموسيقية والغنائية لصالح قطاعات حكومية وخاصة عدة، كما يتولى القسم توفير النظام «الصوتي»، وسينفذ لقاءات أسبوعية، للمطربين والعازفين في المشروع لأغراض التدريب والتطوير، وكشف المواهب الموسيقية والغنائية، وتوجيههم إلى السوق المحلي، كمورد مالي إضافي لهم».
العقود المبرمة
شدد المشرف على قسم الموسيقى في الجمعية محمد الحمد، على أهمية التزام المطرب والعازف، بجميع العقود المبرمة معهم، والالتزام بالحضور في الفعاليات، وتنفيذ كل بنود العقود، للخروج بالمظهر المشرف أمام الجهات المتعاقدة لتنفيذ الفعاليات، وكذلك أمام الجمهور.
وأكد أن «الأحساء تشهد في وقتنا الحالي، طلبات عدة للمطربين والعازفين، ومن مزايا المشروع، تأسيس قاعدة بيانات واسعة بالمطربين والعازفين، لتلبية احتياجات السوق المحلي، وبالتالي استفادتهم ماليًا».
ولفت إلى أن «بعض المطربين أو العازفين، يجدون صعوبة في تسويق أنفسهم، والمشروع يقدم المطربين والعازفين بطريقة «موحدة» للجميع»، واصفًا المشروع بحلقة الوصل بين المقاهي والفنادق والقطاعات المختلفة مع المطربين والعازفين، وذلك من خلال «عقد» نظامي.
أهداف المشروع
ـ تسويق المطربين والعازفين.
ـ تحديد أجورهم بناء على عدة معايير.
ـ توفير فرص لهم.
ـ توفير النظام «الصوتي» لهم.
ـ تنفيذ لقاءات أسبوعية لهم لأغراض التدريب والتطوير.
ـ كشف المواهب الموسيقية والغنائية وتوجيهها إلى السوق المحلي.
ـ تأسيس قاعدة بيانات واسعة بالمطربين والعازفين.
ـ تسويقهم بطريقة «موحدة» للجميع.
ـ حلقة الوصل بين القطاعات المختلفة والمطربين والعازفين.
فكرة المشروع
طبقًا للأرقام الإحصائية فإن إجمالي المسجلين في برنامج «حفلات» بلغ قرابة الـ20 مطربًا وعازفًا، وفيما تتواصل عمليات التسجيل من خلال استكمال النموذج الإلكتروني المخصص لذلك.
ورحب مطربون وعازفون، بفكرة المشروع، وتوقعوا أن تشهد الأحساء، عددًا من الفعاليات الموسيقية في الفترة المقبلة مع الانطلاق الفعلي للمشروع، مؤكدين أن تلك الخطوة ستسهم في تقنين أجور المطربين والعازفين، دون زيادة أو نقصان مبالغ فيهما.
وتبقى الأجور محكومة بعدة عوامل، من بينها:
ـ موقع الفعالية.
ـ مساحة وحجم الموقع.
ـ التوقيت اليومي للفعالية.
ـ مدة الفعالية.
ـ عدد أفراد الفرقة.
ـ مدد العقود وما إن كانت طويلة أو قصيرة.
ـ خبرة المطرب أو العازف.
وطالب هؤلاء بسرعة البدء في المشروع، للاستفادة منه خلال الفترة الحالية المتأزمة مع إقامة نهائيات كأس العالم في قطر 2022، حيث يمكن استثماره في تنفيذ فعاليات موسيقية لجذب مشجعي المونديال.
تنظيمي وتنسيقي
بدوره، أشار المنسق في قسم الموسيقى في الجمعية إبراهيم الورثان «منسق المشروع» إلى أن المشروع في هدفه العام تنظيمي، وتنسيقي، يحفظ حقوق كافة الأطراف، ويتولى ذلك التنظيم والتنسيق فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في الأحساء، وهي الجهة الحكومية الرسمية.
وأوضح أن «المشروع يتيح الفرصة للعزف المنفرد، وكذلك العزف مع الفرقة الجماعية، وإتاحة فرصة التقييم «الإلكتروني» للمطرب والعازفين في المنصة الإلكترونية، بهدف رفع مستويات الجودة في الأداء، والتحسين المستمر للمطربين والعازفين، وتلافي السلبيات، وتحسين الإيجابيات».
دراسة ميدانية
أضاف الورثان أن القسم بصدد إجراء دراسة ميدانية لتحديد أفضل الأجور للمطربين والعازفين، مع مراعاة كافة العوامل المؤثرة في تحديد الأجور من فعالية إلى أخرى، لإنصاف جميع الأطراف، لافتًا إلى أن «هناك فرصًا موسيقية وغنائية عدة في الأحساء، وأسهم القسم في توفير عدد من الفرص الموسيقية والغنائية لصالح قطاعات حكومية وخاصة عدة، كما يتولى القسم توفير النظام «الصوتي»، وسينفذ لقاءات أسبوعية، للمطربين والعازفين في المشروع لأغراض التدريب والتطوير، وكشف المواهب الموسيقية والغنائية، وتوجيههم إلى السوق المحلي، كمورد مالي إضافي لهم».
العقود المبرمة
شدد المشرف على قسم الموسيقى في الجمعية محمد الحمد، على أهمية التزام المطرب والعازف، بجميع العقود المبرمة معهم، والالتزام بالحضور في الفعاليات، وتنفيذ كل بنود العقود، للخروج بالمظهر المشرف أمام الجهات المتعاقدة لتنفيذ الفعاليات، وكذلك أمام الجمهور.
وأكد أن «الأحساء تشهد في وقتنا الحالي، طلبات عدة للمطربين والعازفين، ومن مزايا المشروع، تأسيس قاعدة بيانات واسعة بالمطربين والعازفين، لتلبية احتياجات السوق المحلي، وبالتالي استفادتهم ماليًا».
ولفت إلى أن «بعض المطربين أو العازفين، يجدون صعوبة في تسويق أنفسهم، والمشروع يقدم المطربين والعازفين بطريقة «موحدة» للجميع»، واصفًا المشروع بحلقة الوصل بين المقاهي والفنادق والقطاعات المختلفة مع المطربين والعازفين، وذلك من خلال «عقد» نظامي.
أهداف المشروع
ـ تسويق المطربين والعازفين.
ـ تحديد أجورهم بناء على عدة معايير.
ـ توفير فرص لهم.
ـ توفير النظام «الصوتي» لهم.
ـ تنفيذ لقاءات أسبوعية لهم لأغراض التدريب والتطوير.
ـ كشف المواهب الموسيقية والغنائية وتوجيهها إلى السوق المحلي.
ـ تأسيس قاعدة بيانات واسعة بالمطربين والعازفين.
ـ تسويقهم بطريقة «موحدة» للجميع.
ـ حلقة الوصل بين القطاعات المختلفة والمطربين والعازفين.