سجلت عقود مشاريع النفط والغاز نموا سنويا بلغ 218 % محتفظا بمكانته كأحد أفضل القطاعات أداء من حيث قيمة العقود التي تمت ترسيتها خلال عام 2022 إذ شهد ترسية 11 عقدًا بقيمة 9.7 مليارات ريـال سعودي، حيث بلغت مشاريع قطاع النفط والغاز التي تمت ترسيتها خلال العام الحالي نموا بقيمة 6.6 مليارات ريال على أساس سنوي بمقابل انخفاض تم تسجيله على المستوى الربع سنوي بقيمة 5.4 مليارات ريال وبانخفاض يصل الى 36 %.
وكشف تقرير لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي أن العقود التي أرستها شركة أرامكو السعودية، كجزء من تطوير حقول النفط لديها في المنطقة الشرقية، وعقود شركة «نيوم للهيدروجين» الأخضر لإنشاء مرافق في نيوم، شكلت جميع العقود خلال الربع الثاني من عام 2022.
النمو النصفي
وأشار التقرير إلى أنه وخلال النصف الأول من عام 2022، حقق قطاع النفط والغاز ثاني أعلى قيمة من العقود التي تمت ترسيتها بـ24.7 مليار ريـال سعودي وهي أعلى من القيمة المحققة في النصف الأول من عام 2021 بمقدار 17.8 مليار ريـال سعودي. وبذلك تشكل حصة عقود النفط والغاز ما نسبته 26 % من إجمالي العقود التي تمت ترسيتها خلال النصف الأول من عام 2022.
تبوك الأعلى بالمشاريع
أظهرت بيانات التقرير أن منطقة تبوك استحوذت على أعلى حصة من العقود التي تمت ترسيتها بقيمة بلغت 21.2 مليار ريـال سعودي، وبنسبة 44 % من إجمالي قيمة العقود، وبلغت ثلاث حزم كبيرة من عقود البنية التحتية التي تمت ترسيتها لنيوم، بما في ذلك عقود التطوير الأولي لمشروع «ذا لاين»، ما قيمته 17.6 مليار ريـال سعودي أي 83 % من إجمالي قيمة العقود في تبوك، كما أسهم قطاع الغاز والنفط في إجمالي قيمة العقود التي تمت ترسيتها بحصة بلغت 3.6 مليارات ريـال سعودي أي 17 % من إجمالي قيمة العقود، إذ شهد قطاع النفط والغاز ترسية عقدَين في تبوك كجزء من أول عقدين لشركة نيوم للهيدروجين الأخضر.
الرياض ثانيا
وجاءت منطقة الرياض في المرتبة الثانية من حيث أعلى قيمة للعقود التي تمت ترسيتها، التي بلغت 9.1 مليارات ريـال سعودي بنسبة مساهمة قدرها 19 %، إذ شهدت مزيجًا متنوعًا من العقود التي تمت ترسيتها من القطاع المدني وقطاع النقل وقطاع العقارات وقطاع الرعاية الصحية. وكان القطاع المدني المساهم الأكبر في منطقة الرياض، إذ استحوذ على عقود بقيمة بلغت 6.1 مليارات ريـال سعودي أي بنسبة 56 % من إجمالي قيمة العقود التي تمت ترسيتها. فيما استحوذ مشروع حديقة الملك سلمان على ترسية أكبر عقد للقطاع المدني ومنطقة الرياض. واستحوذ قطاع النقل على عقود بقيمة 3.8 مليارات ريـال سعودي أي بنسبة 41 % من إجمالي قيمة العقود التي تمت ترسيتها.
المنطقة الشرقية ثالثا
استحوذت المنطقة الشرقية على عقودٍ بقيمة 8.4 مليارات ريـال سعودي أي بنسبة 17 % من القيمة الإجمالية للعقود التي تمت ترسيتها، واستحوذ قطاع النفط والغاز على أعلى حصة من العقود التي تمت ترسيتها بقيمة بلغت 6.1 مليارات ريـال سعودي، أي بنسبة 72 % من إجمالي العقود. فيما استحوذ قطاع المياه على أغلب العقود المتبقية في المنطقة الشرقية بقيمة 2 مليار ريـال سعودي أي بنسبة 24 %. وشملت القطاعات المساهمة الأخرى العقارات والطاقة والنقل والقطاع الصناعي.
عقود مشاريع النفط والغاز:
النمو السنوي 218 %
قيمة العقود
9.7 مليارات ريـال
قيمة النمو السنوي
6.6 مليارات ريال
أبرز عقود النفط والغاز:
عقود تطوير حقول النفط بالمنطقة الشرقية
عقود شركة نيوم للهيدروجين الأخضر لإنشاء مرافق في نيوم
المناطق الأعلى بالمشاريع:
تبوك = 21.2 مليار ريال= 44 %
الرياض= 9.1 مليارات ريال= 19 %
المنطقة الشرقية= 8.4 مليارات ريال= 17 %
وكشف تقرير لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي أن العقود التي أرستها شركة أرامكو السعودية، كجزء من تطوير حقول النفط لديها في المنطقة الشرقية، وعقود شركة «نيوم للهيدروجين» الأخضر لإنشاء مرافق في نيوم، شكلت جميع العقود خلال الربع الثاني من عام 2022.
النمو النصفي
وأشار التقرير إلى أنه وخلال النصف الأول من عام 2022، حقق قطاع النفط والغاز ثاني أعلى قيمة من العقود التي تمت ترسيتها بـ24.7 مليار ريـال سعودي وهي أعلى من القيمة المحققة في النصف الأول من عام 2021 بمقدار 17.8 مليار ريـال سعودي. وبذلك تشكل حصة عقود النفط والغاز ما نسبته 26 % من إجمالي العقود التي تمت ترسيتها خلال النصف الأول من عام 2022.
تبوك الأعلى بالمشاريع
أظهرت بيانات التقرير أن منطقة تبوك استحوذت على أعلى حصة من العقود التي تمت ترسيتها بقيمة بلغت 21.2 مليار ريـال سعودي، وبنسبة 44 % من إجمالي قيمة العقود، وبلغت ثلاث حزم كبيرة من عقود البنية التحتية التي تمت ترسيتها لنيوم، بما في ذلك عقود التطوير الأولي لمشروع «ذا لاين»، ما قيمته 17.6 مليار ريـال سعودي أي 83 % من إجمالي قيمة العقود في تبوك، كما أسهم قطاع الغاز والنفط في إجمالي قيمة العقود التي تمت ترسيتها بحصة بلغت 3.6 مليارات ريـال سعودي أي 17 % من إجمالي قيمة العقود، إذ شهد قطاع النفط والغاز ترسية عقدَين في تبوك كجزء من أول عقدين لشركة نيوم للهيدروجين الأخضر.
الرياض ثانيا
وجاءت منطقة الرياض في المرتبة الثانية من حيث أعلى قيمة للعقود التي تمت ترسيتها، التي بلغت 9.1 مليارات ريـال سعودي بنسبة مساهمة قدرها 19 %، إذ شهدت مزيجًا متنوعًا من العقود التي تمت ترسيتها من القطاع المدني وقطاع النقل وقطاع العقارات وقطاع الرعاية الصحية. وكان القطاع المدني المساهم الأكبر في منطقة الرياض، إذ استحوذ على عقود بقيمة بلغت 6.1 مليارات ريـال سعودي أي بنسبة 56 % من إجمالي قيمة العقود التي تمت ترسيتها. فيما استحوذ مشروع حديقة الملك سلمان على ترسية أكبر عقد للقطاع المدني ومنطقة الرياض. واستحوذ قطاع النقل على عقود بقيمة 3.8 مليارات ريـال سعودي أي بنسبة 41 % من إجمالي قيمة العقود التي تمت ترسيتها.
المنطقة الشرقية ثالثا
استحوذت المنطقة الشرقية على عقودٍ بقيمة 8.4 مليارات ريـال سعودي أي بنسبة 17 % من القيمة الإجمالية للعقود التي تمت ترسيتها، واستحوذ قطاع النفط والغاز على أعلى حصة من العقود التي تمت ترسيتها بقيمة بلغت 6.1 مليارات ريـال سعودي، أي بنسبة 72 % من إجمالي العقود. فيما استحوذ قطاع المياه على أغلب العقود المتبقية في المنطقة الشرقية بقيمة 2 مليار ريـال سعودي أي بنسبة 24 %. وشملت القطاعات المساهمة الأخرى العقارات والطاقة والنقل والقطاع الصناعي.
عقود مشاريع النفط والغاز:
النمو السنوي 218 %
قيمة العقود
9.7 مليارات ريـال
قيمة النمو السنوي
6.6 مليارات ريال
أبرز عقود النفط والغاز:
عقود تطوير حقول النفط بالمنطقة الشرقية
عقود شركة نيوم للهيدروجين الأخضر لإنشاء مرافق في نيوم
المناطق الأعلى بالمشاريع:
تبوك = 21.2 مليار ريال= 44 %
الرياض= 9.1 مليارات ريال= 19 %
المنطقة الشرقية= 8.4 مليارات ريال= 17 %