فجعت منطقة عسير بوفاة علم من أعلامها مساء يوم الثلاثاء الموافق 8/ 3/ 1444هـ في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض بعد معاناة مع مرض عضال -رحمه الله رحمة واسعة- إنه الشيخ عبدالله بن سعيد أبوملحة، الذى أمضى جل حياته في خدمة وطنه في جميع مجالات الحياة، مستلهمًا أموره الخدمية من خلال ولاة الأمر.
إن الفكر ليعجز عن سرد ما قام به -رحمه الله- في معترك الحياة، فقد كان يبذل الغالي والنفيس ليظهر ما يقوم به من عمل في أعلى صورة من الإتقان في صمت، لا يريد من ورائه إلا رضى الله وولاة أمره ومواطنيه، إن فقدان هذا الرجل لم يخص أسرته ومواطنيه فقط، بل قد تعداه إلى مناطق المملكة.
أسأل الله أن يجعل ما قام به من أعمال مضنية في ميزان حسناته، وأن يجعل ما أصابه من معاناة مع المرض رفعة له عند ملاقاة ربه.
لقد خلف الشيخ عبدالله أبناء بررة، هم عبدالعزيز، وعبدالسلام، وأسامة، وسامي، ونبيل، وكلهم بإذن الله ذلك الرجل.. جعلهم الله خير خلف لخير سلف وجبر مصيبتهم.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
إن الفكر ليعجز عن سرد ما قام به -رحمه الله- في معترك الحياة، فقد كان يبذل الغالي والنفيس ليظهر ما يقوم به من عمل في أعلى صورة من الإتقان في صمت، لا يريد من ورائه إلا رضى الله وولاة أمره ومواطنيه، إن فقدان هذا الرجل لم يخص أسرته ومواطنيه فقط، بل قد تعداه إلى مناطق المملكة.
أسأل الله أن يجعل ما قام به من أعمال مضنية في ميزان حسناته، وأن يجعل ما أصابه من معاناة مع المرض رفعة له عند ملاقاة ربه.
لقد خلف الشيخ عبدالله أبناء بررة، هم عبدالعزيز، وعبدالسلام، وأسامة، وسامي، ونبيل، وكلهم بإذن الله ذلك الرجل.. جعلهم الله خير خلف لخير سلف وجبر مصيبتهم.. إنا لله وإنا إليه راجعون.