يستعد نادي الصقور السعودي لإطلاق ثالث فعالياته الرئيسة ضمن روزنامته لعام 2022، إذ يدشن في الأول من أكتوبر المقبل في مقره بملهم (شمال الرياض) النسخة الثالثة لمزاده المخصص لصقور الطرح المحلي، ويتزامن مع إقامة سباق الملواح (300 متر) نهاية كل أسبوع، بدءاً من السابع من أكتوبر.
ويمثل المزاد أهمية كبيرة للطواريح، حيث يمكّنهم من عرض صقورهم أمام الصقارين، في مزاد تنافسي وسريع، وبكل شفافية، يبثُّ على القنوات التلفزيونية الناقلة للحدث وحسابات النادي على منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما يعده الطواريح ملاذاً آمناً لهم، ومكاناً يوفر صقوراً متنوعة، اختارت سماء المملكة أثناء رحلة هجرتها الموسمية.
كما يسهم مزاد نادي الصقور السعودي الثالث في إنجاز عدد من الإجراءات الخاصة بالصقور، إذ إن أوراق البيع الصادرة عن المزاد تسهّل الحصول على رخصة طرح.
وحقق المزاد في نسختيه الأولى والثانية نجاحاً كبيراً، حيث تم خلاله بيع 197 صقراً بأكثر من 18 مليون ريال، وكان هذا النجاح شهادة استمرارية لهذا الحدث الكبير؛ الذي يجمع الصقارة والطواريح والمهتمين ومحبي الصقور تحت سقف واحد.
ويهدف نادي الصقور السعودي من خلال مزاده وفعالياته المختلفة إلى التنمية الثقافية والتعريف بهذا الإرث العريق، والمحافظة على هواية الصيد بالصقور وترسيخ القيم والمفاهيم الثقافية والبيئية والاقتصادية، تماشياً مع رؤية المملكة 2030 في تعزيز جودة البيئة والحياة الفطرية وحماية الصقور وإحياء الهوايات المرتبطة بها ونقلها للأجيال القادمة.
ويمثل المزاد أهمية كبيرة للطواريح، حيث يمكّنهم من عرض صقورهم أمام الصقارين، في مزاد تنافسي وسريع، وبكل شفافية، يبثُّ على القنوات التلفزيونية الناقلة للحدث وحسابات النادي على منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما يعده الطواريح ملاذاً آمناً لهم، ومكاناً يوفر صقوراً متنوعة، اختارت سماء المملكة أثناء رحلة هجرتها الموسمية.
كما يسهم مزاد نادي الصقور السعودي الثالث في إنجاز عدد من الإجراءات الخاصة بالصقور، إذ إن أوراق البيع الصادرة عن المزاد تسهّل الحصول على رخصة طرح.
وحقق المزاد في نسختيه الأولى والثانية نجاحاً كبيراً، حيث تم خلاله بيع 197 صقراً بأكثر من 18 مليون ريال، وكان هذا النجاح شهادة استمرارية لهذا الحدث الكبير؛ الذي يجمع الصقارة والطواريح والمهتمين ومحبي الصقور تحت سقف واحد.
ويهدف نادي الصقور السعودي من خلال مزاده وفعالياته المختلفة إلى التنمية الثقافية والتعريف بهذا الإرث العريق، والمحافظة على هواية الصيد بالصقور وترسيخ القيم والمفاهيم الثقافية والبيئية والاقتصادية، تماشياً مع رؤية المملكة 2030 في تعزيز جودة البيئة والحياة الفطرية وحماية الصقور وإحياء الهوايات المرتبطة بها ونقلها للأجيال القادمة.