سجلت عدسات المراقبة في البرازيل مشهدًا غريبًا، يكشف عن خبايا الطبيعية البشرية «القلقة» في واقعنا الحالي الذي نعيشه اليوم، حيث ظهرت مخاوف المواطنين بطريقة غريبة جدًا ومثيرة.
وظن بعض رواد مقهى برازيلي أن الأشخاص الذين يمارسون رياضة الجري، الذين تخطوا بسرعة الطاولات التي كانت قد وضعت على محاذاة الرصيف، ظنوا أن هؤلاء الرياضيين يهربون من حدث جلل وقع خلفهم.
وتظهر المشاهد مجموعة من المواطنين يمارسون رياضة الجري، حيث تخطوا طاولات المقهى، الواحد تلو الآخر، الأمر الذي شد انتباه رواد المقهى، حيث ظن بعضهم وجود مشكلة ما جعلت هؤلاء يركضون.
واتخذ أحد المواطنين المتواجدين في المقهى قرارًا بالهرب من «المجهول»، ليقوم جميع من حول الطاولات باللحاق بالأخير والهرب أيضًا من «لا شيء»، في مشهد غريب انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم.
وظن بعض رواد مقهى برازيلي أن الأشخاص الذين يمارسون رياضة الجري، الذين تخطوا بسرعة الطاولات التي كانت قد وضعت على محاذاة الرصيف، ظنوا أن هؤلاء الرياضيين يهربون من حدث جلل وقع خلفهم.
وتظهر المشاهد مجموعة من المواطنين يمارسون رياضة الجري، حيث تخطوا طاولات المقهى، الواحد تلو الآخر، الأمر الذي شد انتباه رواد المقهى، حيث ظن بعضهم وجود مشكلة ما جعلت هؤلاء يركضون.
واتخذ أحد المواطنين المتواجدين في المقهى قرارًا بالهرب من «المجهول»، ليقوم جميع من حول الطاولات باللحاق بالأخير والهرب أيضًا من «لا شيء»، في مشهد غريب انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم.