رفع نائب أمير منطقة القصيم الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي أسمى آيات التهاني وصادق التبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى ولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة الذكرى الثانية والتسعين لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية وقال سموه: إنَّ هذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعًا هي خير فرصة لاستذكار سيرة عطرة لوطن تأسس على قيم الولاء والتلاحم التي رسخها جلالة الملك عبدالعزيز ـ طيب الله ثراه ـ ومن بعده أبناؤه الملوك البررة ـ رحمهم الله جميعًا - متسلحين بهمة وعزم لا يلين، لتوحيد دولة مترامية الأطراف يتشرف حكامها بخدمة الحرمين الشريفين، ويقدمون الغالي والنفيس في سبيل رخاء وسعادة أبنائهم المواطنين.
مضيفًا: إنَّ ما نشهده اليوم في عهد خادم الحرمين الشريفين من إنجازات جليلة، وقفزات تنموية طموحة نباهي بها العالم، إنما هي استكمالًا لمسيرة الخير والإصلاح والتنمية، ملتزمين بفضل الله ـ عز وجل - بثوابتنا الإسلامية وهويتنا الغالية، وسائرون في ظل رؤية طموحة يقودها سمو ولي العهد - حفظه الله - والتي تحمل بين طياتها آفاقًا رحبة من التفاؤل، والرغبة في الريادة والتفوق بفضل الله عزَّ وجل.
واختتم تصريحه بالدعاء أنْ يمتِّع خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بموفور الصحة والعافية، ويديم على وطننا العزيز والشعب السعودي الكريم الأمن والرخاء والاستقرار والعزة والتمكين.
مضيفًا: إنَّ ما نشهده اليوم في عهد خادم الحرمين الشريفين من إنجازات جليلة، وقفزات تنموية طموحة نباهي بها العالم، إنما هي استكمالًا لمسيرة الخير والإصلاح والتنمية، ملتزمين بفضل الله ـ عز وجل - بثوابتنا الإسلامية وهويتنا الغالية، وسائرون في ظل رؤية طموحة يقودها سمو ولي العهد - حفظه الله - والتي تحمل بين طياتها آفاقًا رحبة من التفاؤل، والرغبة في الريادة والتفوق بفضل الله عزَّ وجل.
واختتم تصريحه بالدعاء أنْ يمتِّع خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بموفور الصحة والعافية، ويديم على وطننا العزيز والشعب السعودي الكريم الأمن والرخاء والاستقرار والعزة والتمكين.