أعلنت منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية "الفاو" أن أزمة الغذاء تضيق الخناق على 19 بؤرة جوع ساخنة في العالم، مع تصاعد الصراعات وعدم الاستقرار الاقتصادي الذي تفاقم وآثار جائحة كوفيد19.
وتوقع تقرير أصدرته المنظمة اليوم أن تستمر الزيادة في أعداد الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد في جميع أنحاء العالم وبشكل سريع، داعيا إلى اتخاذ إجراءات إنسانية عاجلة لإنقاذ الأرواح وسبل العيش ومنع المجاعات.
ووضع التقرير توصيات خاصة بكل بلد بشان أولويات العمل الاستباقي والتدابير الوقائية قصيرة الأجل والاستجابة لحالات الطوارئ وتلبية الاحتياجات الإنسانية.
وقال المدير العام للفاو شو دوتيو: إن الجفاف الشديد دفع القرن الأفريقي إلى حافة المجاعة ودمر المحاصيل وقتل الماشية، وأن انعدام الأمن الغذائي الحاد ينتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم، داعيا لاستجابة إنسانية واسعة النطاق تركز على المساعدة الزراعية، حيث من المتوقع أن يزداد الوضع سوءا في العديد من البلدان في الأشهر المقبلة.
ومن المتوقع أن يواجه ما يصل إلى 26 مليون شخص انعدام الأمن الغذائي في الصومال وجنوب وشرق إثيوبيا وشما وشرق كينيا . وعلى الصعيد العالمي من المتوقع أن يتضرر 970 ألف شخص جوعا في أفغانستان وجنوب السودان واليمن إذا لم يُتخذ أي إجراء.
وتظل الأوضاع مقلقة للغاية في السودان وسوريا ومنطقة الساحل وهايتي وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية أفريقيا الوسطى وباكستان وجواتيمالا وهندوراس ومالاوي ومدغشقر وسيريلانكا وزيمبابوي ونيجيريا.
وتوقع تقرير أصدرته المنظمة اليوم أن تستمر الزيادة في أعداد الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد في جميع أنحاء العالم وبشكل سريع، داعيا إلى اتخاذ إجراءات إنسانية عاجلة لإنقاذ الأرواح وسبل العيش ومنع المجاعات.
ووضع التقرير توصيات خاصة بكل بلد بشان أولويات العمل الاستباقي والتدابير الوقائية قصيرة الأجل والاستجابة لحالات الطوارئ وتلبية الاحتياجات الإنسانية.
وقال المدير العام للفاو شو دوتيو: إن الجفاف الشديد دفع القرن الأفريقي إلى حافة المجاعة ودمر المحاصيل وقتل الماشية، وأن انعدام الأمن الغذائي الحاد ينتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم، داعيا لاستجابة إنسانية واسعة النطاق تركز على المساعدة الزراعية، حيث من المتوقع أن يزداد الوضع سوءا في العديد من البلدان في الأشهر المقبلة.
ومن المتوقع أن يواجه ما يصل إلى 26 مليون شخص انعدام الأمن الغذائي في الصومال وجنوب وشرق إثيوبيا وشما وشرق كينيا . وعلى الصعيد العالمي من المتوقع أن يتضرر 970 ألف شخص جوعا في أفغانستان وجنوب السودان واليمن إذا لم يُتخذ أي إجراء.
وتظل الأوضاع مقلقة للغاية في السودان وسوريا ومنطقة الساحل وهايتي وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية أفريقيا الوسطى وباكستان وجواتيمالا وهندوراس ومالاوي ومدغشقر وسيريلانكا وزيمبابوي ونيجيريا.