خلص تقرير إلى أن مقتل جندي بريطاني أصيب بطلق ناري خلال تدريب في ويلز من المحتمل أن يكون قد نتج عن خطأ من زميل له يعاني من قصر النظر لم يكن يرتدي العدسات وقت الحادث.
ووفقا لوكالة الأنباء البريطانية بي إيه ميديا، توفي السيرجانت جافين هيلير 35 عاما الذي كان أحد أفراد الكتيبة الأولى للحرس الويلزي في 4 مارس 2021 في سلسلة جبال كاسل مارتن بمقاطعة بيمبروكشاير.
وذكر تقرير التحقيق الصادر عن هيئة سلامة الدفاع إن اللجنة خلصت إلى أن الجندي أخطأ وأطلق النار على زميله هيلير بدلا من الهدف خلال التدريب.
وخلصت اللجنة إلى أن عدم ارتداء العدسات التصحيحية الموصوفة له أثر بشكل كبير على قدرة الجندي على «تحديد الهدف الصحيح واستهدافه وإصابته».
وأوضح التقرير أن مطلق النار، الذي ظل في الجيش لمدة 18 شهرا حتى وقوع الحادث، حاول سابقا الانضمام إلى الجيش ولكن لم يتمكن لاعتباره غير مؤهل بسبب مشكلة في البصر.
وأضاف التقرير أن الحارس استوفى فقط الحد الأدنى من معايير الدخول للجيش عند وضع العدسات التصحيحية.
وقدم توصيات بما في ذلك التأكد من أن الجنود الذين يحتاجون إلى عدسات تصحيحية يدركون مسؤوليتهم عن ارتدائها «عند القيام بجميع الواجبات التي تتعلق بالسلامة بشكل حرج» ووضع «آلية ضمان» للتأكد من أنهم يرتدونها «قبل إطلاق النار الحي».
ووفقا لوكالة الأنباء البريطانية بي إيه ميديا، توفي السيرجانت جافين هيلير 35 عاما الذي كان أحد أفراد الكتيبة الأولى للحرس الويلزي في 4 مارس 2021 في سلسلة جبال كاسل مارتن بمقاطعة بيمبروكشاير.
وذكر تقرير التحقيق الصادر عن هيئة سلامة الدفاع إن اللجنة خلصت إلى أن الجندي أخطأ وأطلق النار على زميله هيلير بدلا من الهدف خلال التدريب.
وخلصت اللجنة إلى أن عدم ارتداء العدسات التصحيحية الموصوفة له أثر بشكل كبير على قدرة الجندي على «تحديد الهدف الصحيح واستهدافه وإصابته».
وأوضح التقرير أن مطلق النار، الذي ظل في الجيش لمدة 18 شهرا حتى وقوع الحادث، حاول سابقا الانضمام إلى الجيش ولكن لم يتمكن لاعتباره غير مؤهل بسبب مشكلة في البصر.
وأضاف التقرير أن الحارس استوفى فقط الحد الأدنى من معايير الدخول للجيش عند وضع العدسات التصحيحية.
وقدم توصيات بما في ذلك التأكد من أن الجنود الذين يحتاجون إلى عدسات تصحيحية يدركون مسؤوليتهم عن ارتدائها «عند القيام بجميع الواجبات التي تتعلق بالسلامة بشكل حرج» ووضع «آلية ضمان» للتأكد من أنهم يرتدونها «قبل إطلاق النار الحي».