توصل فريق بحثي إلى تقنية جديدة تتيح اكتشاف احتمال الإصابة بالسكتات الدماغية، بسبب ضيق شرايين العنق من خلال تحليل مقاطع الفيديو المصورة للمرضى.
ومن الممكن بمرور الوقت أن تتكون الترسيبات الدهنية على جدران الشرايين في منطقة العنق، مما يؤدي إلى إصابتها بالضيق، وهو ما ينذر بحدوث ما يعرف باسم «السكتة الدماغية الإقفارية»، والتي تحدث حال الإصابة بجلطة تؤدي إلى انسداد الشرايين التي تنقل الدماء إلى المخ. ويذكر أن زهاء %87 من السكتات الدماغية التي يمكن أن يتعرض لها الإنسان تحدث بسبب هذه المشكلة الصحية.
وأجريت الدراسة، التي نشرتها الدورية العلمية «جورنال أوف أمريكان هارت أوسييشن» الخاصة بجمعية أمراض القلب الأمريكية خلال الفترة من عام 2016 وعام 2019، باستخدام تطبيقات لتقريب الحركة وقياس درجة وضوح الصورة في مقاطع الفيديو لرصد أي تغييرات دقيقة على سطح جلد المشاركين في التجربة عند تصويرهم بواسطة هواتف ذكية.
ونقل الموقع الإلكتروني «ميديكال إكسبريس»، المتخصص في الأبحاث الطبية، عن هسين لي كاو، رئيس فريق الدراسة، قوله إن «ما بين 2 و%5 من السكتات الدماغية التي تصيب البشر كل عام لا تقترن بأعراض مرضية، ولذلك من الضروري تطوير تقنيات جديدة لرصد احتمالات حدوث هذه السكتات بشكل أفضل».
ومن الممكن بمرور الوقت أن تتكون الترسيبات الدهنية على جدران الشرايين في منطقة العنق، مما يؤدي إلى إصابتها بالضيق، وهو ما ينذر بحدوث ما يعرف باسم «السكتة الدماغية الإقفارية»، والتي تحدث حال الإصابة بجلطة تؤدي إلى انسداد الشرايين التي تنقل الدماء إلى المخ. ويذكر أن زهاء %87 من السكتات الدماغية التي يمكن أن يتعرض لها الإنسان تحدث بسبب هذه المشكلة الصحية.
وأجريت الدراسة، التي نشرتها الدورية العلمية «جورنال أوف أمريكان هارت أوسييشن» الخاصة بجمعية أمراض القلب الأمريكية خلال الفترة من عام 2016 وعام 2019، باستخدام تطبيقات لتقريب الحركة وقياس درجة وضوح الصورة في مقاطع الفيديو لرصد أي تغييرات دقيقة على سطح جلد المشاركين في التجربة عند تصويرهم بواسطة هواتف ذكية.
ونقل الموقع الإلكتروني «ميديكال إكسبريس»، المتخصص في الأبحاث الطبية، عن هسين لي كاو، رئيس فريق الدراسة، قوله إن «ما بين 2 و%5 من السكتات الدماغية التي تصيب البشر كل عام لا تقترن بأعراض مرضية، ولذلك من الضروري تطوير تقنيات جديدة لرصد احتمالات حدوث هذه السكتات بشكل أفضل».