توصل علماء إلى طريقة آمنة لتدمير مواد كيميائية، تظل عالقة في العديد من أدوات المنزل، وتسبب العديد من الأضرار لصحة الإنسان.
وتتواجد المواد الكيميائية، والمعروفة باسم «بيرفلوروالكيل» و«بوليفلوروالكيل» على أسطح أواني طبخ التفلون غير اللاصقة، وخيوط تنظيف الأسنان، والتي يتوافر منها في الوقت الحالي ما لا يقل عن 12 ألف نوع، وفقا لوكالة حماية البيئة الأمريكية.
وأظهرت الدراسات أن التعرّض المطوّل لتلك المواد الكميائية، من الممكن أن يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، وتقليل المناعة، كما أن لها تأثيرات على نمو الأطفال.
واكتشفت مجموعة من الكيميائيين من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس وجامعة نورث وسترن والصين، أن خليطًا من «هيدروكسيد الصوديوم»، وهو مادة كيميائية تستخدم في الغسول، ومذيب عضوي يسمى «ثنائي ميثيل سلفوكسيد» كان فعالا في تحطيم مجموعة فرعية كبيرة من المواد الكميائية.
وفي دراستهم التي نشرت يوم الخميس الماضي، بمجلة «Science»، قامت المؤلفة الرئيسية للبحث، بريتاني ترانج، بتسخين الخليط إلى ما بين 79 و121 درجة مئوية، ليببدأ في تفكيك الروابط بين جزيئات المواد الكميائية.
وبعد مرور بضعة أيام، أصبحت للخليط القدرة على تقليل أي منتج ثانوي، من المواد الكيميائية إلى جزيئات غير ضارة.
وتتواجد المواد الكيميائية، والمعروفة باسم «بيرفلوروالكيل» و«بوليفلوروالكيل» على أسطح أواني طبخ التفلون غير اللاصقة، وخيوط تنظيف الأسنان، والتي يتوافر منها في الوقت الحالي ما لا يقل عن 12 ألف نوع، وفقا لوكالة حماية البيئة الأمريكية.
وأظهرت الدراسات أن التعرّض المطوّل لتلك المواد الكميائية، من الممكن أن يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، وتقليل المناعة، كما أن لها تأثيرات على نمو الأطفال.
واكتشفت مجموعة من الكيميائيين من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس وجامعة نورث وسترن والصين، أن خليطًا من «هيدروكسيد الصوديوم»، وهو مادة كيميائية تستخدم في الغسول، ومذيب عضوي يسمى «ثنائي ميثيل سلفوكسيد» كان فعالا في تحطيم مجموعة فرعية كبيرة من المواد الكميائية.
وفي دراستهم التي نشرت يوم الخميس الماضي، بمجلة «Science»، قامت المؤلفة الرئيسية للبحث، بريتاني ترانج، بتسخين الخليط إلى ما بين 79 و121 درجة مئوية، ليببدأ في تفكيك الروابط بين جزيئات المواد الكميائية.
وبعد مرور بضعة أيام، أصبحت للخليط القدرة على تقليل أي منتج ثانوي، من المواد الكيميائية إلى جزيئات غير ضارة.