دشنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بالأمانة العامة للمعارض والمؤتمرات وبالتعاون مع مكتب المستشار الإسلامي بسفارة خادم الحرمين الشريفين في مملكة تايلند اليوم الجمعة الرابع عشر من شهر محرم لعام 1444هــ، معرض "جسور" الذي يقام في المركز الإسلامي في بانكوك، ويستمر لمدة 20 يوماً ، تزامنا مع انطلاق التصفيات النهائية للمسابقة الكبرى لحفظ القرآن الكريم التي تنظمها الوزارة للبنين والبنات على المستوى الوطني.
وحضر مراسم الافتتاح للمعرض القائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين في المملكة التايلاندية عصام بن صالح الجطيلي، وعدد من السفراء المعتمدين لدى مملكة تايلند، و نائب شيخ الإسلام الشيخ آرون بون شوم وسعادة مدير المركز الإسلامي الجنرال دكتور ساماد مألوليم وعدد من الشخصيات الإسلامية والإعلاميين.
ويأتي هذا المعرض النوعي والأول الذي تنظمه الأمانة العامة للمعارض والمؤتمرات في مملكة تايلاند لإبراز جهود المملكة العربية السعودية في خدمة الإسلام والمسلمين، ومناصرة قضاياهم، وتقديم المساعدات الإغاثية والطبية، والمساهمة في محاربة الإرهاب، ونشر قيم الاعتدال والتسامح، وتعزيز وحماية حقوق الإنسان.
كما يسلط المعرض الضوء على مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف الذي يعد الأكبر على مستوى العالم في طباعة المصحف الشريف، وتبيِّن قدراته التصنيعية وإمكانياته الإنتاجية، وعلى مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره وإيضاح أهدافها ولوائحها الإجرائية للمشاركة والمنافسة، وعلى هدية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ــ أيده الله ــ للتوزيع التمور الفاخرة في جميع أنحاء العالم من دون تمييز، وقدرة المملكة في إنتاج التمور، وتنوع محصولها، وجودة أصنافها، أيضاً القهوة السعودية حاضرة، حيث الموروث الثقافي، تاريخ حافل بالعادات والتقاليد، وقيم الكرم والضيافة، جازان عاصمة القهوة في المملكة العربية السعودية، إظهار قدرتها الانتاجية، وجودة المحصول، وعلى الخط العربي، حيث الفنُ البصريُ الجميل، وذلك بمشاركة خطاطين طوال أيام المعرض تفاعلا مع الزوار بكتابة أسمائهم باللغة العربية.
ويهدف المعرض إلى تمكين الزوار من الاستماع للعارضين، والاستمتاع بمشاهدة العروض المرئية، والتفاعل مع المحتوى التقني، واستخدام الوسائل والتقنيات الالكترونية الحديثة.
ويضم المعرض شاشات عرض تحكي قصة المملكة العربية السعودية، وجهودها العالمية في خدمة الإنسانية، واهتمامها بموروثها الثقافي، والتعريف بإرثها التاريخي، حيث بُني المعرض هندسياً بتصاميم متنوعة تحاكي أنماط العمارة التاريخية في المملكة العربية السعودية، والتعريف بها.
يشار إلى أن أهمية المعرض تأتي لإطلاع الزوار بمختلف الشرائح على ما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز من العناية بالقضايا الإنسانية، والرعاية الكريمة والجهود العظيمة في خدمة القرآن الكريم، وخدمة ضيوف الرحمن القادمين للحرمين الشريفين، وإيماناً بدور المملكة العربية السعودية الرائد في خدمة الإسلام والمسلمين، وتقديم الدعم ألا محدود في دعم الجهود الدولية في القضايا الإنسانية، وتعزيز قيم الاعتدال ومكافحة الإرهاب.
كما يأتي اتساقاً مع توجيهات وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ من إبراز هذه الجهود العظيمة التي سُخرت في خدمة الإنسانية، واطلاع المجتمعات العالمية عليها، انطلاقاً من القيم الإسلامية المتأصلة، واستمرار رسالة المملكة العربية السعودية العالمية، وتحقيق الانتماء للوطن وقيادته. كما يحصل كل زائر على نسخة من إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف من القرآن الكريم وكذلك ترجمة باللغة التايلاندية، وعلى التمور ، كما أتاح المعرض ركناً للزائرين بأخذ صور تذكارية، يقوم عليه فريق تصوير محترف.
وحضر مراسم الافتتاح للمعرض القائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين في المملكة التايلاندية عصام بن صالح الجطيلي، وعدد من السفراء المعتمدين لدى مملكة تايلند، و نائب شيخ الإسلام الشيخ آرون بون شوم وسعادة مدير المركز الإسلامي الجنرال دكتور ساماد مألوليم وعدد من الشخصيات الإسلامية والإعلاميين.
ويأتي هذا المعرض النوعي والأول الذي تنظمه الأمانة العامة للمعارض والمؤتمرات في مملكة تايلاند لإبراز جهود المملكة العربية السعودية في خدمة الإسلام والمسلمين، ومناصرة قضاياهم، وتقديم المساعدات الإغاثية والطبية، والمساهمة في محاربة الإرهاب، ونشر قيم الاعتدال والتسامح، وتعزيز وحماية حقوق الإنسان.
كما يسلط المعرض الضوء على مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف الذي يعد الأكبر على مستوى العالم في طباعة المصحف الشريف، وتبيِّن قدراته التصنيعية وإمكانياته الإنتاجية، وعلى مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره وإيضاح أهدافها ولوائحها الإجرائية للمشاركة والمنافسة، وعلى هدية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ــ أيده الله ــ للتوزيع التمور الفاخرة في جميع أنحاء العالم من دون تمييز، وقدرة المملكة في إنتاج التمور، وتنوع محصولها، وجودة أصنافها، أيضاً القهوة السعودية حاضرة، حيث الموروث الثقافي، تاريخ حافل بالعادات والتقاليد، وقيم الكرم والضيافة، جازان عاصمة القهوة في المملكة العربية السعودية، إظهار قدرتها الانتاجية، وجودة المحصول، وعلى الخط العربي، حيث الفنُ البصريُ الجميل، وذلك بمشاركة خطاطين طوال أيام المعرض تفاعلا مع الزوار بكتابة أسمائهم باللغة العربية.
ويهدف المعرض إلى تمكين الزوار من الاستماع للعارضين، والاستمتاع بمشاهدة العروض المرئية، والتفاعل مع المحتوى التقني، واستخدام الوسائل والتقنيات الالكترونية الحديثة.
ويضم المعرض شاشات عرض تحكي قصة المملكة العربية السعودية، وجهودها العالمية في خدمة الإنسانية، واهتمامها بموروثها الثقافي، والتعريف بإرثها التاريخي، حيث بُني المعرض هندسياً بتصاميم متنوعة تحاكي أنماط العمارة التاريخية في المملكة العربية السعودية، والتعريف بها.
يشار إلى أن أهمية المعرض تأتي لإطلاع الزوار بمختلف الشرائح على ما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز من العناية بالقضايا الإنسانية، والرعاية الكريمة والجهود العظيمة في خدمة القرآن الكريم، وخدمة ضيوف الرحمن القادمين للحرمين الشريفين، وإيماناً بدور المملكة العربية السعودية الرائد في خدمة الإسلام والمسلمين، وتقديم الدعم ألا محدود في دعم الجهود الدولية في القضايا الإنسانية، وتعزيز قيم الاعتدال ومكافحة الإرهاب.
كما يأتي اتساقاً مع توجيهات وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ من إبراز هذه الجهود العظيمة التي سُخرت في خدمة الإنسانية، واطلاع المجتمعات العالمية عليها، انطلاقاً من القيم الإسلامية المتأصلة، واستمرار رسالة المملكة العربية السعودية العالمية، وتحقيق الانتماء للوطن وقيادته. كما يحصل كل زائر على نسخة من إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف من القرآن الكريم وكذلك ترجمة باللغة التايلاندية، وعلى التمور ، كما أتاح المعرض ركناً للزائرين بأخذ صور تذكارية، يقوم عليه فريق تصوير محترف.