استضاف النادي الأدبي الثقافي بالطائف الباحث الأستاذ خالد بن علي الحميدي في محاضرة بعنوان : ( الطائف .. قراءة جديدة للمقومات التاريخية والثقافية ) مساء أمس الاثنين بمقر النادي و التي أدارها الأستاذ أحمد الشمراني ضمن سلسلة الفعاليات التي يقدمها النادي الأدبي الثقافي بالطائف بمناسبة اختيار الطائف عاصمة للشعر العربي2022 .
حيث تحدث الحميدي عن ثلاثة محاور رئيسة وهي :
قراءة مغايرة لمفاهيم مختلفة حول الطائف القديم , والحديث عن الاستثمار في الطائف كوجهة للسياحة التاريخية ، وتطويع التقنية ( بشكل صحيح ) لخدمة السياحة التاريخية و الموروث في الطائف .
وقد قدم الحميدي خلال محاضرته الكثير من الأطروحات التي مفادها أن سور الطائف القديم وموقعه بعكس ما هو متداول قد لفه الكثير من الغموض والضبابية فلا أحد من المؤرخين تحدث عن من بناه أو صفته أو من هدمه ، وأن تاريخ الطائف لا يمكن اختزاله داخل سوره فقط فتاريخ الطائف أكثر شمولية وعمقا من ذلك ، ما أثار كثيرا من التعليقات والتساؤلات والاستفسارات لدى الحضور ، وقد تداخل كل من : الأستاذ فهد الثبيتي والدكتور يوسف العارف والدكتور أحمد الهلالي والأستاذ علي خضر الثبيتي والأستاذ فهد العيلي والدكتور عبد الحميد الفتة والإعلامي محمد الثقفي والأستاذ عبد العزيز عبد الغني عسيري والتي تمحورت مداخلاتهم حول الأسطورة التي تتحدث عن أن الطائف قطعة من الشام وغيرها حول اختلاف المؤرخين في تحديد موقع مسجد عبد الله بن عباس وهل هو من بناه فعلا واختتمت التعليقات بمداخلة لرئيس النادي عطا الله الجعيد الذي شكر القيادة الرشيدة على صدور الموافقة الكريمة بتأسيس هيئة تطوير الطائف واختيار سمو وزير الثقافة رئيس الهيئة الملكية لمحافظة العلا الأمير بدر بن فرحان وقال الجعيد :
إن ذلك يدل على أن الطائف مقبلة على نهضة تنموية في كافة المجالات وخاصة السياحية والاقتصادية والثقافية كما أكد في مداخلته على أن جمال الطائف الحقيقي يكمن في غموضه والضبابية التي تلف كثيرا من تفاصيل تاريخه والتي لم تكتشف بعد ، ثم قام بعد ذلك بتكريم المحاضر ومدير الأمسية بدروع تقديرية مقدمة من النادي وأخذ الصور التذكارية معهم بهذه المناسبة .
حيث تحدث الحميدي عن ثلاثة محاور رئيسة وهي :
قراءة مغايرة لمفاهيم مختلفة حول الطائف القديم , والحديث عن الاستثمار في الطائف كوجهة للسياحة التاريخية ، وتطويع التقنية ( بشكل صحيح ) لخدمة السياحة التاريخية و الموروث في الطائف .
وقد قدم الحميدي خلال محاضرته الكثير من الأطروحات التي مفادها أن سور الطائف القديم وموقعه بعكس ما هو متداول قد لفه الكثير من الغموض والضبابية فلا أحد من المؤرخين تحدث عن من بناه أو صفته أو من هدمه ، وأن تاريخ الطائف لا يمكن اختزاله داخل سوره فقط فتاريخ الطائف أكثر شمولية وعمقا من ذلك ، ما أثار كثيرا من التعليقات والتساؤلات والاستفسارات لدى الحضور ، وقد تداخل كل من : الأستاذ فهد الثبيتي والدكتور يوسف العارف والدكتور أحمد الهلالي والأستاذ علي خضر الثبيتي والأستاذ فهد العيلي والدكتور عبد الحميد الفتة والإعلامي محمد الثقفي والأستاذ عبد العزيز عبد الغني عسيري والتي تمحورت مداخلاتهم حول الأسطورة التي تتحدث عن أن الطائف قطعة من الشام وغيرها حول اختلاف المؤرخين في تحديد موقع مسجد عبد الله بن عباس وهل هو من بناه فعلا واختتمت التعليقات بمداخلة لرئيس النادي عطا الله الجعيد الذي شكر القيادة الرشيدة على صدور الموافقة الكريمة بتأسيس هيئة تطوير الطائف واختيار سمو وزير الثقافة رئيس الهيئة الملكية لمحافظة العلا الأمير بدر بن فرحان وقال الجعيد :
إن ذلك يدل على أن الطائف مقبلة على نهضة تنموية في كافة المجالات وخاصة السياحية والاقتصادية والثقافية كما أكد في مداخلته على أن جمال الطائف الحقيقي يكمن في غموضه والضبابية التي تلف كثيرا من تفاصيل تاريخه والتي لم تكتشف بعد ، ثم قام بعد ذلك بتكريم المحاضر ومدير الأمسية بدروع تقديرية مقدمة من النادي وأخذ الصور التذكارية معهم بهذه المناسبة .