فيما يعاني لبنان من تغيرات ديمغرافية نتيجة تكاثر الأزمات من جهة، والاستهداف الإسرائيلي من جهة أخرى، أثار وصف وزير العدل اللبناني، هنري خوري، في تصريحاته للبنانيين بـ«اللاجئين» إلى إسرائيل، ضجة في لبنان، وكتب أحدهم ردا عليه بأنهم «عملاء وليسوا لاجئين».
ردود غاضبة
وفي التفاصيل، كشف المكتب الاعلامي لوزير العدل، في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، هنري خوري، عن أنه بصدد إعادة تفعيل اللجنة الوزارية، التي يرأسها والتي تتعلق بمعالجة أوضاع اللاجئين اللبنانيين إلى إسرائيل، والتي من شأنها إنشاء مكتب ارتباط مؤلف من قاض بدرجة عالية، وممثل عن وزارة الدفاع، وممثل عن الأمن العام، تتلقى كافة طلبات العودة إلى لبنان، عن طريق مؤسسة الصليب الأحمر للموجودين في إسرائيل، وعن طريق السفارات اللبنانية للموجودين في الدول الأخرى، وتكون مهمة المكتب البت بهذه الطلبات، أي قبولها أو رفضها، وفق آلية حددها مرسوم تنظيمي في هذا الخصوص.
وأثارت هذه التصريحات ضجة كبيرة في لبنان، حيث قال أحدهم في «تويتر»: «وزير العدل هنري خوري يقول، نحن بصدد إعادة تفعيل اللجنة المختصة بمعالجة أوضاع اللاجئين اللبنانيين إلى إسرائيل.. بس حدا يخبره ويخبر الدنيا كلها ولو بعد 100 سنة، هيدول عملاء وليسوا لاجئين، ولا توجد إسرائيل بل فلسطين المحتلة»، فيما قال آخر: «أولا..هؤلا عملاء مش لاجئين بل فارين.. ثانيا.. فلسطين المحتلة مش إسرائيل.. ثالثا.. كل من يدافع عن العملاء هو لاجئ أو عميل مثلهم».
ردود غاضبة
وفي التفاصيل، كشف المكتب الاعلامي لوزير العدل، في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، هنري خوري، عن أنه بصدد إعادة تفعيل اللجنة الوزارية، التي يرأسها والتي تتعلق بمعالجة أوضاع اللاجئين اللبنانيين إلى إسرائيل، والتي من شأنها إنشاء مكتب ارتباط مؤلف من قاض بدرجة عالية، وممثل عن وزارة الدفاع، وممثل عن الأمن العام، تتلقى كافة طلبات العودة إلى لبنان، عن طريق مؤسسة الصليب الأحمر للموجودين في إسرائيل، وعن طريق السفارات اللبنانية للموجودين في الدول الأخرى، وتكون مهمة المكتب البت بهذه الطلبات، أي قبولها أو رفضها، وفق آلية حددها مرسوم تنظيمي في هذا الخصوص.
وأثارت هذه التصريحات ضجة كبيرة في لبنان، حيث قال أحدهم في «تويتر»: «وزير العدل هنري خوري يقول، نحن بصدد إعادة تفعيل اللجنة المختصة بمعالجة أوضاع اللاجئين اللبنانيين إلى إسرائيل.. بس حدا يخبره ويخبر الدنيا كلها ولو بعد 100 سنة، هيدول عملاء وليسوا لاجئين، ولا توجد إسرائيل بل فلسطين المحتلة»، فيما قال آخر: «أولا..هؤلا عملاء مش لاجئين بل فارين.. ثانيا.. فلسطين المحتلة مش إسرائيل.. ثالثا.. كل من يدافع عن العملاء هو لاجئ أو عميل مثلهم».