في «كيانٌ مُطّلق» تغامر هدى الغصن بكتابة سيرة ذاتية جريئة تروي بين سطورها «مُذكرات» وليدة النفس والواقع والتجربة الشخصية والمهنية، لتحوي قصة صعود امرأة متميزة ومتفردة في السعودية، استطاعت الوصول إلى العالمية عبر إنجازاتها. وصنفتها مجلة فوربس السيدة الرابعة الأكثر تأثيرًا في حقل الإدارة التنفيذية.
كما أنها فازت بـ«جائزة المرأة العربية» من «مجلة الأعمال العربية» عن أكثر شخصية مؤثّرة في حقل الطاقة في العام 2014، حيث قدّمت الغصن ببصيرة ملفتة في مذكّراتها الجريئة «كيانٌ مُطلَق» قصة حقيقية من الشجاعة والمواجهة التصاعدية في وجه ثقافة ذكورية، وتحديات اجتماعية ومهنية تواجه المرأة في المملكة العربية السعودية.
والآن، وللمرة الأولى، تصف صعودها من موظفة مبتدئة إلى المركز الأعلى والأول في تاريخ المملكة لأنثى إدارية. تدفعها إرادةٌ لا تلين، تمكّنت من التغلّب على تمييز ساد ثقافة في جيلها ألغت حقوق المرأة الأساسية وهي المسلّم بها في الغرب.
وتعترف بطلة الكتاب بتمرّدها وتتذكر مقاومتها للتقاليد عبر القراءة وفن التثقيف الذاتي، وبالدرجة الأولى التحمُّل للوصول إلى الخلاص، حيث توقَّعَتْ حياةً مختلفة.
وعن تغلِّبها على التحديات الهائلة، تعود هدى الغصن إلى ندوب محنٍ جارحة وعزلة وعدم ثقة بالنفس، إنها مكنونات حافظت عليها حتى يومنا هذا.
وفي محيطٍ حيث شخصية وفكر المرأة كانا مقيدين بعادات دينية واجتماعية قوية، وظفت الغصن قواها الشخصية في سعيها للمساواة والاستقلالية وإلى حياة غير مكبلة بقيود تقليدية.
أمضت الغصن أكثر من 35 عامًا في سعودي أرامكو، أكبر شركة في العالم لإنتاج وتكرير البترول، وأكبر شركة في الشرق الأوسط، كمدير تنفيذي للموارد البشرية، وكانت المرأة السعودية الأولى التي ارتقت إلى هذا المركز القيادي خلال ثمانية عقود من عمل شركة أرامكو.
كما أنها فازت بـ«جائزة المرأة العربية» من «مجلة الأعمال العربية» عن أكثر شخصية مؤثّرة في حقل الطاقة في العام 2014، حيث قدّمت الغصن ببصيرة ملفتة في مذكّراتها الجريئة «كيانٌ مُطلَق» قصة حقيقية من الشجاعة والمواجهة التصاعدية في وجه ثقافة ذكورية، وتحديات اجتماعية ومهنية تواجه المرأة في المملكة العربية السعودية.
والآن، وللمرة الأولى، تصف صعودها من موظفة مبتدئة إلى المركز الأعلى والأول في تاريخ المملكة لأنثى إدارية. تدفعها إرادةٌ لا تلين، تمكّنت من التغلّب على تمييز ساد ثقافة في جيلها ألغت حقوق المرأة الأساسية وهي المسلّم بها في الغرب.
وتعترف بطلة الكتاب بتمرّدها وتتذكر مقاومتها للتقاليد عبر القراءة وفن التثقيف الذاتي، وبالدرجة الأولى التحمُّل للوصول إلى الخلاص، حيث توقَّعَتْ حياةً مختلفة.
وعن تغلِّبها على التحديات الهائلة، تعود هدى الغصن إلى ندوب محنٍ جارحة وعزلة وعدم ثقة بالنفس، إنها مكنونات حافظت عليها حتى يومنا هذا.
وفي محيطٍ حيث شخصية وفكر المرأة كانا مقيدين بعادات دينية واجتماعية قوية، وظفت الغصن قواها الشخصية في سعيها للمساواة والاستقلالية وإلى حياة غير مكبلة بقيود تقليدية.
أمضت الغصن أكثر من 35 عامًا في سعودي أرامكو، أكبر شركة في العالم لإنتاج وتكرير البترول، وأكبر شركة في الشرق الأوسط، كمدير تنفيذي للموارد البشرية، وكانت المرأة السعودية الأولى التي ارتقت إلى هذا المركز القيادي خلال ثمانية عقود من عمل شركة أرامكو.