خلصت دراسة حديثة إلى أن 71% من معلمي المدارس الأهلية يشعرون بالرضا الوظيفي، حيث يعمل 89% منهم ضمن مجال التخصص، في مقابل 11% يعملون في غير تخصصاتهم.
جاء ذلك في سياق دراسة أعدتها شركة «إمكان» واللجنة الوطنية للتدريب والتعليم الأهلي باتحاد الغرف حملت عنوان «الوضع الراهن لقطاع التعليم الأهلي والعالمي في المملكة العربية السعودية»، حيث خلصت نتائج الدراسة إلى أن 70% من أولياء الأمور و89% من المعلمين و90% من القادة يشعرون بالرضا عن جودة التعليم المقدم في المدارس الأهلية والعالمية، كما عبر 70% من أولياء الأمور و83% من المعلمين عـن رضاهم بخصوص جودة القيادة والإدارة في المدارس الأهلية والعالمية.
وبلغت نسبة الرضا عن جودة المباني والمرافق تترواح حول 80% لدى جميع الفئات المستهدفة، في وقت يشعر 70% من أولياء الأمور بالرضا بخصوص جودة التعامل معهم في المدارس الأهلية والعالمي
ووفقا للدراسة تقلص حجم قطاع التعليم الأهلي ليبلغ حوالي 12% مقارنة بالمستهدف البالغ 25% بحلول عام 2030، مما يزيد من أهمية التدخل السريع لدعم التعليم الأهلي والعالمي من خلال إنشاء جهة مستقلة تعنى بنمو القطاع.
ولفت رئيس اللجنة الوطنية للتدريب والتعليم الأهلي، عبد العزيز فوزان الفهد إلى أن قطاع التعليم الأهلي عانى جراء جائحة «كوفيد 19» والتي أدت لإغلاق العديد من المدارس أو اندماجها، مع وجود العديد من السياسات التي لم تراع وضع القطاع حاليا مثل متابعة إغلاق المدارس لمرحلتي رياض الأطفال والابتدائية.
جاء ذلك في سياق دراسة أعدتها شركة «إمكان» واللجنة الوطنية للتدريب والتعليم الأهلي باتحاد الغرف حملت عنوان «الوضع الراهن لقطاع التعليم الأهلي والعالمي في المملكة العربية السعودية»، حيث خلصت نتائج الدراسة إلى أن 70% من أولياء الأمور و89% من المعلمين و90% من القادة يشعرون بالرضا عن جودة التعليم المقدم في المدارس الأهلية والعالمية، كما عبر 70% من أولياء الأمور و83% من المعلمين عـن رضاهم بخصوص جودة القيادة والإدارة في المدارس الأهلية والعالمية.
وبلغت نسبة الرضا عن جودة المباني والمرافق تترواح حول 80% لدى جميع الفئات المستهدفة، في وقت يشعر 70% من أولياء الأمور بالرضا بخصوص جودة التعامل معهم في المدارس الأهلية والعالمي
ووفقا للدراسة تقلص حجم قطاع التعليم الأهلي ليبلغ حوالي 12% مقارنة بالمستهدف البالغ 25% بحلول عام 2030، مما يزيد من أهمية التدخل السريع لدعم التعليم الأهلي والعالمي من خلال إنشاء جهة مستقلة تعنى بنمو القطاع.
ولفت رئيس اللجنة الوطنية للتدريب والتعليم الأهلي، عبد العزيز فوزان الفهد إلى أن قطاع التعليم الأهلي عانى جراء جائحة «كوفيد 19» والتي أدت لإغلاق العديد من المدارس أو اندماجها، مع وجود العديد من السياسات التي لم تراع وضع القطاع حاليا مثل متابعة إغلاق المدارس لمرحلتي رياض الأطفال والابتدائية.