فتحت نجاحات الثلاثي فراس البريكان، وأيمن يحيى، ونواف العقيدي مع الأخضر الأولمبي، وأندية الفتح والأهلي والطائي، باب الانقسامات بين النصراويين عبر موقع التواصل الإجتماعي «twitter»، والشعور بالندم حيال رؤية نجومية اللاعبين خارج أسوار العالمي، بعد اكتساحهم الأفضلية في بطولة آسيا تحت 23 عاما، محملين إدارة النادي ضعف التعامل مع النجوم، ومسؤولية التفريط بهم.
تفريط
أكد بعض المغردين والنصراويين أن النصراويون لم يحسنوا التصرف مع نصائح مدرب الفريق السابق البرتغالي فيتوريا في المحافظة على المهاجم فراس البريكان، الذي انتقال إلى الفتح، وأصبح هدافا للنموذجي، ولمنتخبي الأولمبي والأول، الأمر الذي جعل النصراويين يعضون أصابع الندم، إلى جانب إعارة حارس الفريق نواف العقيدي إلى الطائي رغم حاجة الفريق الماسة له بعد تواضع مستويات الحارسين وليد عبدالله، وأمين بخاري، ليحقق العقيدي جائزة أفضل حارس آسيوي، وإعارة اللاعب أيمن يحيى للأهلي رغم عدم وجود لاعب طرف أيمن بالفريق في ظل إصابات عبدالفتاح عسيري المتكررة، وتضاؤل مشاركاته، ليظفر معها بجائزة أفضل لاعب آسيوي.
ضغط
تعد جماهير النصر أكثر الجماهير الرياضية انتقادا للاعبيها على مواقع التواصل الاجتماعي، فعند أول إخفاق للاعب، يبدأ الجمهور بمهاجمته، ما ينتج عنه اللعب تحت ضغط الجمهور، وتخوفه من الإخفاق، وافتقاده للثقة، وتعد حالة البريكان مثالا لرفض الجمهور بقائه، وبعد اكتشاف نجوميته طالبت الجماهير بعودته مجددا للعالمي في حالة متناقضة.
انقسامات
شكلت إعارة اللاعبين وانتقالاتهم للأندية الأخرى انقسامات نصراوية بين مؤيد ورافض، حيث يرى المؤيدون أن إعارة اللاعب لناد آخر مكسب نصراوي يعود بنتائج إيجابية، مستشهدين بإعارة الثنائي عبدالإله العمري للوحدة، وسامي النجعي لضمك، ثم عادا ليكونا، ركيزتين أساسيتين في قائمة العالمي.
ويرفض الطرف الثاني فكرة الاستغناء عن اللاعبين سواء بالإعارة أو الانتقال، مطالبين بحسن التصرف الإداري بعيدا عن العشوائية، واعتماد الدوري الرديف، والصبر على اللاعبين، ومشاركتهم تدريجيا لكسب الخبرة والاحتكاك والنجومية.
-نجاحات الراحلين عن العالمي تقسم النصراويين ندم
-نصراوي على التفريط في الثلاثي
- المتألق مطالبات جماهيرية بحسن التصرف مع الواعدين
-نصراويون يؤيدون إعارة اللاعبين ويرفضون الانتقال النهائي
تفريط
أكد بعض المغردين والنصراويين أن النصراويون لم يحسنوا التصرف مع نصائح مدرب الفريق السابق البرتغالي فيتوريا في المحافظة على المهاجم فراس البريكان، الذي انتقال إلى الفتح، وأصبح هدافا للنموذجي، ولمنتخبي الأولمبي والأول، الأمر الذي جعل النصراويين يعضون أصابع الندم، إلى جانب إعارة حارس الفريق نواف العقيدي إلى الطائي رغم حاجة الفريق الماسة له بعد تواضع مستويات الحارسين وليد عبدالله، وأمين بخاري، ليحقق العقيدي جائزة أفضل حارس آسيوي، وإعارة اللاعب أيمن يحيى للأهلي رغم عدم وجود لاعب طرف أيمن بالفريق في ظل إصابات عبدالفتاح عسيري المتكررة، وتضاؤل مشاركاته، ليظفر معها بجائزة أفضل لاعب آسيوي.
ضغط
تعد جماهير النصر أكثر الجماهير الرياضية انتقادا للاعبيها على مواقع التواصل الاجتماعي، فعند أول إخفاق للاعب، يبدأ الجمهور بمهاجمته، ما ينتج عنه اللعب تحت ضغط الجمهور، وتخوفه من الإخفاق، وافتقاده للثقة، وتعد حالة البريكان مثالا لرفض الجمهور بقائه، وبعد اكتشاف نجوميته طالبت الجماهير بعودته مجددا للعالمي في حالة متناقضة.
انقسامات
شكلت إعارة اللاعبين وانتقالاتهم للأندية الأخرى انقسامات نصراوية بين مؤيد ورافض، حيث يرى المؤيدون أن إعارة اللاعب لناد آخر مكسب نصراوي يعود بنتائج إيجابية، مستشهدين بإعارة الثنائي عبدالإله العمري للوحدة، وسامي النجعي لضمك، ثم عادا ليكونا، ركيزتين أساسيتين في قائمة العالمي.
ويرفض الطرف الثاني فكرة الاستغناء عن اللاعبين سواء بالإعارة أو الانتقال، مطالبين بحسن التصرف الإداري بعيدا عن العشوائية، واعتماد الدوري الرديف، والصبر على اللاعبين، ومشاركتهم تدريجيا لكسب الخبرة والاحتكاك والنجومية.
-نجاحات الراحلين عن العالمي تقسم النصراويين ندم
-نصراوي على التفريط في الثلاثي
- المتألق مطالبات جماهيرية بحسن التصرف مع الواعدين
-نصراويون يؤيدون إعارة اللاعبين ويرفضون الانتقال النهائي