اشتكى مرتادو طريق الملك خالد بمدينة الخبر من الطريق الممتد من دوار البيرق بعزيزية الخبر، إلى نفق الراشد، من زيادة المتهورين باستخدام أكتاف الطريق والمراوغة بين المسارات، ضاربين بالأنظمة والسلامة العامة لمرتادي الطريق عرض الحائط، مطالبين إدارة مرور الخبر بمعالجة مشاكل الطريق، وكذلك بالتنسيق مع وزارة النقل والخدمات اللوجستية، بشأن هندسة الطريق لما يشهده من ازدحام مروري في حركة السير، خاصة وقت الذروة مع ذهاب الموظفين لأعمالهم، متسائلين لماذا غاب المرور عن المشهد، وحضر الرعب والهلع بسبب هذه الممارسات المخالفة، التي تصنف أنها تهدد السلامة العامة لمرتادي الطريق.
توقف اضطراري
من جانبها أوضحت الإدارة العامة للمرور، عبر منصة التواصل الاجتماعي تويتر، أن حالات الازدحام المروري ليست مبرراً لاستخدام كتف الطريق كمسار للقيادة، وكتف الطريق هو جزء مخصص للتوقف الاضطراري للمركبات، والقيادة فيه تربك حركة المرور وتزيد الازدحام.
كاميرات ساهر
وطالب عبدالرحمن السبيعي بتواجد مرور سري، لمتابعة حالة الطريق ورصد المخالفين ليكونوا عبرة لغيرهم، والردع هو الحل الوحيد خاصة لمن يراوغ بين المسارات، ويستخدم الأكتاف كمسار له، ويضيف سراج أبو هداية أن الطريق مزود بكاميرات ساهر وغيرها من الكاميرات، وهي ليست كافية ولم تردع المتهورين، وشدد أحمد السهلي على ضرورة ردع المتهورين وبحزم لتصبح الطرقات آمنة.
مسارات وإشارات
ورصدت «الوطن» وعلى عدة أيام، مخالفات تعرض السلامة العامة للخطر، ومنها: المراوغة بسرعة بين المركبات وعدم استخدام الإشارة الضوئية عند الانتقال بين المسارات، والانتقال من حارة أقصي اليسار إلى مدخل بأقصى اليمين، والسير بالمركبة بالأكتاف عبر الخط الأصفر. مخالفات المراوغة بسرعة بين المركبات عدم استخدام الإشارة الضوئية عند الانتقال بين المسارات السير بالمركبة بالأكتاف عبر الخط الأصفر الانتقال من حارة أقصي اليسار إلى مدخل بأقصى اليمين
توقف اضطراري
من جانبها أوضحت الإدارة العامة للمرور، عبر منصة التواصل الاجتماعي تويتر، أن حالات الازدحام المروري ليست مبرراً لاستخدام كتف الطريق كمسار للقيادة، وكتف الطريق هو جزء مخصص للتوقف الاضطراري للمركبات، والقيادة فيه تربك حركة المرور وتزيد الازدحام.
كاميرات ساهر
وطالب عبدالرحمن السبيعي بتواجد مرور سري، لمتابعة حالة الطريق ورصد المخالفين ليكونوا عبرة لغيرهم، والردع هو الحل الوحيد خاصة لمن يراوغ بين المسارات، ويستخدم الأكتاف كمسار له، ويضيف سراج أبو هداية أن الطريق مزود بكاميرات ساهر وغيرها من الكاميرات، وهي ليست كافية ولم تردع المتهورين، وشدد أحمد السهلي على ضرورة ردع المتهورين وبحزم لتصبح الطرقات آمنة.
مسارات وإشارات
ورصدت «الوطن» وعلى عدة أيام، مخالفات تعرض السلامة العامة للخطر، ومنها: المراوغة بسرعة بين المركبات وعدم استخدام الإشارة الضوئية عند الانتقال بين المسارات، والانتقال من حارة أقصي اليسار إلى مدخل بأقصى اليمين، والسير بالمركبة بالأكتاف عبر الخط الأصفر. مخالفات المراوغة بسرعة بين المركبات عدم استخدام الإشارة الضوئية عند الانتقال بين المسارات السير بالمركبة بالأكتاف عبر الخط الأصفر الانتقال من حارة أقصي اليسار إلى مدخل بأقصى اليمين