جاء إعلان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بانسحاب الصين من استضافة كأس أمم آسيا 2023، لظروف انتشار جائحة كورونا في البلاد، ويعتبر الاعتذار الصيني بمثابة فرصة للعديد من الدول العربية، للتقدم بطلب استضافة البطولة، وعلى رأسها المملكة وقطر، خاصة بعد تخفيف الكثير من الإجراءات الوقائية، المتعلقة بمواجهة أزمة كورونا.
وتتجه الأنظار صوب السعودية، باعتبار أن المملكة هي الأجهز لاستضافة هذا الحدث، قبل عام تقريبًا من موعده المجدول مسبقًا، ونجحت المملكة مؤخرًا في استضافة دور المجموعات، لدوري أبطال آسيا خلال أبريل الماضي، بمشاركة 5 مجموعات كل واحدة تضم 4 فرق.
وتمتلك المملكة إمكانات جيدة على صعيد البنية التحتية الرياضية، موزعة على عدة مدن، وقد يلجأ الاتحاد الآسيوي إليها، بدلا من ترشحها لاستضافة نسخة 2027 من المسابقة القارية.
ويمكن لقطر تنظيم البطولة، خاصة أنها تملك ملاعب مثالية، حيث تستضيف كأس العالم في نوفمبرالمقبل، للمرة الأولى في تاريخ الشرق الأوسط.
وتتجه الأنظار صوب السعودية، باعتبار أن المملكة هي الأجهز لاستضافة هذا الحدث، قبل عام تقريبًا من موعده المجدول مسبقًا، ونجحت المملكة مؤخرًا في استضافة دور المجموعات، لدوري أبطال آسيا خلال أبريل الماضي، بمشاركة 5 مجموعات كل واحدة تضم 4 فرق.
وتمتلك المملكة إمكانات جيدة على صعيد البنية التحتية الرياضية، موزعة على عدة مدن، وقد يلجأ الاتحاد الآسيوي إليها، بدلا من ترشحها لاستضافة نسخة 2027 من المسابقة القارية.
ويمكن لقطر تنظيم البطولة، خاصة أنها تملك ملاعب مثالية، حيث تستضيف كأس العالم في نوفمبرالمقبل، للمرة الأولى في تاريخ الشرق الأوسط.