يعد الفنان إيف كلاين رائداً في الفن المفاهيمي. وبين عام 1959 ووفاته في عام 1962، باع كلاين سلسلة من الإيصالات مقابل «مناطق» غير مرئية، ولم يكن يقبل الدفع إلا عن طريق الذهب فقط. الآن، بعد 6 عقود، بيع أحد هذه الايصالات بأكثر من مليون دولار في المزاد.
على الرغم من أن كلاين باع العديد من الإيصالات الخاصة بمناطق الحساسية التصويرية غير المادية، فإن القليل منها موجود اليوم. هذا لأنه كان يشجع المشترين على حرق الايصالات في إطار طقوس كان كلاين يرمي خلالها نصف المبلغ في نهر السين بينما يحرق الايصال في حضور الشهود.
وقالت مجلة «سميثسونيان ماجازين»، إن الإيصال، الذي يقل عرضه عن ثماني بوصات، تم تصميمه ليبدو وكأنه شيك مصرفي موقع من قبل كلاين بتاريخ 7 ديسمبر 1959، ويمنح المستلم ملكية منطقة الحساسية التصويرية غير المادية.
قبلت دار المزاد- لأول مرة على الإطلاق- الدفع بالعملة المشفرة للعمل الفني. تجاوزت عملية البيع بكثير النطاق التقديري الأولي البالغ 300 - 550 ألف دولار، حيث دفع المشتري 1.2 مليون دولار.
على الرغم من أن كلاين باع العديد من الإيصالات الخاصة بمناطق الحساسية التصويرية غير المادية، فإن القليل منها موجود اليوم. هذا لأنه كان يشجع المشترين على حرق الايصالات في إطار طقوس كان كلاين يرمي خلالها نصف المبلغ في نهر السين بينما يحرق الايصال في حضور الشهود.
وقالت مجلة «سميثسونيان ماجازين»، إن الإيصال، الذي يقل عرضه عن ثماني بوصات، تم تصميمه ليبدو وكأنه شيك مصرفي موقع من قبل كلاين بتاريخ 7 ديسمبر 1959، ويمنح المستلم ملكية منطقة الحساسية التصويرية غير المادية.
قبلت دار المزاد- لأول مرة على الإطلاق- الدفع بالعملة المشفرة للعمل الفني. تجاوزت عملية البيع بكثير النطاق التقديري الأولي البالغ 300 - 550 ألف دولار، حيث دفع المشتري 1.2 مليون دولار.