دخلت أرتال مسلحة من قوات الوحدة الليبية بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة طرابلس من غربها وجنوبها، متجهة إلى المقرات السيادية في العاصمة طرابلس، موضحين أن الآليات العسكرية تمركزت وسط العاصمة في جزيرة «سوق الثلاثاء وجزيرة الغيران» وأهم المناطق الحيوية في العاصمة.
وتتبع كل هذه الآليات المدججة بالسلاح رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، وأتى توزعها بعد انتشار خبر دخول فتحي باشاغا رئيس الحكومة المنتخبة من البرلمان للعاصمة مساء البارحة الجمعة.
وكان باشاغا قد اجتمع في اليومين السابقين مع «أمراء الكتائب المسلحة» في العاصمة تونس، ورجح البعض أن هذه الاجتماعات جاءت من أجل تسهيل دخوله للعاصمة طرابلس.
وفي وقت سابق، أكدت وسائل إعلام ليبية، أن العاصمة طرابلس شهدت تحركات عسكرية بعد توجه أرتال عسكرية كبيرة تحمل الأسلحة الثقيلة والمتوسطة خرجت من عدة مدن بالمنطقة الغربية متجهة نحو العاصمة.
وأضافت أن «أرتالا مسلحة عبرت منطقة السواني ضمت أكثر من 100 سيارة مسلحة نحو العاصمة، كما تمركزت قوات أخرى أمام مقر الأمن الخارجي قبل فتحة السريع»، وفق قناة «218» الليبية.
وأشارت إلى أن «الاستنفار الأمني والتحشيد العسكري لسيارات رباعية الدفع، محملة بأسلحة متوسطة تابعة لقوة حماية الدستور في أحد المعسكرات بالعاصمة طرابلس».
وتتبع كل هذه الآليات المدججة بالسلاح رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، وأتى توزعها بعد انتشار خبر دخول فتحي باشاغا رئيس الحكومة المنتخبة من البرلمان للعاصمة مساء البارحة الجمعة.
وكان باشاغا قد اجتمع في اليومين السابقين مع «أمراء الكتائب المسلحة» في العاصمة تونس، ورجح البعض أن هذه الاجتماعات جاءت من أجل تسهيل دخوله للعاصمة طرابلس.
وفي وقت سابق، أكدت وسائل إعلام ليبية، أن العاصمة طرابلس شهدت تحركات عسكرية بعد توجه أرتال عسكرية كبيرة تحمل الأسلحة الثقيلة والمتوسطة خرجت من عدة مدن بالمنطقة الغربية متجهة نحو العاصمة.
وأضافت أن «أرتالا مسلحة عبرت منطقة السواني ضمت أكثر من 100 سيارة مسلحة نحو العاصمة، كما تمركزت قوات أخرى أمام مقر الأمن الخارجي قبل فتحة السريع»، وفق قناة «218» الليبية.
وأشارت إلى أن «الاستنفار الأمني والتحشيد العسكري لسيارات رباعية الدفع، محملة بأسلحة متوسطة تابعة لقوة حماية الدستور في أحد المعسكرات بالعاصمة طرابلس».