قدم أحد أفراد أسرة «القاضي» دعما سخيا (500 ألف) لجمعية «أصدقاء المرضى» في محافظة عنيزة، وذلك لدعم أنشطتها، والمساعدة في تحقيق أهدافها.
وبيّن رئيس لجنة الاستثمار وتنمية الموارد، أحمد بن محمد المرزوقي، أن الجمعية، انطلاقا من توجيهات القيادة، حريصة على كل ما من شأنه خدمة المرضى، والعمل على تلمس احتياجاتهم وتأمينها. لذلك، فهي تمد جسور التعاون مع الجميع، وهذا ما ساعد فريق العمل على تقديم 2128 مساعدة مباشرة للمرضى خلال العام المنصرم، منها 2003 للسعوديين و125 للمقيمين، بإجمالى 6 ملايين و70 ألفا و989 ريالا، و3625 رحلة لمشروع «مأجور» لنقل المرضى.
وعن البرامج الرمضانية لهذا العام، أوضح «المرزوقي»: أطلقنا السلات الغذائية الرمضانية التي تؤمن احتياج 37 مستفيدا، وكذلك سددنا فواتير الكهرباء لـ29 مستفيدا، إلى جانب برامج تفريج الكربة، ودعم المرضى بجميع جنسياتهم وفئاتهم، التي بلغت تكاليفها حتى نهاية الربع الأول أكثر من مليوني ريال مع برامج توعوية متنوعة، من أبرزها حملة «الوجه الخفي للانقسام»، للتوعية بمرض السرطان خلال الربع الأول، وحملة «خطوة وعي» التي انطلقت في الربع الثاني لهذا العام، والتي تهدف لزيادة نسبة الوعي في المجتمع، مما يحقق جودة الحياة.
وبيّن رئيس لجنة الاستثمار وتنمية الموارد، أحمد بن محمد المرزوقي، أن الجمعية، انطلاقا من توجيهات القيادة، حريصة على كل ما من شأنه خدمة المرضى، والعمل على تلمس احتياجاتهم وتأمينها. لذلك، فهي تمد جسور التعاون مع الجميع، وهذا ما ساعد فريق العمل على تقديم 2128 مساعدة مباشرة للمرضى خلال العام المنصرم، منها 2003 للسعوديين و125 للمقيمين، بإجمالى 6 ملايين و70 ألفا و989 ريالا، و3625 رحلة لمشروع «مأجور» لنقل المرضى.
وعن البرامج الرمضانية لهذا العام، أوضح «المرزوقي»: أطلقنا السلات الغذائية الرمضانية التي تؤمن احتياج 37 مستفيدا، وكذلك سددنا فواتير الكهرباء لـ29 مستفيدا، إلى جانب برامج تفريج الكربة، ودعم المرضى بجميع جنسياتهم وفئاتهم، التي بلغت تكاليفها حتى نهاية الربع الأول أكثر من مليوني ريال مع برامج توعوية متنوعة، من أبرزها حملة «الوجه الخفي للانقسام»، للتوعية بمرض السرطان خلال الربع الأول، وحملة «خطوة وعي» التي انطلقت في الربع الثاني لهذا العام، والتي تهدف لزيادة نسبة الوعي في المجتمع، مما يحقق جودة الحياة.