أكد الخبير التقني فيصل عبدالجبار الأنصاري، أن ظاهرة تسريب البيانات هي ظاهرة ليست بحديثة إطلاقًا، لكنها الأكثر ضررًا في عالم الإنترنت، وتعود لغرضين، أولهما إثبات قوة الشخص (كخبرة تقنية في مجال الهكر غير الأخلاقي)، أو المكسب المالي من وراء ذلك، ويعتمد عليه أشخاص في تحليلات سوق معين وكل شخص لديه التوجه الذي يسعى خلفه.
طرق غير قانونية
أبان الأنصاري، أن امتلاك شخص معلومة دون إذن من صاحبها، يعتبر جريمة يعاقب عليها القانون، فتسريب البيانات هو إثبات بأنك شخص قد تكون مستهدف من أطراف مجهولة في عالم الإنترنت، إما أن تكون أموالك هي الهدف، أو الوصول لحساباتك في وسائل التواصل الاجتماعي، أو في أي موقع إلكتروني معين للحصول على أمر معين يخدم الشخص ذاته، الأمر الذي ما زال يتم التعامل معه بشكل اعتيادي، هو أن مواقع تسريب البيانات غالبًا لا يتم حجبها بالرغم من سهولة الوصول إليها وتحميل البيانات المسربة أو شرائها أيضًا، فلا يتعلق الأمر بالرقابة بل بسهولة الوصول إليها لعدم وجود حجب خدمة على تلك المواقع، ويبقى السبب مجهولًا إلا أنه من السهل محاربة تسريب البيانات من قِبل الشخص نفسه ويكون الأمر من خلال عدم وضع بيانات حقيقية، ووضع بريد غير مهم في تلك المواقع التي من السهل الوصول إليها، إضافة إلى تعديل البيانات بمعلومات وهمية بعد الانتهاء من متجر أو موقع معين، والأهم وهو عدم استخدام كلمة مرور، يتم استخدامها في مواقع حكومية مثل أبشر وغيرها من المواقع التي تساعد الهكرز على التحايل والوصول إلى مرادهم سواء من خلال الهندسة الاجتماعية أو الوصول إلى بياناتك مباشرة بطرق غير قانونية.
اختراق العقول
قال: إن المعلومات المسربة، التي يتم تسريبها، غالبًا ما تكون تلك البيانات مسروقة من قاعدة بيانات موقع إلكتروني أو تطبيق معين، أو يتم اصطيادها من خلال صفحات مزورة أو من خلال المواقع التي تقدم خدمة النماذج وإيهام الضحايا أنها نماذج لوظيفة معينة أو لبرنامج بحثي معين، وقد تصل الطرق إلى أسئلة في تلك النماذج من خلالها تدرس شخصيتك ما إن كانت شخصية من السهل الوصول إليها من خلال اهتماماتها أم لا، وهذا ما يصفونه باختراق العقول.
متصفحات خاصة
أوضح التقني محمد الناصر أن Deep Web، هو جزء من شبكة الويب العالمية، التي لا تُفهرس في محركات بحث الويب القياسية، وتحتاج إلى متصفحات إنترنت متخصصة، والمصطلح المعاكس للويب العميق هو الويب السطحي، والذي يمكن لأي شخص استخدام الإنترنت للوصول إليه، ويشمل العديد من الاستخدامات الشائعة جدًا مثل بريد الويب والخدمات المصرفية عبر الإنترنت والوصول للصفحات العامة والشخصية لوسائل التواصل الاجتماعي التي تكون خاصة أو مقيدة، وبعض منتديات الويب التي تتطلب التسجيل لـعرض المحتوى، والخدمات التي يجب على المستخدمين الدفع مقابلها، ويمكن تحديد محتوى الويب العميق والوصول إليه عن طريق رابط معين، ويتطلب كلمة مرور أو طرق أخرى للوصول الأمن لتجاوز صفحات المواقع العامة.
إتقان لغات عالمية
أضاف الناصر أن من الطرق التي انتشرت في الفترة الأخيرة للاحتيال لجمع المعلومات الشخصية منها: إعلان وهمي عن الوظائف للجنسين، وطلب تحديث معلوماتك البنكية بانتحال صفة احد البنوك، وعرض بعض الدورات في مجال الاستثمار بشكل مجاني والقرض الحقيقي يكون استهداف المستثمرين، لافتًا إلى أن Deep Web، يتطلب اتقان لغات عالمية معينة، ويحتوي على برامج ونظم غير قانونية وممنوعة، تدول بطاقات ائتمانية ووثائق مسروقة ومزورة، وهاكرز، وغيرها من الممنوعات.
طرق غير قانونية
أبان الأنصاري، أن امتلاك شخص معلومة دون إذن من صاحبها، يعتبر جريمة يعاقب عليها القانون، فتسريب البيانات هو إثبات بأنك شخص قد تكون مستهدف من أطراف مجهولة في عالم الإنترنت، إما أن تكون أموالك هي الهدف، أو الوصول لحساباتك في وسائل التواصل الاجتماعي، أو في أي موقع إلكتروني معين للحصول على أمر معين يخدم الشخص ذاته، الأمر الذي ما زال يتم التعامل معه بشكل اعتيادي، هو أن مواقع تسريب البيانات غالبًا لا يتم حجبها بالرغم من سهولة الوصول إليها وتحميل البيانات المسربة أو شرائها أيضًا، فلا يتعلق الأمر بالرقابة بل بسهولة الوصول إليها لعدم وجود حجب خدمة على تلك المواقع، ويبقى السبب مجهولًا إلا أنه من السهل محاربة تسريب البيانات من قِبل الشخص نفسه ويكون الأمر من خلال عدم وضع بيانات حقيقية، ووضع بريد غير مهم في تلك المواقع التي من السهل الوصول إليها، إضافة إلى تعديل البيانات بمعلومات وهمية بعد الانتهاء من متجر أو موقع معين، والأهم وهو عدم استخدام كلمة مرور، يتم استخدامها في مواقع حكومية مثل أبشر وغيرها من المواقع التي تساعد الهكرز على التحايل والوصول إلى مرادهم سواء من خلال الهندسة الاجتماعية أو الوصول إلى بياناتك مباشرة بطرق غير قانونية.
اختراق العقول
قال: إن المعلومات المسربة، التي يتم تسريبها، غالبًا ما تكون تلك البيانات مسروقة من قاعدة بيانات موقع إلكتروني أو تطبيق معين، أو يتم اصطيادها من خلال صفحات مزورة أو من خلال المواقع التي تقدم خدمة النماذج وإيهام الضحايا أنها نماذج لوظيفة معينة أو لبرنامج بحثي معين، وقد تصل الطرق إلى أسئلة في تلك النماذج من خلالها تدرس شخصيتك ما إن كانت شخصية من السهل الوصول إليها من خلال اهتماماتها أم لا، وهذا ما يصفونه باختراق العقول.
متصفحات خاصة
أوضح التقني محمد الناصر أن Deep Web، هو جزء من شبكة الويب العالمية، التي لا تُفهرس في محركات بحث الويب القياسية، وتحتاج إلى متصفحات إنترنت متخصصة، والمصطلح المعاكس للويب العميق هو الويب السطحي، والذي يمكن لأي شخص استخدام الإنترنت للوصول إليه، ويشمل العديد من الاستخدامات الشائعة جدًا مثل بريد الويب والخدمات المصرفية عبر الإنترنت والوصول للصفحات العامة والشخصية لوسائل التواصل الاجتماعي التي تكون خاصة أو مقيدة، وبعض منتديات الويب التي تتطلب التسجيل لـعرض المحتوى، والخدمات التي يجب على المستخدمين الدفع مقابلها، ويمكن تحديد محتوى الويب العميق والوصول إليه عن طريق رابط معين، ويتطلب كلمة مرور أو طرق أخرى للوصول الأمن لتجاوز صفحات المواقع العامة.
إتقان لغات عالمية
أضاف الناصر أن من الطرق التي انتشرت في الفترة الأخيرة للاحتيال لجمع المعلومات الشخصية منها: إعلان وهمي عن الوظائف للجنسين، وطلب تحديث معلوماتك البنكية بانتحال صفة احد البنوك، وعرض بعض الدورات في مجال الاستثمار بشكل مجاني والقرض الحقيقي يكون استهداف المستثمرين، لافتًا إلى أن Deep Web، يتطلب اتقان لغات عالمية معينة، ويحتوي على برامج ونظم غير قانونية وممنوعة، تدول بطاقات ائتمانية ووثائق مسروقة ومزورة، وهاكرز، وغيرها من الممنوعات.